فاشينيستا كويتية تتهم شابين بخطفها.. والجمهور يخمّن هويتها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
ما أكثر الوقائع المرتبطة بالفاشنيستات ومشهورات السوشال ميديا التي يثرن الجدل والاستغراب في الكويت كان آخرها واقعة اختطاف فاشينيستا من قبل شابين ومقاضاتها لهما في المحاكم.
ووفقًا لصفحات موثوقة في منصات التواصل الاجتماعي، فقد اتهمت فاشينيستا في الكويت شابين باختطافها واقتيادها إلى أحد الشاليهات عنوة.
وكشفت هذه الصفحات القليل من التفاصيل بشأن الواقعة وذكرت بأن الفاشينيستا لجأت إلى المحاكم الكويتية من تحريك دعوى قضائية بحق الشابين.
وذكرت هذه الصفحات أن القضاء الكويتي حكم بتغريم الشابين المتورطين بالقضية مبلغ وقدره 400 ألف دينار كويتي للتنازل عنها، أي ما يعادل 1.304 مليون دولار أمريكي.
ولم تذكر الصفحات المزيد من التفاصيل حول الواقعة وتاريخ وقوعها، فاتحة الباب أمام الكثير من التساؤلات حول هوية الفاشينيستا وعما إذا كانت قد ذهبت مع الشابين برضاها أم أن القضية تندرج تحت بند "الاختطاف".
وبدأ عدد من النشطاء في منصتي "إكس" و"إنستغرام" سرد تكهناتهم حول هوية الفاشينيستا، دون الاستناد إلى مصدر أمني موثوق.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
ابنة مارادونا تتهم طبيب الرعاية
بوينس آيرس (أ ب)
أدلت إحدى بنات أسطورة كرة القدم الأرجنتيني الراحل، دييجو مارادونا، بشهادتها، قائلة إن طبيب الرعاية الأولية لوالدها لم يستطع شرح نوع العلاج الذي كان يتلقاه النجم الراحل، وألقت باللوم على الطبيب لتوصيته بنقل والدها إلى رعاية منزلية قبل وفاته عام 2020 .
ويمثل ليوبولدو لوكي، جراح الأعصاب وطبيب الرعاية الأولية لمارادونا، للمحاكمة ضمن سبعة أطباء يواجهون تهمة الإهمال في وفاته.
وخضع مارادونا لعملية جراحية لورم دموي بين جمجمته ودماغه، وبقى في العناية المركزة بعيادة لوس أوليفوس بين 4 و11 نوفمبر 2020، وبعدها نقل النجم الراحل للتعافي في منزل خاص، حيث توفي بعد أسبوعين عن عمر يناهز 60 عاماً.
وقالت جيانينا مارادونا أمام المحكمة إن صحة والدها كانت تتدهور بشدة قبل شهر من وفاته، وإنها أبلغت لوكي بذلك عدة مرات.
وتبقى أوجه القصور في الرعاية المنزلية لدييجو مارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء، علماً بأن طبيب القلب أكد في شهادته أنه اعترض على نقل مارادونا من عيادة أوليفوس.
وسيقرر ثلاثة قضاة ما إذا كان المتهمون مذنبين بالقتل غير العمد، وتبلغ أقصى عقوبة سجن 25 عاماً.
وقالت ابنة مارادونا أيضاً: «أخبرت لوكي أن والدي بدا تائها للغاية، وأنه لم يكن سعيداً، أو قادراً على المشي، وأخبرني أن أيامه كانت متقلبة للغاية».