أبوظبي

أثار الظهور الأخير للفنان الإماراتي حسين الجسمي في ختام مهرجان دبي للتسوق، بدون خاتم الزواج الشكوك بين جماهيره.

وانتشرت الكثير من الشائعات حول انفصال حسين الجسمي عن زوجته، بعد ظهوره أكثر من مرة بدون خاتم الزواج، واعتبر الجمهور أن عدم وجود الدبلة مؤشر للأمر.

ويذكر أن حسين الجسمي احتفل بزواجه في 12 ديسمبر 2022 بعيداً عن وسائل الإعلام ولم ينشر أي من صور الزفاف خاصة أن العروس كانت من خارج الوسط الفني.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حسين الجسمي مشاهير حسین الجسمی

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء تحسم الجدل: زواج النفحة باطل ومخالف لمقاصد الشريعة

أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى رسمية موقفها الشرعي من ما يُعرف باسم "زواج النفحة"، مؤكدة أن هذا النوع من العقود حرام شرعًا وباطل ابتداءً، لما يتضمنه من مخالفات صريحة لمقاصد الشريعة الإسلامية وأحكام الزواج الصحيح، مشيرة إلى أن إطلاق الناس عليه اسمًا جديدًا لا يغيّر من حقيقته ولا من حكمه الشرعي.

وبيّنت دار الإفتاء أن ما يسمى بزواج النفحة يعتمد على اتفاقٍ بين شاب وفتاة يتضمن دفع مقدم ومؤخر صداق، مع السماح بالطلاق في أي وقت، والاعتراف بالأبناء في حال حدوث حمل، ويُبرم هذا العقد عادة دون وجود ولي، ودون توثيق رسمي أو إعلان، وهو ما يجعل العقد فاقدًا لأركانه الأساسية التي حددها الشرع، ويُخرج العلاقة من إطار الزواج الصحيح إلى علاقة محرّمة شرعًا.

وأكدت الإفتاء أن غياب الوليّ، وعدم التوثيق، وإخفاء الزواج عن الناس، وترك نسب الأولاد لاختيار الأب، كلها أمور تضرب في صميم مقاصد الزواج الشرعي الذي شرعه الله لتحقيق المودة والرحمة والسكن، وحفظ الأنساب والحقوق، ومنع الفساد والريبة، مشددة على أن مثل هذه العقود تُعد تحايلاً على أحكام الله، وتفتح أبواب الفساد والضياع.

هل تجب النفقة من الأبناء على الأب الكبير العاجز؟.. الإفتاء تجيبحكم أخذ الأحكام الشرعية من الكتب دون الرجوع للعلماء.. الإفتاء تجيبحكم أداء الصلاة في ملابس الرياضة.. الإفتاء تجيبحكم الجمع بين المرأة وبنت أخيها.. الإفتاء توضح

وفي بيانها، أوضحت الدار أن الإسلام حين أمر بالزواج ورغّب فيه، راعى الفطرة الإنسانية، فلم يمنع الغرائز، بل نظمها بما يحقق الكرامة والاستقرار، واستشهدت بحديث النبي ﷺ: «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ».

وأضافت أن عقد الزواج في الإسلام محاط بسياج من الشروط والأركان لضمان استمراره وتحقيق مقاصده، وليس مجرد وسيلة لإشباع الرغبة أو التهرب من المسؤولية. 

فالشريعة فرّقت بوضوح بين الزواج الصحيح الذي يقوم على الإعلان، والرضا، والتوثيق، ووجود الوليّ، وبين العلاقات غير الشرعية التي تُبرم في الخفاء.

وشددت دار الإفتاء على أن "زواج النفحة" يخالف مقاصد الشريعة الإسلامية ويُعتبر باطلًا حتى وإن زعِم أنه "زواج شرعي"، لأن ما بُني على باطل فهو باطل، مؤكدة أنه لا يجوز الإقدام عليه تحت أي مبرر، وأن من أراد الزواج فعليه الالتزام بالإجراءات الشرعية والقانونية التي تحفظ الحقوق وتصون الكرامة.

  طباعة شارك دار الإفتاء زواج النفحة حكم الزواج التوثيق الرسمي مقاصد الشريعة

مقالات مشابهة

  • «الإمارات الصحية» لـ«الاتحاد»: 160 ألف مستفيد من «فحص ما قبل الزواج»
  • باسم يوسف يكشف سر ظهوره في الإعلام المصري.. ودور طارق نور
  • زوج رانيا يوسف.. تامر فرج يكشف عن تفاصيل ظهوره في «لينك»
  • دار الإفتاء تحسم الجدل.. زواج النفحة باطل ومخالف لمقاصد الشريعة
  • خواتم التميز.. إنستجرام تطلق برنامجًا لتكريم صناع المحتوى القصير
  • «خطف» الرجال في الهند بقصد الزواج
  • دار الإفتاء تحسم الجدل: زواج النفحة باطل ومخالف لمقاصد الشريعة
  • حكم الجمع بين المرأة وبنت أخيها.. الإفتاء توضح
  • حكم الزواج بغير رضا الوالدين.. الإفتاء تجيب
  • القبض على لص الهواتف بعد ظهوره في مقطع متداول بالقاهرة