شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بعد أقل من شهرين من زيارة جلالة السلطان السيد بدر يتوجه إلى إيران، رصد أثيربدأ معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية زيارة إلى إيران اليوم الإثنين وذلك لإجراء محادثات مع نظيره الإيراني حسين أمير .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد أقل من شهرين من زيارة جلالة السلطان: السيد بدر يتوجه إلى إيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد أقل من شهرين من زيارة جلالة السلطان: السيد بدر...

رصد-أثير

بدأ معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية زيارة إلى إيران اليوم الإثنين وذلك لإجراء محادثات مع نظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان.

وشهد شهر مايو الماضي زيارة لجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله- إلى إيران استغرقت يومين تم خلالها التوقيع على 4 وثائق للتعاون في مجال القضايا الاقتصادية والاستثمارية والمناطق الحرة والطاقة.

وفي شهر يونيو الماضي قال معالي السيد بدر إنه يعتقد أن إيران والولايات المتحدة على وشك التوصل إلى اتفاق بشأن صفقة لإطلاق سراح أمريكيين محتجزين حاليا في إيران.

وقال معاليه في مقابلة مع المونيتور إن إيران والولايات المتحدة أبديا جدية بشأن إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) الذي كان قد تم التوصل إليه عام 2015.

وذكر معاليه في المقابلة عن اتفاق تبادل السجناء المحتمل، “أستطيع القول إنهم قريبون. ربما تكون مسألة أمور فنية فقط.”

وحول إمكانية التوصل إلى صفقة للإفراج عن الأصول الإيرانية المجمدة، قال معالي السيد بدر، “إنهم بحاجة إلى إطار (و) إطار زمني بشأن كيفية تنسيق هذا الأمر. وأعتقد أنهم يضعون اللمسات النهائية على ذلك.”

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى إیران

إقرأ أيضاً:

إيران النفاق:الحُب السياسي والاقتصادي والأمني والثقافي بين العراق وإيران بلا حدود !!!!

آخر تحديث: 13 يونيو 2024 - 2:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني محمد علي بك، اليوم الخميس (13 حزيران 2024)، إن بلاده هي الصديق الأكثر موثوقية وصدقاً للعراق في المواقف الصعبة، معتبراً أن “البلدين يمثلان العمل الاستراتيجي لبعضهما البعض”.وقال علي بك في حديث صحفي” بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية الإيراني بالوكالة علي باقري كني إلى العراق في زيارة رسمية تستمر يومين: “لقد مرت علاقات بلادنا مع العراق بمرحلة متنامية في السنوات الماضية، ويمكن حالياً وصف هذه العلاقات بأنها نموذج ناجح في سياسة الجوار”.ولفت إلى، أن” زياة عدة وفود عراقية إلى إيران لتقديم العزاء بعد “استشهاد “الرئيس السابق  إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبداللهيان في حادثة تحطم الطائرة الرئاسية شمال غرب إيران الشهر الماضي، يؤكد على عمق التضامن والعلاقات الوطيدة بين العراق وإيران. وأضاف، إن” هذه العلاقات على أسس، منها، ان البلدين يمثلان العمق الاستراتيجي لبعضهما البعض، ويعتمد أمن البلدين على بعضهما البعض بسبب الحدود الطويلة”، منوهاً إلى إن العلاقات الثنائية بين إيران والعراق هي الضامن للسلام والاستقرار والأمن في المنطقة”.وبين مساعد وزير الخارجية الإيراني، إن” حدود البلدين هي مكان التقاء واتصال الشعبين وحدود الصداقة والأخوة، و إن الصديق الأكثر موثوقية وصدقاً للعراق في المواقف الصعبة هو الجمهورية الإسلامية”. وتابع علي بك، إن “الجمهورية الإسلامية سخرت القدرات الاجتماعية والعلمية والثقافية والسياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية كافة من أجل علاقات ثنائية مستقرة”.وعن حديثه بشأن زيارة باقري كني إلى العراق، أوضح، إن” هذه الزيارة تتماشى مع أهداف السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية تجاه العراق”.وأضاف، إن “الزيارة تأتي لتقديم الشكر لشعب وحكومة العراق على تعاطفهم مع حكومة وشعب إيران في استشهاد الرئيس والمسؤولين الآخرين معه، و التشاور مع السلطات العراقية في القضايا الثنائية والإقليمية بهدف توسيع العلاقات في كافة المجالات”. وبين إن ” استمرار التشاور بين البلدين الداعمين للشعب الفلسطيني واستعراض آخر التطورات في غزة، و التأكيد على استمرارية سياسة الجوار التي تنتهجها الجمهورية الإسلامية الإيرانية”.وقال “كما تأتي زيارة باقري كني إلى العراق من أجل إعادة التأكيد على الاتفاقيات السابقة بين البلدين وإجراء مشاورات لتوسيع العلاقات في كافة مجالات العلاقات الثنائية والتنسيق بين البلدين لإنجاح إقامة زيارة الأربعينية لهذا العام”. وأكمل علي بك “إن توفير جزء مهم من طاقة العراق من قبل الجمهورية الإسلامية الإيرانية ووجود القطاع الخاص لبلادنا في هذا البلد، والذي يدير مشاريع مهمة مثل محطات الطاقة والملاعب وغيرها، قد ساهم في حجم التبادلات الاقتصادية بين البلدين ليتجاوزا إلى التوسع واليوم يمكننا أن نرى أن صادراتنا للعراق  تزيد عن 10 مليار دولار “.وبين مساعد وزير الخارجية الإيراني إن “وجود آلاف الطلبة العراقيين في الجامعات الإيرانية المهمة يدل على عمق الروابط العلمية والاجتماعية والتاريخية والثقافية بين البلدين”.

مقالات مشابهة

  • منذ تولي جلالة السلطان الحكم: قرابة 6000 نزيل سجن نالوا العفو السامي
  • جلالة السلطان يُصدر عفوًا ساميًا عن عدد من نزلاء السجن
  • جلالة السلطان يتلقى اتصالاً هاتفيا من الرئيس الفرنسي
  • جلالة السلطان يتلقى تهاني العيد من 8 مسؤولين في الدولة
  • جلالة السلطان يتلقى التهاني من عددٍ من المسؤولين بمناسبة عيد الأضحى
  • جلالة السلطان يتبادل تهاني عيد الأضحى مع ملوك وقادة الدول العربية الإسلامية
  • الحرب في غزة والوضع في اليمن في اتصال هاتفي بين السيد بدر ووزير الخارجية الأمريكي 
  • جلالة السلطان يتبادل تهاني عيد الأضحى مع قادة الدول العربية والإسلامية
  • جلالة السلطان يتبادل تهاني العيد ويدعو الله بأن يعيده على جميع المسلمين بالأمن والاستقرار والسلام
  • إيران النفاق:الحُب السياسي والاقتصادي والأمني والثقافي بين العراق وإيران بلا حدود !!!!