الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يرأس اجتماع اللجنة الرئيسية لمراقبة عقارات الدولة وإزالة التعديات بالحدود الشمالية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
المناطق_واس
رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في قاعة الاجتماعات بالإمارة اليوم, اجتماع اللجنة الرئيسية لمراقبة عقارات الدولة وإزالة التعديات بالمنطقة واللجان الفرعية بالمحافظات.
أخبار قد تهمك أمير منطقة الحدود الشمالية يستقبل مدير فرع وزارة الرياضة بالمنطقة المعين حديثا 16 يناير 2024 - 6:34 مساءً أمير منطقة الحدود الشمالية يستقبل قائد لواء الملك عبدالله الآلي بالحرس الوطني المكلف 11 يناير 2024 - 1:24 مساءً
وناقش الاجتماع دور لجان مراقبة عقارات الدولة بإزالة جميع التعديات، وتكثيف الجهود لمنع الإحداثات في مواقع المخيمات أو الإحداثات بالقرب من موارد المياه للمحافظة على الممتلكات العامة، والحد من نهل الرمال من بطون الأودية، والتأكيد على جهات الاختصاص بالعمل على معالجة الموضوع وفق الإجراءات النظامية.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان, دور اللجنة الرئيسية واللجان الفرعية بالمحافظة على الممتلكات العامة، واستثمارها بالطرق المثلى التي تخدم جميع المواطنين، موجها بتكثيف عمليات المتابعة للتعديات على الأراضي الحكومية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها وفق الأنظمة واللوائح ذات الصلة و تطبيق الأنظمة على الجميع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الحدود الشمالية
إقرأ أيضاً:
اقتران هلال صفر 1447 بنجم "قلب الأسد" يزيّن سماء الحدود الشمالية
شهدت سماء منطقة الحدود الشمالية، مساء أمس، ظاهرة فلكية مميزة تمثّلت في اقتران هلال اليوم الثاني من شهر صفر لعام 1447هـ بنجم "قلب الأسد" (Regulus)، أحد ألمع نجوم كوكبة الأسد، في مشهد بديع زاد من جمال السماء وصفائها، ولفت أنظار هواة الفلك والمصورين.
وظهر الهلال النحيل منخفضًا في الأفق الغربي بعد غروب الشمس، إلى جانب نجم "قلب الأسد"، في منظر جذّاب يمكن مشاهدته بالعين المجردة.
وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون أن هذه الظاهرة تُعد من الظواهر الفلكية الدورية، التي تحدث عندما يقترب جرم سماوي مثل القمر من نجم لامع في السماء، مشيرًا إلى أن اقتران الهلال بنجم "قلب الأسد" يشكّل فرصة مثالية للرصد والتصوير، خاصة في المناطق التي تتميز بأجواء صافية وخالية من التلوث الضوئي.
وتُعدّ ظاهرة الاقتران من المشاهد الفلكية التي تحظى باهتمام واسع، لكونها تجمع بين جرم مضيء كنجم "قلب الأسد" وهلال بداية الشهر القمري، ما يوفر فرصة مثالية للتوثيق والرصد الفلكي.