أسامة كمال: إسرائيل المسؤولة عن منع دخول شاحنات المساعدات على مرأى من أمريكا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أعرب الإعلامي أسامة كمال، عن احترامه لأنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، والذي يراه مختلفا عن ما سبقوه في المنصب، موضحا أنه موظف ومرتبط بقواعد معينة وأدواته محدودة.
معبر رفح لم يكن مخصصا لدخول الشاحناتوأوضح «كمال»، خلال تقديم برنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، اليوم الثلاثاء، أن معبر رفح لم يكن مخصصا لدخول الشاحنات، وإنما عبور الأفراد فقط، منوهًا بأنه يستخدم الآن لدخول البضائع والشاحنات، ثم السير مسافة 40 كيلو حتى معبر العوجة، ليتم تفتيشها من قبل الجانب الإسرائيلي.
وتابع: «منع الشاحنات من قبل إسرائيل يحدث على مرأى ومسمع من أمريكا والأونروا»، منوهًا بأن شهادات الأونروا أمام محكمة العدل الدولية مهمة جدًا، ومؤكدًا أن إسرائيل تعطل وصول الشاحنات للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسامة كمال غزة معبر رفح إسرائيل القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو العرب والمسلمين لتسيير قوافل إغاثة لغزة
#سواليف
حذرت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” من دخول قطاع #غزة مرحلة حرجة على الصعيد الإنساني، في ظل تصاعد #المجاعة واتساع رقعة الدمار الناتج عن العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة، والتي وصفتها الحركة بـ” #المجازر_الوحشية “.
وقالت “حماس” في بيان صحفي اليوم الجمعة، إن الآليات المعتمدة لإدخال #المساعدات إلى القطاع تُعد “تلاعبًا إجراميًا” باحتياجات المدنيين، وتساهم في ترسيخ واقع يخدم #الاحتلال ويزيد من #معاناة #الفلسطينيين.
وانتقدت الحركة ما وصفته بـ”التخاذل الدولي”، محملة حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مسؤولية تعميق المأساة الإنسانية من خلال استمرار العدوان وتشديد الحصار.
ودعت “حماس” مجلس الأمن الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، والعمل على فرض وقف فوري للعدوان، وإنهاء الحصار، وضمان دخول المساعدات عبر آليات أممية فاعلة.
مقالات ذات صلة “أكسيوس”: مقترح ويتكوف الجديد تم تنسيقه بالكامل مع “إسرائيل” 2025/05/30وطالبت حماس الدول العربية والإسلامية باستخدام ما تملكه من أوراق ضغط لوقف “الإبادة المتواصلة” في القطاع، وتسريع إرسال قوافل الإغاثة والدعم الإنساني.
ودعت حماس الحركة الشعوب الحرة في العالم إلى تصعيد التحركات التضامنية مع غزة، والضغط باتجاه إنهاء العدوان، ورفع الحصار، ووقف سياسة التجويع التي تهدد حياة الملايين في القطاع.