صدى البلد:
2025-05-23@07:06:20 GMT

ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة حاويات وبضائع عامة

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 14 سفينة. 

الذهب عيار 21 يسجل مفاجأة اليوم وبشرى سارة بعد اكتشاف منجم كبير

بينما غادرت 10 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة.

وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 23410 طن تشمل : 4725 طن رمل و 3000 طن كسب فول صويا و 8250 طن يوريا و 2080 طن مولاس و 5355 طن اسمنت معبأ .


كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 28671 طن تشمل : 8000 طن ذرة و 1132 طن خشب زان و 12399 طن فول صويا و 1450 طن نواتج تقطير و 1364 طن زيت طعام و 4326 طن حديد .

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 626 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 216 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4012 حاوية مكافئة .

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 122789 طنًا. بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 196652 طنًا .

كما غادر 3 قطار بحمولة إجمالية 3827 طن قمح متجهين إلى صوامع كفر الشيخ وكوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5687 شاحنة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الحبوب والغلال القطاع الخاص المركز الاعلامي بضائع عامة القطاع الخاص هيئة ميناء دمياط ترانزيت

إقرأ أيضاً:

لماذا تبقي واشنطن على محمود خليل في السجن بينما يُطلق سراح آخرين؟

تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن سبب إبقاء الناشط الفلسطيني محمود خليل بالسجن في ولاية لويزيانا الأمريكية، في الوقت الذي أفرج فيه القضاء عن طلاب ومحاضرين وناشطين وجهت لهم تهم مماثلة وتتعلق بدعم الحركة المؤيدة لفلسطين.

وقالت الصحيفة في تقرير ترجمته "عربي21"، إن بدر خان سوري، طالب مرحلة ما بعد الدكتوراة في جامعة جورج تاون أفرج عنه بعد 58 يوما. أما روميسا أوزتيرك، طالبة الدكتوراة بجامعة تافتس، فقد أفرج عنها بعد 45 يوما. وأفرج عن محسن مهداوي، خريج جامعة كولومبيا بعد 16 يوما.

إلا أن محمود خليل، أشهر مؤيد لفلسطين في الولايات المتحدة، والذي أصبح سجينا بمركز اعتقال جينا بلويزيانا، لا يزال وبعد 72 يوما، ينتظر قرار قاض فدرالي في نيوجيرسي بشأن إمكانية إطلاق سراحه ريثما ينظر في  قضيته المتعلقة بالهجرة.

وأشارت الصحيفة إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استندت إلى قانون نادرا ما يستشهد به للقول إن وجود خليل في البلاد يهدد هدف سياستها الخارجية المتمثل في وقف معاداة السامية.


وجادل محامو خليل بأن الحكومة تنتقم من موكلهم، وهو مقيم دائم قانوني، لمشاركته في الاحتجاجات التي هزت حرم جامعة كولومبيا، وأنه ينبغي أن يتمتع بحريته ريثما تدرس قضيته المتعلقة بالهجرة.

وقالت الصحيفة إن القاضي في نيوجرسي، مايكل إي. فاربيارز، كان متفاعلا بعمق مع القضية. لكنه لم يدل برأيه بعد بشكل كامل في قضايا حرية التعبير والإجراءات القانونية الواجبة التي أثارت اهتماما كبيرا بقضية خليل.

وكان نهجه الدقيق بالنظر في القضية نموذجا يحتذى به في العدالة التي ظهرت بعهد دونالد ترامب حيث يتحرك البيت الأبيض في كثير من الأحيان بسرعة لم تعتد المحاكم على مواكبتها.

وطلب محامو خليل من القاضي أكثر من مرة إصدار قرار فيما إن كان سيفرج عن موكلهم بكفالة، مثل الطلاب الآخرين، قبل الحكم في القضايا الجوهرية في القضية. لكن القاضي رد بأنه يجب عليه التعامل مع الأساسيات الإجرائية أولا.

وأصدر القاضي فاربيارز العديد من الأوامر وكتب حكمين مطولين: قرار من 67 صفحة يفيد بأنه كان له الحق في رئاسة القضية، ورأي من 108 صفحات يؤكد أن سيطرته على القضية مستمرة ولم تسحب منه.

لكنه اعترف في الحكم الثاني أن رد القانون في حالات مثل خليل "كان واحدا، لا يوجد تأخير غير ضروري" وصدر الرأي القانوني في 29 نيسان/أبريل، وفقا للتقرير.

ويقول باهر عزمي، أحد محامي خليل والمدير القانوني في مركز الحقوق الدستورية: "من المفهوم أن يشعر محمود بالإحباط لأنه كان أول من احتجز، وبعد تسعة أسابيع لا يزال رهن الاحتجاز"، وأضاف: "لكننا ما زلنا متفائلين بأن المحكمة ستثبت عدم دستورية إجراءات الحكومة الصارخة، وستأمر بالإفراج عنه قريبا".

ويعترف خبراء قانونيون أن طريقة تعامل القاضي فاربياز، 51 عاما مع القضية بطيئة، وفقا للصحيفة.
لكنهم أكدوا أن كل قاض يختلف عن الآخر، وقالوا إنهم يعتقدون أنه من المنطقي، وبخاصة بالنسبة لقاض في بداية مسيرته المهنية مثل القاضي فاربيارز، أن يكون دقيقا قدر الإمكان.

ونقلت الصحيفة عن ستيفن آي. فلاديك، أستاذ القانون بجامعة جورج تاون، قوله: "في قضية اكتسبت كل هذه الشهرة، أعتقد أن هناك كل الأسباب التي تجعل القاضي يتأكد من أن كل شيء على ما يرام" و"يدرك القاضي فاربيارز أن تركيزا عاما، ليس عليه فحسب، بل وعلى قدرة المحاكم الفدرالية على التعامل مع قضايا كهذه".

وأشارت الصحيفة إلى أن دقة القاضي فاربياز للتعامل مع القضايا القانونية التي تصل إلى حد الهوس، كانت قبل توليه المنصب الفدرالي في عام 2023، وعمل كمدع عام فدرالي في مانهاتن حيث ترأس وحدة الإرهاب والمخدرات  الدولية. وكمدع عام ترأس قضية ضد صهر أسامة بن لادن وأخرى ضد أحد معتقلي غوانتانامو الذين حوكموا أمام محكمة مدنية. وترأس قضية ضد مواطن سويدي، اسمه عثمان قصير اتهم بمحاولة إنشاء مراكز تدريب في مزرعة بأوريغان.

ومثل قصير في القضية، المحامي المقيم في برونكس، مارك أس ديماركو وقد أعجب بحس الإنصاف الذي تحلى به القاضي فاربيارز، ودقته في التعامل. ويتذكر ديماركو قائلا: "كان ملتزما بجميع قواعده. لم يغفل أي شيء"، مضيفا: "كان على الأرجح من أكثر المدعين العامين استعدادا الذين واجهتهم كخصم. وبعد مغادرته مكتب مانهاتن، أصبح المدعي العام السابق زميلا  في كلية الحقوق بجامعة نيويورك، وعمل على أوراق أكاديمية ركزت على قضايا الاختصاص والإجراءات القانونية الواجبة المتعلقة بالمتهمين خارج الولايات المتحدة، وهي قضايا مشابهة لتلك التي بحثها بتمعن في قضية خليل".

وتقول الصحيفة إن الإدارة الأمريكية تحركت سريعا لاعتقال خليل وتوجيه التهم إليه.

وزعم متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي أن خليل قاد نشاطات "مؤيدة لحماس". واتهمته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بأنه "اصطف مع الإرهابيين" وأنه شارك في احتجاجات مؤيدة لحماس حيث وزع ملصقات.


لكن في الأسابيع التي تلت ذلك، لم يثبت صحة هذه الادعاءات. ولم تكشف الأدلة المقدمة في قضية خليل المتعلقة بالهجرة عن أي دعم سري لحماس. وأشار محاموه لتصريحات أدلى بها لشبكة سي أن أن قال فيها إن "معاداة السامية وأي شكل من أشكال العنصرية لا مكان لها في الحرم الجامعي وفي هذه الحركة".

ولا تزال قضيته معروضة أمام محكمتين منفصلتين. يتمتع القاضي فاربيارز بسلطة إطلاق سراحه وتحديد دستورية محاولات الإدارة لترحيله. ويشرف قاضي محكمة الهجرة، جيمي كومانس، على إجراءات الهجرة الخاصة به، والتي تحدد بشكل أدق ما إذا كانت الولايات المتحدة قد استوفت كل المتطلبات القانونية لترحيله.

ومن المقرر عقد جلسة الاستماع التالية لخليل في محكمة الهجرة يوم الخميس. ونقلت الصحيفة ما قالته زوجة خليل، الدكتورة نور عبد الله، التي كانت حاضرة مع ابنهما الرضيع، دين، الذي ولد في 21 نيسان/ أبريل. وقالت وهي  تبكي، إنها كانت تتطلع إلى أن يشهد زوجها حفل تخرجه "ومثل ولادة ابننا دين، وأول شهر من حياته، فقد سرقت هذه اللحظة منه".

مقالات مشابهة

  • نقل البرلمان توافق على خطة تنمية ميناء الإسكندرية للعام المالي 2025/2026
  • صور.. ينجو بأعجوبة رغم جنوح سفينة حاويات في حديقة منزله
  • ميناء دمياط يستقبل وفدًا من الخط الملاحي وان هاي الصيني لبحث سبل التعاون
  • نقل النواب تناقش موازنة هيئة ميناء دمياط عن العام المالي 2026/2025
  • إعادة فتح ميناء الغردقة البحري وانتظام حركة الملاحة بموانئ البحر الأحمر
  • بينما تُباد غزة.. “غولاني” الإسرائيلي يتدرب على أرض المغرب
  • لماذا تبقي واشنطن على محمود خليل في السجن بينما يُطلق سراح آخرين؟
  • تداول 29 سفينة حاويات وبضائع بميناء دمياط
  • حركة المجاهدين: نبارك القرار اليمني الشجاع بشأن ميناء حيفا ولن ننسى مواقفكم
  • تداول 27 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط