إغلاق مطعم بعد تقارير عن وضع مخدرات في الوجبات وتسمم 7 عملاء
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن إغلاق مطعم بعد تقارير عن وضع مخدرات في الوجبات وتسمم 7 عملاء، أغلق مطعم لحوم ياباني يقدم السوشي والمشروبات في مقاطعة سانتا روزا بولاية فلوريدا هذا الشهر بعد أن ورد أن سبعة عملاء أصيبوا بالتسمم بسبب .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إغلاق مطعم بعد تقارير عن وضع مخدرات في الوجبات وتسمم 7 عملاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أغلق مطعم لحوم ياباني يقدم السوشي والمشروبات في مقاطعة سانتا روزا بولاية فلوريدا هذا الشهر بعد أن ورد أن سبعة عملاء أصيبوا بالتسمم بسبب المخدرات في وجباته.
وأغلق "مطعم نيكو" الياباني أبوابه في 7 يوليو الماضي، وسط تحقيق من قبل شرطة مقاطعة سانتا روزا في تسمم بعض عملائه الذي بدأ في يونيو،إلا أن الشرطة لم تتحدث علناً عن كيفية وضع المخدرات في الطعام.
وأكد مسؤولو مقاطعة سانتا روزا لقناة "فوكس 10" أن فحص المواد كان إيجابيةاً للمخدرات لكنه لم يكشف بالضبط عن نوع المادة المخدرة.
وقال مكتب الشرطة في بيان" تمكنا من تأكيد سبعة ضحايا. جميعهم يتلقون العلاج حاليا في المستشفيات المحلية".
وأكدت الشركة التي تدير المطعم، التي خدمت العملاء لأكثر من عقد من الزمان، أنها غير مسؤولة عن حالات التسمم.
وردت صفحة المطعم في بيان على موقع "فيسبوك": "أكد مكتب شرطة مقاطعة سانتا روزا أنه لا يوجد شيء يربط المطعم بالاتهامات، وبعد مسح واضح من قبل وزارة الصحة، أعدنا فتح أبوابنا"، مضيفا أنهم تعرضوا للمضايقة بسبب المزاعم التي تم نشرها عن الموقع.
وتابع البيان: "اليوم، تم إغلاق شركة تملكها وتشغلها عائلة، يعمل فيها 20 عاملا أصبحوا عاطلين عن العمل، كل ذلك بسبب قوة تأثير وسائل التواصل الاجتماعي".
وحتى الآن ما تزال الصورة ضبابية عن التحقيق في قضية المطعم وإغلاقه من عدمه.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم نحو 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي
أعلن وزير التعليم التايلاندي نارومون بينيوسينوات اليوم /الأربعاء/، عن إغلاق ما يقارب ألف مدرسة على طول الحدود التايلاندية الكمبودية كإجراء احترازي، وذلك عقب تجدد الاشتباكات المسلحة.
وذكرت صحيفة "بانكوك بوست" التايلاندية أنه وفقا لمكتب لجنة التعليم الأساسي، ارتفع عدد المدارس المغلقة من ما يزيد قليلا على 600 مدرسة إلى 990 مدرسة بحلول أمس /الثلاثاء/.
وتنتظر الوزارة حاليا موافقة الأجهزة الأمنية المحلية قبل السماح للمدارس باستئناف الدراسة.. ولم ترد أي تقارير عن أضرار إنشائية في مباني المدارس.
ولدعم المجتمعات التي أجبرت على الإخلاء، خصص مكتب لجنة التعليم الأساسي عددا من المدارس في المناطق الآمنة كملاجئ مؤقتة.
ومن جانبها، أفادت وزارة التربية والشباب والرياضة الكمبودية بأن التوغلات العسكرية التايلاندية في الأراضي الكمبودية قد عطلت تعليم حوالي 163528 طالبا، مع إغلاق ما مجموعه 635 مدرسة حتى صباح اليوم.
وقد أعدت وزارة التربية والشباب والرياضة خططا لتوفير مواد تعليمية وخيام لتكون بمثابة الفصول الدراسية المؤقتة في المناطق الآمنة للطلاب النازحين، كما تدرس إمكانية التعليم عن بعد.
وأعلنت الوزارة أن الهجمات أثرت بشدة على تعليم الأطفال الكمبوديين.. وحتى أمس /الثلاثاء/، أغلقت 514 مدرسة، مما أثر على تعليم الطلاب وعمل 4650 معلما.
وفي نفس السياق، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونجسيري ـ في مؤتمر صحفي ـ بأن أكثر من 400 ألف شخص نزحوا إلى مراكز الإيواء.. مشيرا إلى أن المدنيين اضطروا للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم.
ومن جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوتشياتا: "تم إجلاء 20105 عائلات، أي ما يعادل 101229 شخصا، إلى مراكز الإيواء ومنازل أقاربهم في خمس محافظات".
وذكر راديو بلجيكا اليوم أن البلدين يتبادلان الاتهامات بإشعال فتيل الأعمال العدائية المتجددة، التي أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل: سبعة مدنيين كمبوديين وأربعة جنود تايلانديين، وفقا لأحدث الإحصاءات الرسمية.
وكانت كمبوديا وتايلاند، اللتان تتنازعان منذ فترة طويلة على أراض حدودية، قد اشتبكتا بالفعل في يوليو الماضي.
وأسفرت خمسة أيام من القتال، برا وجوا، عن مقتل 43 شخصا وإجبار نحو 300 ألف شخص على النزوح من كلا الجانبين.. وقع الطرفان اتفاقية وقف إطلاق النار في 26 أكتوبر بوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها علقت منذ ذلك الحين.
ويعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد حول ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على مسافة 800 كيلومتر، والتي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.
ويتبادل الجانبان الاتهامات بشأن انتهاك بنود اتفاق السلام الذي وقعه رئيس الوزراء التايلاندي أنوتين تشارنفيراكول ورئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت في شهر أكتوبر الماضي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوساطة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات المسلحة التي وقعت على الحدود بين تايلاند وكمبوديا وسقوط ضحايا.