هاندا ارتشيل تُعاني من غيرة حبيبها هاكان صابانجي.. هل تعتزل التمثل لأجله؟
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية المختلفة بأنباء قيام رجل الاعمال التركي "هاكان صابانجي" باستبدال السائق الخاص بحبيبته "هاندا ارتشيل" بسبب غيرته الشديدة عليها.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل دفعت الغيرة رجل الاعمال التركي لاستبدال سائق حبيبته الشاب، حيث بدأ هاكان بمراقبة السائق لأول مرة شاهده فيها وما لبث أن طلب من هاندا ان تقوم باستبداله بسبب صغر سنه ووسامته، ووافقت ارتشيل على الفور ولم تتردد ثانية.
في المقابل تناقل عدد كبير من الأشخاص أنباء عن نية اعتزال الفنانة التركية التمثيل، وجاءت هذه الأخبار بعد تداول انباء عن نية هاكان التقدم بالزواج من حبيبته والاحتفال خلال الصيف المقبل.
وقالت بعض المصادر إن الفنانة تفكر بالاعتزال نظرًا لغيرة حبيبها الشديدة عليها، وتجنبًا لأي مشاكل بينهما.
ويشار بان النجمة التركية كانت قد تعرّضت لانتقادات عديدة بعد ادائها في مسلسل "شخص آخر" خاصة في الحلقة الاخيرة منه، حيث تباينت ردود فعل الجمهور حول أدائها والتي وصفها البعض بأنها أداء غير جيد وضعيف جدًا بالنسبة لطبيعة الدور والاحداث.
اقرأ ايضاًوجسدت ارتشيل في المسلسل شخصية النائب العام ليلى، التي تقع في حب الإعلامي كنان "بوراك دينيز" ويتضح أنه يعاني من اضطراب الهوية الشخصية.
وكان العمل قد انتهى عند الحلقة 16 بسبب انخفاض نسبة المشاهدة، بالرغم من قصته المثيرة والمختلفة، إلى ان نهايته أثارت بعض الشكوك حول إمكانية جزء ثانٍ منه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هاندا ارتشيل أخبار المشاهير هاكان صابانجي هاندا ارتشیل
إقرأ أيضاً:
وقع الكثير في الفخ الذي نُصب بإحكام من قبل القحاتة
قدم الأخ هشام أحمد خطابا متماسكا ورأيا سديداً في لقائه مع أحمد طه على قناة الجزيرة، على عكس شريف عثمان الذي كعادته بدا عليه التكرار في المقولات الباهتة التي يُعاد ترديدها في كل لقاء..
اللافت لم يكن في أداء هشام وشريف داخل الحلقة، بل فيما تلاها من إغراق إعلامي، من الواضح أن جماعة المؤتمر السوداني وحلفاءهم من الجنجويد قد أعدوا لذلك جيدا، فبمجرد انتهاء اللقاء، انطلقت الآلة الإعلامية لتُغرق الميديا بمنشورات تدّعي أن شريف قد هزم هشام وأفحمه، وبدأ الترويج لآراء زائفة تجعل من لم يشاهد الحلقة يقتنع بأن شريف كان المنتصر، لمجرد أن الموجة الإعلامية تقول ذلك..
للأسف الشديد وقع الكثير في الفخ الذي نُصب بإحكام من قبل القحاتة، فخرج معمر موسى يردد رواية أتباع شريف بأن الحلقة شهدت انتصار خطاب المؤتمر السوداني على خطاب الدولة وداعميها، وهو ادعاء كاذب، بل أشك أن معمر نفسه وجد إنترنت يسمح له بمشاهدة الحلقة كاملة..
نجح الأخ هشام وكان نجاحه الأبرز في الرد على أسئلة المذيع المنحازة وتفنيد روايات لا للحرب الكاذبة.بارك الله في هشام وبارك الله في كل الأصوات الإعلامية الداعمة للدولة في حربها على المتمردين وأتباعهم السياسيين.
#السودان
حسبو البيلي
إنضم لقناة النيلين على واتساب