مدارس مديرية السلفية بريمة تنظم مسيرات طلابية تضامنا مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت عدد من مدارس مديرية السلفية في محافظة ريمة اليوم، مسيرات طلابية تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.
وأدان المشاركون في المسيرات المجازر الوحشية التي يرتكبها الصهاينة بحق الأطفال والنساء والمدنيين في غزة، وكذا العدوان الأمريكي البريطاني السافر على اليمن.
وأكدوا موقفهم الثابت والمبدئي في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة التي تسطر أروع الملاحم في مواجهة الكيان الصهيوني الغاصب.
وجددت بيانات المسيرات تفويض قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والقوات المسلحة اليمنية في الرد المناسب على العدوان الأمريكي البريطاني السافر على اليمن.
وباركت البيانات العمليات البطولية والنوعية التي تنفذها القوات البحرية اليمنية باستهداف السفن الأمريكية والمتجهة إلى الكيان الصهيوني عبر البحر الأحمر.
وأكدت أن العدوان الأمريكي الصهيوني البريطاني على اليمن لن يزيد الشعب اليمني إلا قوة وصلابة ولن يثنيه عن مواصلة الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى الشعب الفلسطینی على الیمن
إقرأ أيضاً:
قطر: سنواصل دعم الشعب الفلسطيني.. ولن نمول إعادة إعمار ما دمّره الآخرون
الدوحة – الوكالات
شدد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني على أن الزعم بأن دولة قطر تموّل حركة حماس “لا أساس له ومجرد اتهامات”، مؤكدًا أن علاقة الدوحة بالحركة بدأت قبل 13 عامًا بناءً على طلب من الولايات المتحدة.
وأوضح الشيخ محمد أن قطر تعرضت لانتقادات وهجمات سياسية بسبب استضافتها لحركة حماس، إلا أن هذا التواصل أسهم في التوصل إلى اتفاقات لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى. وقال إن الدعم القطري كان موجّهًا إلى سكان غزة وليس إلى حماس.
وكشف رئيس الوزراء القطري أن إسرائيل استهدفت الدوحة فيما كانت قطر تعمل على إقناع حماس بقبول اتفاق لوقف النار، معتبرًا أن “قصف الوسيط من أحد أطراف النزاع عمل غير أخلاقي وغير مفهوم”. وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر عن “استياء شديد” تجاه الهجوم وأوعز لأحد مستشاريه بالتواصل مع الدوحة فور وقوعه.
وأكد الشيخ محمد أن السلام في المنطقة لن يتحقق دون انخراط جميع الأطراف، وأن قطر تواصل الدعوة لحل النزاعات عبر السبل الدبلوماسية، مشددًا على أن بلاده ستستمر في دعم الشعب الفلسطيني، لكنها لن تموّل إعادة إعمار ما دمّره الآخرون.
وأشار إلى أن سكان غزة لا يرغبون في مغادرة أرضهم ولا يمكن لأي طرف إجبارهم على ذلك، لافتًا إلى أن الوضع الحالي في القطاع غير قابل للاستمرار، وأن استمرار الانتهاكات قد يؤدي إلى تجدد الصراع.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية