الاستعلام عن فاتورة الكهرباء يناير 2024 برقم العداد.. إليك الخطوات
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
يسعى مشتركو فروع وإيرادات وشبكات شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى جميع المحافظات في اجراء عمليات البحث والتحري في كل شهر والاستعلام عن فاتورة الكهرباء يناير 2024 برقم العداد من خلال الآليات التي أتاحتها الشركة القابضة؛ للاستعلام عن فواتير استهلاك الكهرباء.
طرق الاستعلام عن فاتورة الكهرباء يناير 2024وحددت الشركة القابضة للكهرباء عددًا من الخطوات التي يجب أن يقوم بها مستخدمو العدادات التقليدية والقديمة للاستعلام عن قيمة استهلاك فواتير الكهرباء عن شهر يناير الجاري 2020 برقم العداد بشبكات وفروع شركات التوزيع التالية «شركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء - شركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء - شركة الإسكندرية لتوزيع الكهرباء - شركة القناة لتوزيع الكهرباء - شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء - شركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء - شركة البحيرة لتوزيع الكهرباء - شركة مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء - شركة مصر العليا لتوزيع الكهرباء».
وكشفت الشركة القابضة للكهرباء عن خطوات الاستعلام عن فاتورة الكهرباء عن شهر يناير 2024 لمستخدمي العدادات التقليدية برقم العداد وهي كالتالي:
* الخطوة الأولى: الدخول إلى موقع القابضة للكهرباء
- وتتم هذة الخطوة من خلال الدخول إلى الموقع الرسمي الخاص للشركة القابضة لكهرباء مصر.
* الخطوة الثانية
- وتتم من خلال اختيار المشترك لـ«منصة الدفع الإلكتروني» من خلال الرابط التالي https://www.eehc.gov.eg/eehcportal/ "
* الخطوة الثالثة:
- وتتم من خلال النقر لإدخال رقم الهاتف.
*الخطوة الرابعة:
- تتم من خلال اختيار المشترك للشركة التابع لها في المحافظات.
*الخطوة الخامسة:
- وهي تتم من خلال إدخال الاسم ورقم العداد الذي يتكون من 10 أرقام.
* الخطوة السادسة:
- تتم من خلال الضغط على الاستعلام عن الفواتير
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء الاستعلام عن الفاتورة فاتورة الكهرباء عداد الكهرباء القابضة للكهرباء الاستعلام عن فاتورة الکهرباء ینایر 2024 لتوزیع الکهرباء برقم العداد من خلال
إقرأ أيضاً:
تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة مشبوهة لتوزيع المساعدات بغزة
نشرت صحيفة "هآرتس" تحقيقا كشفت فيه أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزرء بنيامين نتنياهو عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية.
وأوضح التحقيق الذي نشر اليوم الأحد أن المؤسسة -التي سجلت منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم "مؤسسة غزة الإنسانية"- قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، وتثار الكثير من التساؤلات بشأنها.
ونقلت "هآرتس" عن مصادر في المؤسسة الأمنية، حاليون وسابقون، أنهم تفاجؤوا باختيار الشركة "المجهولة"، وأكدوا أن الاختيار تم في عملية سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار.
وتحدثت المصادر عن تفاصيل عملية الاختيار عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، وأشار مسؤولون إلى أن تلك التفاصيل أثارت شكوكا حول "سلوك غير لائق" و"مصالح شخصية" لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليوني دولار خلال 6 أشهر.
إعلانوقالت "هآرتس" إنه في ضوء علامات الاستفهام المتزايدة، هناك شعور متزايد بين كثيرين في المؤسسة الأمنية الاسرائيلية بأن هناك مصالح شخصية واقتصادية في هذه القضية، ويعزز ذلك الشعور استمرار الحرب، وتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والحاجة المتزايدة لكيان جديد يتولى مهمة تقديم المساعدات .
ونقلت الصحيفة عن مصدر أنّ الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين.
وكشفت "هآرتس" أن المسؤولين عن المؤسسة الجديدة -وبينهم شخص يدعى فيل رايلي، وهو مسؤول كبير سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية– يقفون أيضا وراء شركة أخرى تدعى "أوربيس" التي عملت في وقت سابق في غزة، وأشرفت على على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير/ كانون الأول ومارس/ آذار الماضيين.
وأوضحت الصحيفة أن "مجموعة "أوربيس" تضم أيضا شركة أخرى باسم "يو إس سولوشنز" بدأت في تجنيد المحاربين القدامى في الجيش الأميركي الذين لديهم ما لا يقل عن 4 سنوات من الخبرة القتالية للقيام بـ"مهام أمنية وجهود إنسانية"، وقالت الشركة إن أولوية التوظيف ستكون للمتحدثين باللغة العربية الذين يتقنون اللهجات المصرية أو الأردنية أو العراقية أو اللبنانية.
تنافس مثير على مقاعد البطولات الأوروبية في الجولة الختامية من الدوري الإنكليزي