حادثة طعن بمدرسة في فرنسا والشرطة تستجوب مشتبهاً
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
تستجوب الشرطة الفرنسية طالبا يبلغ من العمر 14 عاما للاشتباه بقتله موظفة بإحدى مدارس نوجان في شمال شرق فرنسا طعنا بالسكين اليوم الثلاثاء في أثناء فحصها لحقائب الطلبة أمام باب المدرسة.
وأعلنت سلطات منطقة هوت مارن أن قوات الدرك في نوجان تحتجز صبيا لاستجوابه في هذه الواقعة.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على منصة إكس "بينما كانت تراقب أطفالنا في نوجان، فقدت موظفة بالمدرسة حياتها؛ راحت ضحية موجة عنف لا معنى لها".
وأضاف "الأمة في حالة حداد، والحكومة متأهبة لمواجهة الجريمة".
وقال دينيس ديفالوا مسؤول الادعاء في منطقة شومون التابعة لهوت مارن إن المشتبه به طعن موظفة المدرسة بالسكين عدة مرات.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو على إكس "صار تهديد الأسلحة البيضاء (في يد) أطفالنا أمرا خطيرا... يجب علينا اعتبار هذه الآفة المنتشرة عدوا لنا".
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حادثة طعن فرنسا ماكرون
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار الرئيس الفرنسي الاعتراف بدولة فلسطين وتشكر جهود المملكة
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين، بقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقالت في بيان صادر عنها، اليوم الجمعة، إن هذا القرار يعبر عن الالتزام بالقانون الدولي وحل الصراع بالطرق السياسية لتطبيق مبدأ حل الدولتين وفقا لقرارات الأمم المتحدة وتحقيق السلام في المنطقة والعالم، معربة عن شكرها لقرار الرئيس ماكرون وجمهورية فرنسا حكومة وشعبا الذي أكد عليه في رد
واعتبرت الوزارة، القرار انتصاراً للدبلوماسية التي يقودها الرئيس محمود عباس وللجهود التي تبذلها الدول العربية الشقيقة والصديقة دعماً واسناداً لحقوق شعبنا العادلة والمشروعة، خاصة جهود المملكة العربية السعودية الشقيقة لحصد أوسع اعترافات بدولة فلسطين.
وطالبت، الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين المبادرة لمثل هذا الاعتراف، داعية جميع دول العالم للمشاركة بفعالية في المؤتمر الأممي الذي سيعقد في نيويورك واتخاذ الإجراءات العملية الكفيلة بحماية لحل الدولتين وفرصة تحقيق السلام.
كانت فرنسا أعلنت، الخميس، عزمها الاعتراف بدولة فلسطين. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رسالة وجهها باللغة الفرنسية، إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس: أؤكد تعبئة فرنسا لصالح تنفيذ حل الدولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن. فهذا الحل هو السبيل الوحيد للاستجابة لتطلعات كل من الفلسطينيين والإسرائيليين المشروعة. ويجب الآن تحقيقه في أقرب وقت.
أخبار السعوديةوزارة الخارجية الفلسطينيةالاعتراف بدولة فلسطينآخر الاخبارقد يعجبك أيضاًNo stories found.