محمد عبدالجواد: ما حدث بالمنتخب ظرف تمر به جميع المنتخبات .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أعرب نجم الكرة السعودية السابق محمد عبدالجواد بسعادته الكبيرة بالفوز الذي حققه الأخضر على نظيره العماني، مشيرًا أن أي منتخب مشارك في بطولة قارية، من المهم أن تكون البداية قوية.
وأشار خلال حديثه لـ الشرق الأوسط أن المنتخب الوطني منتخب قوي، حيث انتزع الفوز من نظيره العماني، مشيرًا أن الاستحواذ الأكبر كان من حق الأخضر.
وتحدث عبدالجواد أن مشكلة مانشيني لن تنتهي عند “صغار العقول” حتى لو مرت قرون، أما بالنسبة لـ “كبار العقول” فإن مشكلة مانشيني بالنسبة لهم قد انتهت، وأن ما يحدث هو ظرف تمر به جميع المنتخبات حول العالم.
وتابع أنه من حق المدرب أن يختار لاعبين ويستبعد آخرين ويتحدث، وليست مشكلة، ولكن يجب ان نتفاءل بهذا المنتخب الصغير الشاب، ونقوم بدورنا كمشجعين.
????️ | محمد عبدالجواد نجم كرة القدم السعودية السابق لـ«الشرق الأوسط»:
– لـ«صغار العقول» لن تنتهي مشكلة مانشيني حتى لو بعد قرن، أما كبار العقول يرون أن ما حدث هو ظرف يمر بكل المنتخبات وأمر انتهى قبل أن تبدأ المباراة.#كأس_آسيا2023 #AsiaCup2023 pic.twitter.com/TdV0zPEPG7
— الشرق الأوسط – رياضة (@aawsat_spt) January 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني محمد عبدالجواد
إقرأ أيضاً:
هل حَلَّ السلامُ في الشرق الأوسط أم ستتجدد الحرب؟
#سواليف
عن اضطرار #ترامب إلى إعلان إنهاء #العمليات_القتالية بعد الفشل في تحقيق النتائج المرجوة، كتب غينادي بيتروف، في “نيزافيسيمايا غازيتا”:
وصل دونالد ترامب إلى قمة حلف شمال الأطلسي في هولندا متفائلاً، وأعرب عن ثقته بأن أسوأ ما في الحرب مع #إيران قد انتهى بالفعل: فقد توقف القتال ودُمر البرنامج النووي الإيراني.
لكن للأسف، عززت أخبار يوم الثلاثاء 24 يونيو/حزيران الاعتقاد بأن ترامب، كما يُشار إليه غالبًا، يسوّق أمنياته كواقع. فقد انتُهك وقف إطلاق النار الذي أعلنه ليلة الاثنين. واتهم ترامب كلاً من إيران وإسرائيل بانتهاكه.
مقالات ذات صلة “أمانة يا عمو عبّيلي”.. طفلة من قطاع غزة تبكي وتستغيث من الجوع / شاهد 2025/06/28من أقوى الحجج التي تؤكد عدم انتهاء الحرب عدم وجود نتائج واضحة لا جدال فيها للضربات الأمريكية-الإسرائيلية. فمن غير الواضح ما إذا كانت المنشآت التي يستحيل من دونها إنجاز #البرنامج_النووي_الإيراني قد دُمرت. من الواضح أن النظام الحاكم في إيران قد نجا. لكن عواقب الضربات على السياسة الداخلية الأمريكية لا يمكن إنكارها.
بمهاجمة إيران، بدأ ترامب يهتدي بمبادئ المحافظين الجدد، الذين انتقدهم بلا رحمة، وهم الجزء من الحزب الجمهوري المسؤول عن إرسال القوات الأمريكية إلى العراق وأفغانستان. لم يُقدّر ناخبو الرئيس ولا خصومه هذا الموقف. وينتظر مجلسا الشيوخ والنواب من البيت الأبيض تفسيرًا لإساءة الرئيس استخدام سلطته، أي مهاجمة دولة أجنبية من دون موافقة الكونغرس. وتُشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الأمريكيين لا يوافقون على قرار ترامب بالتدخل في حرب بالشرق الأوسط. ووفقًا لاستطلاع أجرته شبكة CNN، فإن 56% من المستبينة آراؤهم يعارضون توجيه ضربات لإيران. ويرى 45% فقط من الأمريكيين أن ترامب كان على صواب في ذلك.