هاندا أرتشيل تعيش قصة حب جديدة
تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية)- تصدرت الممثلة التركية هاندا أرتشيل المعروفة عربيا بعدة أعمال أبرزها “بنات الشمس، الحب لا يفهم الكلام” عناوين الأخبار بحياتها الخاصة مرة أخرى، بعد التركيز على مسيرتها المهنية عقب انفصالها عن رجل الأعمال هاكان سابانجي.
وقد شوهدت أرتشيل مساء أمس الأول في المطار، واعترفت بالعلاقة العاطفية التي ترددت شائعات حولها مع المنتج أونور غوفيناتام، قائلة: “الأمر جديد جداً.
كانت مزاعم ارتباط هاندا أرتشيل (32 عاماً) بالمنتج أونور غوفيناتام (40 عاماً) قد أحدثت ضجة كبيرة في الأوساط الفنية والإعلامية.
وعند عودتها من لندن، التقطت عدسات المصورين صوراً لـ هاندا أرتشيل في مطار إسطنبول، حيث أدلت بتصريحها حول الشائعات.
ولم تقدم تفاصيلا عن عن علاقتها العاطفية بالمنتج أونور غوفيناتام.
وأضافت: “في الواقع، لا يوجد الكثير مما يمكن الحديث عنه بعد… ولذلك، إن شاء الله سنتحدث عن هذا الأمر عندما يحين الوقت المناسب للحديث. إنه أمر جديد جداً. إنه وضع جديد… ألا يجب أن أتعرف على أي شخص؟ على الجميع أن يتوقفوا وينتظروا قبل أن يصدروا أحكامهم”.
ورداً على سؤال: “هل سنراكم معاً بمرور الوقت؟”، أجابت أرتشيل بكلمة واحدة: “قسمة” (Kısmet).
ويُذكر أن هاندا أرتشيل انفصلت بشكل مفاجئ عن حبيبها السابق هاكان سابانجي في سبتمبر الماضي، بعد علاقة استمرت عامين ونصف.
Tags: اسطنبولالممثلة التركية هاندا أرتشيلتركباهاندا أرتشيلهاندا ارتشالالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول الممثلة التركية هاندا أرتشيل هاندا أرتشيل هاندا أرتشیل
إقرأ أيضاً:
برلماني: غزة تعيش كارثة إنسانية متعمدة.. والمجتمع الدولي يتحمل المسئولية
حذر النائب الدكتور عمر الغنيمي، عضو مجلس الشيوخ، من استمرار تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن ما يشهده السكان هناك ليس مجرد تداعيات نزاع عسكري، بل يمثل كارثة إنسانية متعمدة تتصاعد يومًا بعد يوم نتيجة غياب أي تحرك دولي فعّال.
وقال الغنيمي، في تصريح صحفي له اليوم، إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في حصاره على القطاع وشنه للعمليات العسكرية وحرمان الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الأساسية يشكل "عملًا انتقاميًا جماعيًا يندرج تحت جرائم ضد الإنسانية"، مشددا على أن العالم يشهد واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية قسوة في العصر الحديث بينما يكتفي المجتمع الدولي بإصدار بيانات دون اتخاذ أي إجراءات حقيقية.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن موجات البرد القاسية وهطول الأمطار الغزيرة زادت من معاناة آلاف الأسر المشردة، حيث يعيش الكثيرون داخل خيام متهالكة لم تعد توفر الحماية اللازمة، مشيرا إلى أن الأمطار الأخيرة دمرت عشرات المخيمات، وتركت الأطفال والنساء بلا مأوى أو تدفئة أو غذاء كافٍ.
وأكد عمر الغنيمي، أن غزة تعيش فصلًا جديدًا من الموت البطيء، حيث يعاني السكان من انتشار الأمراض ونقص الأدوية وانقطاع الخدمات الصحية، في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال استهداف المدارس والمستشفيات ومخازن الإغاثة، ما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية.
وشدد نائب الاسكندرية، على أن صمت المجتمع الدولي يشجع الاحتلال على استمرار انتهاكاته، مطالبا الأمم المتحدة والدول الكبرى بالتحرك فورًا واتخاذ إجراءات رادعة تضمن وقف العدوان وفتح ممرات إنسانية آمنة لإدخال المساعدات العاجلة.
وأشاد الدكتور عمر الغنيمي، بالدور المصري المتواصل في دعم الشعب الفلسطيني، موضحا أن القاهرة تبذل جهودًا كبيرة على الصعيدين السياسي والإنساني، وتعمل على تسهيل وقف إطلاق النار وتوفير المساعدات للمتضررين.
وأضاف: أن الشعب الفلسطيني يخوض معركة وجود حقيقية، وأن حماية غزة أصبحت مسؤولية إنسانية عالمية عاجلة قبل أن تتفاقم الأزمة وتتحول إلى كارثة تهدد حياة الملايين من الأبرياء.