«الاستثمار» توقع مذكرتي تفاهم مع بنكي الخليج الدولي والبلاد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الاستثمار عن توقيعها مذكرتي تفاهم مع بنك الخليج الدولي وبنك البلاد، اليوم الأحد.
وتستهدف مذكرتي التفاهم تعزيز دور القطاع المصرفي الرقمي لتمكين الشركات الراغبة في الاستثمار، وتقديم خدمات بنكية مميزة، والعديد من التسهيلات للمستثمرين، وفقًا لأفضل الممارسات العالمية.
وقعت #وزارة_الاستثمار مذكرتي تفاهم مع بنك الخليج الدولي و بنك البلاد، بهدف تعزيز دور القطاع المصرفي الرقمي لتمكين الشركات الراغبة في الاستثمار، وتقديم خدمات بنكية مميزة، والعديد من التسهيلات للمستثمرين، وفقًا لأفضل الممارسات العالمية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بنك البلاد وزارة الاستثمار بنك الخليج الدولي
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي:قمة بغداد تعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب
آخر تحديث: 17 ماي 2025 - 10:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية والاقتصادية، مظهر محمد صالح،السبت، إن “انعقاد القمة العربية في بغداد يحمل أهمية كبيرة من الناحية الاستثمارية والاقتصادية للعراق، في وقت تشهد فيه المنطقة تحديات كبيرة جيوسياسية واقتصادية مختلفة”، مبيناً أن “القمة مؤشر يمتلك عوامل جذب واعدة للاستثمار من خلال إظهار المستوى العالي للاستقرار الاقتصادي والسياسي في بلادنا، ما يعطي رسالة طمأنة للمستثمرين العرب والأجانب بغية ترويج جذب لمشاريع استراتيجية في قطاعات مختلفة، بما في ذلك قطاعات النفط والغاز والبنية التحتية والزراعة والطاقة المتجددة والبناء والإعمار”. وأضاف، أن “تلك العوامل والقطاعات تؤشر ما يشهده العراق من نهضة اقتصادية متميزة حققها في الأعوام الاخيرة، فضلاً عن أن للقمة العربية وانعقادها في بغداد أهمية كبيرة في تعزيز الاندماج الاقتصادي للعراق ضمن المنظومة الاقتصادية العربية بعد سنوات من الفتور”.ولفت إلى، أن “انعقاد القمة، وبلاشك فرصة لإشراك رجال الأعمال العرب وغرف التجارة والصناعة العربية للاستثمار في العراق من خلال تعرفهم على التسهيلات الاستثمارية المتاحة في بلادنا مثل المناطق الحرة والقوانين المحفّزة للاستثمار والإعفاءات الضريبية والتسهيلات الائتمانية وغيرها”. وأكد صالح، أن “انعقاد القمة العربية في بغداد دار السلام، يمنح رسالة ثقة إلى رؤوس الأموال العربية بأن العراق بات بيئة قابلة للاستثمار والتعاون الإقليمي والدولي، بعد سنوات طويلة من الانقطاع ودخول بلادنا في عصر مزدهر من الاستقرار والتنمية المستدامة عبر ما سيتم من تفعيله لاتفاقيات التعاون الاقتصادي والتجاري بين العراق والدول العربية”.