18 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

رئيس لجنة الشهداء النيابية السابق خلف عبد الصمد خلال حوار متلفز:

– البعثي الذي لم يقدم الاعتذار للشعب العراقي مازال “يحن” للبعث
– نظام المحاصصة ساوى ” ام الشعر” مع “الكرعة”
– اكثر البرامج مشاهدة حاليا هي البرامج الهزيلة منها “الفلان شو”
– اي بعثي لم يقدم اعتذارا الى الشعب العراقي لا يجوز ان يستلم مسؤولية في الحكومة
– من لم يوافق على الاعتذار من الشعب العراقي يؤمن بالبعث وجرائمه
– يجب محاسبة “شعلان الكريم” في حال ثبوت تمجيده بحزب البعث المقبور
– هناك شخصيات غير كفوءة استلمت مناصب مهمة
– اهالي ضحايا البعث المقبور سيتظاهرون ضد المهزلة التي جرت في البرلمان
– “شعلان الكريم” لن يصبح رئيسا للبرلمان نهائيا
– وصول شخصية تمجد بالمقبور صدام الى رئاسة البرلمان “مستحيل”
– عدم اعتذار “شعلان الكريم” يعني ايمانه بحزب البعث المقبور
– لو لا الحشد الشعبي لما عاد الاستقرار الى العراق
– لا يجوز بقاء اي بعثي مشمول بقوانين العدالة الانتقالية في المؤسسات
– سيتم طرد الاسماء التي تم شرائها بالاموال اذا صح كلام الدهلكي
– التوازنات تتحقق بــ “شرفاء المكونات” وليس بمن يمجد البعث
– رؤساء الكتل مطالبون بكشف الصفقات التي جرت في جلسة انتخاب رئيس البرلمان
– الموظفون في البرلمان كانوا يعرضون الاموال على النواب كما يتحدث البعض
– اصبح لدينا محامين كثر عن “المقبور صدام”
– من يهدد العملية السياسية بالندم على عدم تمرير الكريم تندم على سقوط المقبور صدام
– شعلان الكريم لن يمر ولن يكون رئيسا للبرلمان
– شعلان الكريم لم يتبرأ من حزب البعث ولا يمكن ان يمثل العراقيين في البرلمان
– موقف الاطار الشيعي سيكون موحدا في تشكيل مجالس المحافظات
– نرفض قصف اي منطقة عراقية ونرفض وجود العملاء في الداخل
– الكثير من الشخصيات المطلوبة تلجأ الى الاقليم
– يجب محاسبة حكومة الاقليم في حال ثبوت وجود الموساد في كردستان

رئيس اللجنة المالية النيابية عطوان العطواني خلال حوار متلفز:

– الحكومة ستراجع بنود موازنة 2023
– الحكومة ستقدم على تعديل بعض بنود الموازنة حسب الضرورة
– الموازنة لن تتعرض الى تأثير قوي مع إضافة بعض التعديلات
– المالية لا يمكنها اطلاق تخصيصات بغياب خطة المحافظات المصادق عليها من وزارة التخطيط
– اموال “الامن الغذائي” ثابتة على ذمة المشاريع المحددة لها
– الكثير من المحافظين لم يرسلوا خططهم الى وزارة التخطيط
– الاقليم سيباشر بتصدير النفط بعد الاتفاق على آلية البيع
– بعض الشركات “افلست” وانسحبت من الاقليم
– لا يمكن للاقليم تصدير النفط دون اتفاق نهائي على سعر انتاج وبيع البرميل
– لا نمتلك رؤية عن ارقام “القوى العاملة” في الاقليم
– على حكومة الاقليم الالتزام بجميع بنود الموازنة
– الاقليم يريد عزل “الرواتب” عن حصته في الموازنة
العراق اصبح سوقا للدول بغياب المنتج الوطني
– لن تكون هناك “تعيينات” في حال بقاء بعض بنود الموازنة كما هي
– سلم الرواتب هو “قرار حكومي” بحت
– العام الحالي سيكون عام متابعة “سلم الرواتب”
– حصول موظف على 250 الف دينار كراتب شهري امر غير مقبول
– سلم الرواتب ليس من اختصاص البرلمان
– ملف رئاسة البرلمان “تعقد” اكثر من السابق
– لا يمكن عقد جلسة انتخاب رئيس البرلمان دون البت بالتهم الموجهة لشعلان الكريم
– المالكي رجل حكيم ويشعر بالم المواطن والوضع السياسي
– موقف الصادقون ودولة القانون كان ثابتا بعدم التصويت لشعلان الكريم
– لاول مرة يعقد البرلمان جلسة بحضور 315 نائبا
– هناك نواب لم نراهم في البرلمان سابقا حضروا جلسة انتخاب رئيس البرلمان

الباحث في الشان السياسي عباس العرداوي خلال حوار متلفز:

– ما يحصل في المنطقة حرب اقليمية كبرى
– العراق حريص على انهاء ملف انتهاك سيادته
– العراق تم تبليغه رسميا بوجود استهداف لايران من كردستان
– معركتنا اليوم مع اسرائيل وليست مع ايران
– المناطق التي قصفتها ايران خارج سلطة الحكومة العراقية
– تصريحات السوداني منطقية وهي تتناسب مع منصبه
– اتفاق القصف مع ايران وقعه طارق عزيز مع كمال خرازي منذ سنوات
– السليمانية اغلقت ونزعت سلاح الكثير من الاحزاب المعارضة لإيران
– سلطات الاقليم لاتستطيع كشف كل الادلة امام شعب الاقليم
– القصف خارج كردستان يسمونه (كباب) وفي الاقليم ارهاب
– اي استهداف لمقر اسرائيلي هو عمل مبارك به

رئيس المركز العراقي للتنمية الاعلامية عدنان السراج خلال حوار متلفز:

– على ايران وكردستان تقوية حكومة السوداني
– اسرائيل تحتاج اربيل كمقر للموساد
– اسرائيل تطمع بان تكون موجودة في أربيل
– ايران لديها معلومات وهي دولة قوية ومخابراتية
– ايران لاتقصف اي منطقة من دون امتلاك الأدلة
– مسرور بارزاني رفض اخراج القوات الامريكية
– الاقليم يبعث رسائل بانه دولة داخل العراق
– على الاقليم ان يفحص ادلة ايران بخصوص المناطق المستهدفة
– امن العراق يكون بحفظ امن دول الجوار
– الاقليم كان يعترض على دخول قوات عراقية من مناطقه ايام حرب داعش
– تداعيات حرب غزة لن يستطيع احد السيطرة عليها

عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد الديرشوي خلال حوار متلفز:

– القصف الايراني كان ضد المدنيين
– هناك اتفاقيات مشتركة مع ايران والاقليم جزء منها
– علاقاتنا مع فلسطين جيدة ونتضامن مع الفلسطينيين
– الاتهام بوجود الموساد في اربيل هو اتهام ساذج
– الموجودون في اربيل هم معارضون لإيران هربوا من سنوات الى الإقليم
– المعارضة انسحبت رسميا عن حدود ايران مع العراق
– المعارضة الايرانية سلمت اسلحتها للحكومة العراقية
– سلطات الاقليم تمثل السيادة العراقية
– مرجعية النجف دعت للتصرف بحكمة بعد حادثة المطار
– السوداني وصف الحادث بانه اعتداء على السيادة
– اللجنة التي زارت اربيل قالت بان المكان المستهدف هو منزل مدني

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: خلال حوار متلفز شعلان الکریم فی البرلمان

إقرأ أيضاً:

الدينار الهادئ: قراءة في هبوط العملة المطبوعة في العراق

8 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: وسط انشغال الأسواق بأسعار الصرف والتضخم، برز رقم جديد من البنك المركزي العراقي لا يقل أهمية، بل يحمل في طياته إشارات دقيقة لمسار السياسة النقدية وحالة الاقتصاد: العملة المطبوعة في العراق سجلت أدنى مستوياتها منذ عام، حيث بلغت في نيسان 2025 نحو 98.4 تريليون دينار، بعدما كانت 99.8 تريليون دينار في آذار.

ويدل هذا التراجع على ميل متزايد من البنك المركزي لكبح السيولة النقدية في الأسواق، في محاولة منه لاحتواء التضخم أو سحب الكتلة النقدية الزائدة من التداول، والتي كانت قد تضخمت في فترات سابقة. ويعود الرقم الحالي تقريبًا إلى ما كان عليه في آذار 2024، عندما بلغت الأموال المصدرة 98.3 تريليون دينار.

وارتفعت قيمة الأموال المطبوعة بشكل ملحوظ ابتداءً من أيار 2024 متجاوزة 100 تريليون دينار، واستمرت بهذا الاتجاه حتى كانون الثاني 2025، ثم بدأت بالتراجع تدريجيًا. ويبدو أن هذا الانخفاض ليس عشوائيًا، بل نتيجة توجهات نقدية محسوبة.

وكتب الباحث الاقتصادي أحمد السامرائي على منصة X : “تخفيض كمية العملة المطبوعة لا يعني تقشفًا بقدر ما هو محاولة للسيطرة على الكتلة النقدية الهاربة من النظام المصرفي… هذه سياسة نقدية احترازية تستبق التضخم القادم”.

وغالبًا ما تُعتبر كمية العملة المطبوعة مؤشرًا على مستوى الطلب على النقود في الاقتصاد، لكنها أيضًا أداة للبنك المركزي للتحكم بالتضخم وسعر الصرف، خاصة في بلد مثل العراق يعتمد بدرجة كبيرة على الدولار في تداولاته اليومية، ويواجه تحديات في ضبط السوق النقدي.

ويرى مختصون أن التراجع قد يكون مرتبطًا كذلك بتشديدات جديدة على الحوالات النقدية والتحويلات الخارجية، التي أجبرت السوق على إعادة بعض السيولة إلى النظام الرسمي، في مقابل تراجع التداول النقدي المباشر.

ترى تحليلات ان لناس بدأت تعيد ثقتها بالمصارف بعد القيود الأخيرة على الدولار، وربما هذا أحد أسباب تقلص الحاجة للسيولة النقدية الضخمة في السوق”.

وتبقى هذه الأرقام صامتة لكنها كاشفة، تُظهر كيف يحاول البنك المركزي أن يوازن بين متطلبات السوق وضبط الإيقاع النقدي، في بلد لا يزال اقتصاده يتأرجح بين الريع والتقشف، وبين الاستقرار النقدي وتحديات سعر الصرف.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • فضيحة الرواتب التقاعدية: 88 إرهابيًا يستنزفون خزينة العراق
  • يونامي تنهي مهمتها بالعراق
  • عبد الله المغازي: طالبنا بزيادة عدد نواب البرلمان لمعالجة تشوهات النظام الفردي
  • الشرع يستقبل مبعوثا خاصا من العراق
  • المؤسسات العراقية تتجه نحو الدفع الالكتروني: لا للتعامل بالكاش
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. توزيع مقاعد الجيزة بمجلسي النواب والشيوخ
  • من أرض المناسك.. العراق يرتدي وشاح الريادة
  • الدينار الهادئ: قراءة في هبوط العملة المطبوعة في العراق
  • بعد شائعة التعديل الوزاري.. إجراء تشكيل حكومة جديدة وفقا للدستور ولائحة البرلمان
  • الخزعلي يتبرأ من أزمة الرواتب: الفقر يتفاقم في الاقليم والشباب يهاجر