توقعت طلاقها من أحمد العوضي.. ليلي عبد اللطيف: ياسمين عبد العزيز ستتزوج قريبا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
حلت خبيرة الابراج ليلي عبد اللطيف ، ضيفة على برنامج “ الحكاية ” ، والذي يقوم بتقديمه الإعلامي عمرو أديب .
وقالت “ ليلي عبد اللطيف ” انها تتوقع ان لا تستكمل الفنانة ياسمين عبد العزيز حياتها بمفردها ، اي أنها سوف تتزوج أو سيدق الحب بابها .
وقالت ليلي عبد اللطيف : اتوقع ان يكون لدي ياسمين عبد العزيز طفل برفقتها فى المنزل ، ولكني لا أحدد إذا ما كانت ستنجب ام لا .
وعن توقعاتها بطلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي فى بداية العام ، أوضحت ليلي عبد اللطيف : فى كل الاحوال كنت سأتعرض للهجوم ، سواء كنت تحدثت عن طلاقها أم استمرارها بالزواج وخلف توقعي .
تصدرت الفنانة ياسمين عبد العزيز و الفنان أحمد العوضي مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد إعلانهما خبر الإنفصال الذي أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الأجتماعي.
تذكر متابعي ياسمين عبد العزيز و أحمد العوضي، تنبؤات خبيرة الأبراج ليلي عبد اللطيف التي توقعاتها في نهاية 2023 وهي إنفصال هذا الثنائي خلال عام 2024، مما جعل البعض يتساءل من هي ليلي عبد اللطيف.
تعتبر ليلي عبد اللطيف من أشهر علماء الفلك في الوطن العربي، وولدت 17 يناير1958) ، وهي تحمل الجنسية اللبنانية و المصرية أيضا، وبدأت في مجال الفلك منذ أكثر من 30 عاما.
قدمت خبيرة الابراج ليلي عبد اللطيف العديد من البرامج التلفزيونية وهو ما جعلها تنال شهرة واسعة في الوطن العربي، وقد لقبت لُقّبت ب سيدة التوقعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ياسمين عبد العزيز الفنان احمد العوضي خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف طلاق ياسمين عبد العزيز ليلى عبد اللطيف ياسمين عبد العزيز واحمد العوضي ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز لیلی عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
تصعيد مفاجئ بعد الهدنة.. تايلاند تتهم كمبوديا بهجوم ليلي وتلوّح بالرد
اتهمت تايلاند، الأربعاء، كمبوديا بارتكاب “انتهاك صارخ” لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الجانبين، مؤكدة أن قوات كمبودية شنّت هجومًا ليليًا بأسلحة خفيفة وقنابل يدوية، في تصعيد جديد للنزاع الحدودي المستمر منذ أسابيع.
وقالت وزارة الخارجية التايلاندية في بيان إن “هذا العمل العدواني يشكل مرة أخرى خرقًا واضحًا لاتفاق الهدنة من قبل القوات الكمبودية، ودليلًا على غياب حسن النية لديها”، مشيرة إلى أن الهجوم وقع بعد ساعات من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ منتصف ليل الإثنين، إثر مفاوضات قادها رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم في كوالالمبور.
ويأتي هذا التطور بعد خمسة أيام من اشتباكات عنيفة بين البلدين حول عدد من المعابد الأثرية الواقعة في مناطق حدودية متنازع عليها، ما تسبب بتدهور حاد في العلاقات الثنائية، خصوصًا بعد مقتل جندي كمبودي خلال اشتباك وقع في 28 مايو/أيار الماضي.
وكان النزاع قد تصاعد مجددًا صباح 24 يوليو الجاري، حين استخدمت كمبوديا أنظمة صواريخ “غراد” متعددة الإطلاق ضد أهداف مدنية داخل تايلاند، ما دفع بانكوك لشن غارة جوية على مواقع للقوات الكمبودية، وسقط ضحايا من الجانبين، بينهم مدنيون، في حين تم إجلاء أكثر من 100 ألف شخص من مناطق النزاع.
من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند بكونها الطرف الذي صعّد الصراع أولًا، واتهمت بانكوك بغزو أراضٍ كمبودية، داعية إلى وقف فوري للهجمات وتحميل المسؤولية للطرف المعتدي.