شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن توقف صادرات النفط يقسو على كردستان كم تراجعت عائداته الشهرية؟ عاجل، بغداد اليوم كردستانكشف مصدر مسؤول رفيع المستوى في وزارة المالية والاقتصاد بحكومة كردستان، اليوم الاثنين 17 تموز 2023 ، عن تراجع .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقف صادرات النفط يقسو على كردستان.

. كم تراجعت عائداته الشهرية؟ - عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توقف صادرات النفط يقسو على كردستان.. كم تراجعت...

بغداد اليوم - كردستان

كشف مصدر مسؤول رفيع المستوى في وزارة المالية والاقتصاد بحكومة كردستان، اليوم الاثنين (17 تموز 2023)، عن تراجع العائدات المالية الشهرية للإقليم بشكل كبير بعد قرار توقف صادرات النفط.

وقال المصدر لـ "بغداد اليوم"، إن "عائدات إقليم كردستان الشهرية المالية تراجعت بنحو 83 بالمائة بعد توقف صادراته النفطية"، لافتاً الى أن "الواردات الشهرية الداخلية عجزت عن تسديد وتأمين مصروفاته الشهرية".

وأوضح أن "حكومة الإقليم دخلت مرحلة العجز المالي في دفع رواتب موظفيها بعد تراجع عائداتها الشهرية، وهذا ما قد يدفعها إلى التفاهم مع الحكومة الاتحادية بشتى الطرق من أجل إرسال الرواتب وعدم تأخيرها شهريًا".

وبحسب مراقبين في الشأن الاقتصادي، فقد تسبب توقف الصادرات طوال تلك المدة بخسائر بتقدر بنحو "مليار دولار"، إذ يمثل النفط منذ أكثر من عقد الرئة الاقتصادية للإقليم الذي كان يصدر يوميا 475 ألف برميل عبر ميناء جيهان التركي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

عاجل - قصة تعاون نادر بين أمريكا و"أوبك بلس" في ولاية ترامب الأولى

بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرياض قصة تعاون في أسواق الطاقة لا سابق لها، حين دفعت جائحة كورونا كل منتجي النفط حول العالم، من داخل أوبك بلس وخارجها، إلى التعاون مع الدبلوماسية النفطية السعودية لتنسيق عملية خفض مستويات الإنتاج، لإعادة التوازن إلى أسواق النفط العالمية.

وقبل هذه الحادثة عام 2020، لم يكن أحد يتخيّل تعاونًا بين الولايات المتحدة وأوبك وشركائها، لكن كل ما حدث في تلك السنة لم يكن ليخطر ببال أحد.

وفي الأشهر الأولى من 2020، التزم الناس بيوتهم، واختفت السيارات من الشوارع، وخلت المطارات.. إنها جائحة كورونا.

وكانت أسعار النفط على وشك الانهيار حين عقدت أوبك بلس اجتماعها في مارس من ذلك العام، إلا أن عددًا من الأعضاء رفضوا مقترح خفض الإنتاج استجابة لهبوط الطلب، وفشل الاجتماع، وقالت السعودية كلمتها.

واعتبارًا من أول أبريل 2020، بدأ الإنتاج من داخل أوبك بلس وخارجها يتدفق بلا قيود، وانهارت أسعار النفط حتى كان اليوم التاريخي الذي لن تنساه الأسواق يوم 20 أبريل 2020، حيث انهارت أسعار خام نايمكس وهبطت إلى ما دون الصفر، وتصل إلى ناقص 38 دولارًا لبعض الوقت، ما يعني أن البائعين كانوا يدفعون للمشترين لأخذ النفط منهم.

وقرع ذلك جرس الإنذار بالنسبة لمنتجي النفط في الولايات المتحدة، فاستمرار الأسعار عند تلك المستويات كان ينذر بإفلاس الكثير منها ودخول القطاع في اضطراب طويل الأمد.

وفي تلك اللحظة عاد الجميع إلى الواقع، وبدأ جرس الهاتف يدق في الرياض من كل صوب وبدأت القصة التاريخية لأول تنسيق أميركي في التاريخ مع أوبك بلس، بقيادة السعودية لخفض الإنتاج.

وفي السنة السابقة لجائحة كورونا كان الإنتاج العالمي للنفط، في حدود 100 مليون برميل يوميًا، وكانت الولايات المتحدة تنتج 12.3 مليون برميل يوميًا، وإنتاج أوبك بلس كان بحدود 43.8 مليون برميل يوميًا.

ومع انهيار الطلب، كانت هناك حاجة لخفض الإنتاج بنحو 10 ملايين برميل، وهو خفض لا سابق له في التاريخ، ولم يكن ممكنًا من دون تعاون الطرفين، وهذا ما حدث بالفعل.

وتخلى البيت الأبيض في ولاية ترامب الأولى عن مبدأ قديم في السياسة النفطية الأميركية، وهو رفض التدخل في مستويات الإنتاج.

وشاركت الولايات المتحدة مع السعودية في أكبر جهد منسق لإعادة التوازن إلى أسواق النفط. وقادت واشنطن الجهود مع دول أخرى خارج أوبك بلس للمشاركة في خفض الإنتاج، مثل كندا والنرويج والمكسيك. ليشكل ذلك تسليمًا دوليًا بقيادة الدبلوماسية النفطية السعودية لجهود استعادة الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية.

مقالات مشابهة

  • وقف صادرات نفط جنوب السودان عبر السودان.. أسباب تقنية أم سياسية؟
  • عاجل| توقف حركة الملاحة الجوية في مطار بن جوريون بسبب إطلاق صاروخ من اليمن
  • عاجل - قصة تعاون نادر بين أمريكا و"أوبك بلس" في ولاية ترامب الأولى
  • تقنيات حديثة تدخل حقل شرق بغداد لرفع إنتاج النفط إلى 120 ألف ب/ي منتصف 2026
  • المالية تودع نحو ترليون دينار لتمويل رواتب موظفي كردستان
  • السودان يلوح بوقف صادرات نفط جنوب السودان بعد هجمات بورتسودان
  • رفع سعر مادة البترول ''مؤقتاً'' في مأرب وشركة النفط توضح
  • عاجل- مصر ترسخ مكانتها كمركز إقليمي لصناعة الدواء وتحقق قفزات في الإنتاج والتصدير
  • مسرور بارزاني يجدد ابتزاز بغداد برواتب الإقليم
  • بغداد تتسلم 400 الف طن من القمح من مزارعي اقليم كردستان