الشارقة:«الخليج»
شهد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح أمس الثلاثاء، افتتاح مؤتمر اللغة العربية الدولي السابع، الذي ينظمه المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بعنوان «تعليم اللغة العربية وتعلّمها، تطلع نحو المستقبل.

. المتطلبات والفرص والتحديات»، على مدى يومين تحت شعار «بالعربية نبدع»، بمقره في المدينة الجامعية.

الصورة

استهل حفل الافتتاح بالسلام الوطني لدولة الإمارات، تلته آيات بيّنات من القرآن الكريم، ألقى بعدها الدكتور عيسى الحمادي، مدير المركز، كلمة قدم فيها الشكر والامتنان إلى صاحب السموّ حاكم الشارقة، على إيلاء اللغة العربية جلّ اهتمامه، وخلاصة اعتزازه، وعلى دعمه الـمستمر للمركز.
وتناول الحمادي، في كلمته، ما يسعى إليه المؤتمر، الذي يعدّ أحد البرامج المعتمدة للمركز للدورة 2024/2023، من مناقشة القضايا والدراسات والأبحاث وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع تعليم اللغة العربية، وتعلّمها، والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلّمها، والاطلاع على أحدث المستجدات والمبادرات المبدعة والتقارير والتجارب الناجحة.
وأشار إلى أن أهمية المؤتمر تكمن في تشجيع الإبداع والمبدعين، وطـرح حلـول للمشـكلات التـي تواجـه تعليم اللغة العربية وتعلّمها، ورؤى جديـدة للتعامل معها، ووضع الحلول العلمية والعملية لمعالجة مواطن الصعوبة؛ لفتح آفاق مستقبلية للبحث الجاد لتطوير وتوظيف المفاهيم والنظريات الحديثة في تعليم اللغة العربية وتعلّمها، ومعرفة الإمكانات المتاحة لخدمة اللغة العربية، وتشجيع البحوث والدراسات الخاصة بخدمة اللغة العربية والسعي بجدية لوضع تصور واضح يعتمد على الأداء والمشاركة، لفائدة المعلمين والمشرفين التربويين، ومصممي المناهج، والباحثين وصنّاع القرار.
واختتم الحمادي كلمته، بالإشارة إلى أن اللغة العربية تحتاج إلى عمل مؤسسي ضخم، وإلى إيمان أهلها بها وردّ القيمة لها، وتضافر الجهود المجتمعية التي تجعل منها قاسماً مشتركاً، والعمل، وبوقت واحد، في المجالات التعليمية والإعلامية والمؤسساتية، وتقديم الرعاية لتطوير تعليم اللغة العربية، وتعلّمها، وحمايتها.
وشاهد صاحب السموّ حاكم الشارقة، والحضور، عرضاً مرئياً من إعداد المركز، استعرض أهم إنجازاته في مجال التدريب والمؤتمرات، والندوات، والإصدارات العلمية، والبرامج.

الصورة


وألقى الدكتور وليد محمود أبو اليزيد، كلمة المشاركين، ثمّن فيها جهود الشارقة والمركز في تعزيز حضور اللغة العربية، وإتاحة الفرصة لعقد الملتقيات التي تناقش كل ما يهم تعليم اللغة العربية، وتدريسهان وتعليمها. مشيراً إلى أن المؤتمر منصة حيوية مهمة لتبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين، من الباحثين والمتخصّصين في تعليم اللغة العربية، كما يسهم بفعالية في إثراء الساحة التربوية الدولية، بأبرز التجارب والمهارات المتعلقة بمناهج اللغة العربية وطرائق تدريسها، ما يجعله محط اهتمام الباحثين والذين يعدّونه فرصة فريدة للمساهمة في إثراء المناقشات والمداولات المتعلقة بمناهج اللغة العربية.
وألقى الدكتور أحمد عقيلي، قصيدة في حب اللغة العربية بعنوان: «شمس الفصاحة»، يقول فيها:
لُغةَ الجَمالِ بلفظِكِ الحَرْفُ ارْتقى
في مُحْكَمِ التَّنْزيلِ في القُرآنِ
مُنْذُ القَديمِ وأنْتِ نِبْراسُ العُلا
مُذْ عَهْدِ نابغةِ العُلا الذُّبْياني
مَرَّتْ سِنونٌ والبِلادُ تَغَيَّرَتْ
وبَقيتِ وَحْدَكِ نَجْمةَ التِّبْيانِ
في نَبْضِ أبياتِ القَريضِ وسِحْرِها
وكَذا خِطابُ السَّادَةِ الشُّجْعانِ
وبِنَحْوِكِ الإبْداعُ خَطَّ حُروفَهُ
ونَصاعَةَ الإفْصاحِ والإتْقانِ
والصَّْرفُ يَعْلو بالبَلاغَةِ مُتْقَناً
وكَذا عَروضُ الشِّعْر والأوْزانِ
اليَوْمَ نَقْرَأُ شِعْرَ عَنْتَرَةَ الفَتى
وبِهَمْسِ قَيْسٍ يَرْتَقي وُجْداني
كُلُّ الحُروفِ بِوَصْفِ فَضْلِكِ تَنْحَني
أنْتِ الحَضارَةُ تُحْفَةُ الإنْسانِ 
وتفضل صاحب السموّ حاكم الشارقة، في ختام حفل الافتتاح، بتكريم الجهات المشاركة في التنظيم واللجنة العلمية للمؤتمر، وعدد من الخبراء المشاركين في الجلسة الافتتاحية، إلى جانب الفائزين بالبحوث المميّزة في المؤتمر.

الصورة


كما تفضل بتسلّم هدية تذكارية من المركز، والنسخة الأولى من إصدار مؤتمر اللغة العربية الدولي السابع الذي يتكون من 4 مجلّدات، تتضمن البحوث المحكّمة والمشاركة في المؤتمر.
ويهدف المؤتمر إلى تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلّمها، إقليمياً وعالمياً، واستعراض أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى عن تطوير تعليمها وتعلّمها، واستشراف التحديات التي تواجه العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، والإفادة من التجارب والخبرات بين مؤسسات التعليم بالعالم العربي، وتبادل الثقافة والمعرفة في القضايا المعاصرة، والإفادة من البرمجيات والتقنيات الحديثة في تدريس العربية، وتحديد معالم التحديات الإيجابيات والسلبيات المتعلقة بتوظيف التقنية في تعليمها، واستشراف مستقبل التعليم في العالم العربي والتحديات التي تواجه تطويره.
ويتضمن برنامج المؤتمر، الذي يعقد حضورياً وعن بُعد، مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات تتضمن 22 ندوة علمية، وأربع ندوات لأفضل الممارسات والتجارب، بمشاركة 110 خبراء وباحثين، بإجمالي 82 بحثاً ودراسة، و13 ممارسة متخصصة في تعليم اللغة العربية وتعلّمها.
وتشمل محاور المؤتمر: تطوير مناهج اللغة العربية، وإعداد معلّم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين، واتجاهات حديثة في تقويم تعليم العربية، واستراتيجيات تدريسها، وتوظيف التقنيات الحديثة في تعليمها وتعلمها، وبرامج تعليم العربية للناطقين بغيرها، وتعليمها وتعلّمها عن بُعد.
حضر حفل الافتتاح إلى جانب صاحب السموّ حاكم الشارقة: عبد الله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وجمال الطريفي، رئيس الجامعة القاسمية، ومحمد عبيد الزعابي، رئيس دائرة التشريفات والضيافة، والمهندس خالد بن بطي الهاجري، المدير العام للمدينة الجامعية، ومحمد حسن خلف، المدير العام لهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون، وعلي الحوسني، مدير هيئة الشارقة للتعليم الخاص.

 

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات حاكم الشارقة اللغة العربية حاکم الشارقة صاحب السمو فی تعلیم

إقرأ أيضاً:

الإمارات تفرج عن 2974 من نزلاء «العقابية»

أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، بصفته حاكماً لإمارة دبي، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وصاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وصاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وصاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، أمس الخميس بالإفراج عن 2974 نزيلاً من نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية ممن صدرت بحقهم أحكام في قضايا مختلفة، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وأمر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بالإفراج عن 1138 نزيلاً من نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية ممن صدرت بحقهم أحكام في قضايا مختلفة وتكفل سموه بتسديد الغرامات المستحقة عليهم وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

ويحرص صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله سنوياً على العفو عن عدد من نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية بمناسبة عيد الأضحى المبارك وغيره من المناسبات المباركة تعزيزاً للروابط الأسرية ولإدخال السرور إلى قلوب أبنائهم وأسرهم ومنح النزلاء فرصة الاستفادة من هذه المناسبة المباركة لبدء حياة جديدة بما ينعكس إيجاباً على أسرهم ومجتمعهم.

كما أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بالإفراج عن 686 محكوماً من نزلاء المؤسسات الإصلاحية والعقابية في دبي من مختلف الجنسيات وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وأكد المستشار عصام عيسى الحميدان، النائب العام لإمارة دبي أن أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يأتي تأكيداً على حرص سموه، في مثل هذه المناسبات العطرة، على إعطاء الفرصة لأناس حادوا في وقت ما عن طريق الصواب للعودة مرة أخرى للانخراط في المجتمع في إطار احترام القانون والانصياع لأحكامه، كذلك حرص سموه على إدخال البهجة والسرور على قلوب عائلات المشمولين بالعفو وذويهم، في أيام مباركة ملؤها الرحمة والمغفرة.

وأوضح أن النيابة العامة بدأت على الفور التنسيق مع القيادة العامة لشرطة دبي لتنفيذ الأمر بالإفراج.

وأمر صاحب السمو حاكم الشارقة بالإفراج عن 352 نزيلاً، من الذين يقضون فترة محكوميتهم بإدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية في الشارقة، وانطبقت عليهم شروط العفو، وفق شروط حسن السيرة والسلوك.

وبهذه المناسبة رفع اللواء سيف الزري الشامسي القائد العام لشرطة الشارقة أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام صاحب السمو حاكم الشارقة على مكرمة العفو عن المحكومين، وحرص سموه على دعم الكيان الأسري واستقراره، وإدخال البهجة والسرور إلى نفوس أسر المحكومين وعائلاتهم وأبنائهم في هذه الأيام المباركة، آملاً أن تكون هذه المكرمة باعثاً للخير في نفوس من شملهم قرار الإفراج، وسبيلاً للعودة ليصبحوا أفراداً صالحين في المجتمع يشاركون في دعم المسيرة التنموية لدولة الإمارات.

وأمر صاحب السمو حاكم عجمان بالإفراج عن 223 نزيلاً بالمنشآت الإصلاحية والعقابية في القيادة العامة لشرطة عجمان، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك لما أثبتوا من حُسْن السيرة والسلوك خلال تنفيذهم مدة العقوبة، وانطبقت عليهم شروط العفو، وثبتت أهليتهم للتمتع به، وإعفائهم من مدة المحكومية المتبقية عليهم.‏

وأعرب سموه عن تمنياته للمفرج عنهم بعودة صالحة وقويمة للمجتمع والحياة العامة أفراداً صالحين يسهمون في تعزيز أمنه واستقراره في هذه الأيام المباركة والسعيدة.

من جهته، رفع اللواء الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي قائد عام شرطة عجمان، بهذه المناسبة، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو حاكم عجمان على أمر سموه بالعفو عن المحكومين، والذي يعكس حرصه على منح السجناء الفرصة ليكونوا أشخاصاً أسوياء وليلتئم شملهم مع عائلاتهم، مؤكداً أنه ستتم مباشرة إجراءات الإفراج فوراً عن المفرج عنهم لعودتهم إلى أسرهم.كما أمر صاحب السمو حاكم الفجيرة بالإفراج عن 94 سجيناً من نزلاء المؤسسة العقابية والإصلاحية في الفجيرة، من مختلف الجنسيات، ممن ثبتت أهليتهم وحسن سيرتهم وسلوكهم، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك.

وتقدم اللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي القائد العام لشرطة الفجيرة بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي على هذه المكرمة. وأعرب عن أمله في أن تكون هذه المكرمة دافعاً للمفرج عنهم للعطاء، وسبيلاً للاستقامة، وبداية لحياة جديدة.

كما أمر صاحب السموّ حاكم رأس الخيمة، بالإفراج عن 481 من نزلاء المؤسسة الإصلاحية والعقابية في رأس الخيمة، ممن صدرت بحقهم أحكام مختلفة، وانطبقت عليهم شروط العفو.

وجاء أمر سموّه إثر متابعة حثيثة من سموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة رئيس مجلس القضاء، الذي كلف لجنة العفو بإعداد كشوف العفو والتنسيق مع دائرة النيابة العامة بالإمارة، والقيادة العامة لشرطة رأس الخيمة بهذا الشأن، وحث الجميع على ضمان تحقيق مبادرة صاحب السموّ حاكم رأس الخيمة لأهدافها السامية، في إسعاد النزلاء وتأهيلهم للعودة إلى أسرهم ومجتمعهم كأفراد منتجين.

وأعرب المستشار حسن سعيد محيمد، النائب العام لإمارة رأس الخيمة، عن خالص شكره لمكرمة صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، بالعفو عن النزلاء، والتي تعكس حرص سموّه على إدخال البهجة والسرور على نفوس أسر المحكومين وعائلاتهم وأبنائهم في هذه الأيام المباركة.

كما توجه بالشكر إلى سموّ الشيخ محمد بن سعود القاسمي، على متابعته الدائمة والمستمرة، والتي يوليها للنيابة العامة والقضاء في رأس الخيمة. (وام)

النائب العام : رئيس الدولة حريص على تعزيز الأمن المجتمعي

أكد المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي النائب العام للدولة، أن أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بالإفراج عن 1138 نزيلاً من نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية ممن صدرت بحقهم أحكام في قضايا مختلفة، وتكفّل سموه بتسديد الغرامات المالية المترتبة عليهم تنفيذاً لتلك الأحكام، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، يعكس نهج سموه الأبوي والإنساني ويأتي امتداداً لسلسلة القرارات والبرامج والمبادرات الإنسانية النابعة من رؤى سموه الهادفة إلى تعزيز الأمن المجتمعي، من خلال الحرص البالغ على منح المعفو عنهم فرصة جديدة للعودة إلى صفوف المجتمع أفراداً صالحين قادرين على تحمل مسؤولياتهم المجتمعية وملتزمين بقوانين الدولة، ويسهمون بإيجابية في رفد مسيرة التنمية والتحديث في وطن الخير والتسامح والعطاء.

وأشار المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، في تصريح له أمس بهذه المناسبة، إلى أهمية مكرمة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، في تعزيز الروابط الأسرية وإدخال السعادة والسرور إلى قلوب الأمهات والأبناء، تزامناً مع عيد الأضحى المبارك، بما ينعكس بالخير على أسرهم ومجتمعهم، كما تشكل حافزاً مهمّاً لباقي النزلاء للاستفادة من فرص التدريب والتأهيل التي توفرها المؤسسات العقابية والإصلاحية والالتزام بحسن السير والسلوك بما يعزز فرصهم للاستفادة من المكرمات المقبلة.

وتوجّه النائب العام، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الحكيمة بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، سائلاً المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على سموهم بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب دولة الإمارات، وشعوب الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.(وام)

مقالات مشابهة

  • حاكم عجمان يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بعيد الأضحى
  • سلطان يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بعيد الأضحى
  • حاكم الشارقة يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بعيد الأضحى
  • زيلينسكي: "مؤتمر أوكرانيا للسلام" سيزيد الضغط على روسيا
  • حاكم أم القيوين يأمر بالإفراج عن عدد من نزلاء المنشآت الإصلاحية بمناسبة عيد الأضحى
  • الإمارات تفرج عن 2974 من نزلاء «العقابية»
  • حاكم الشارقة يأمر بالإفراج عن 352 نزيلاً بالمؤسسة الإصلاحية بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • حاكم الشارقة يأمر بالإفراج عن 352 نزيلا بالمؤسسة الإصلاحية بمناسبة عيدالأضحى المبارك
  • حاكم الشارقة يأمر بالإفراج عن 352 نزيلاً بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • الأزهر يطلق برنامجاً دولياً لنشر اللغة العربية حول العالم