منوعات، شاهد صراخ وفرار لسباحين بعد مشاهدة أسماك قرش في مياه ضحلة بإسبانيا،أصيب مجموعة من السباحين في المياه الضحلة بالقرب من شاطئ في بورتبو بمنطقة كاتالونيا، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاهد.. صراخ وفرار لسباحين بعد مشاهدة أسماك قرش في مياه ضحلة بإسبانيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاهد.. صراخ وفرار لسباحين بعد مشاهدة أسماك قرش في...

أصيب مجموعة من السباحين في المياه الضحلة بالقرب من شاطئ في بورتبو بمنطقة كاتالونيا، شمال شرق إسبانيا بحالة من الرعب عندما فوجئوا بـ أسماك قرش تسبح أمامهم. 

أظهر مقطع الفيديو الذي نشرته صحيفة “الديلي ميل”، اليوم الاثنين، صراخ السباحين بعد مشاهدة  اثنين من أسماك القرش على بعد أقدام قليلة منهم داخل الشاطئ. 

بعد مشاهدة أسماك القرش، على الفور توجه السباحون إلى الشاطئ فارين من الموقف الخطير بمساعدة زوارق الكاياك الصغيرة دون الإبلاغ عن إصابة أحد منهم.

رد رسمي

وبعد نشر لقطات من الحادث على وسائل التواصل ، صرح عمدة بورتبو جايل رودريجز: "شاطئ بورتبو آمن تماما".

وأضاف عمدة بورتبو أنه غالبا ما يتم رصد أسماك القرش الزرقاء بعيدا عن الشواطئ في البلدية لأنها موطنها الأصلي في المنطقة.

ولا يعتبر الحادث أول مشاهدة لسمك قرش قبالة الساحل الكاتالوني هذا العام، ففي 23 يونيو، تم حظر دخول الناس ثلاثة شواطئ في الكنار بسبب وجود اثنين من أسماك القرش الزرقاء.

ويمكن أن يصل طول القرش الأزرق إلى 13 قدما، كما يمكن أن يصل وزنه إلى 450 رطلاً، لذا تم إدراج هذا النوع على أنه "قريب من التهديد" من قبل الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ظهور القرش «بهلول» في دهب.. ونصائح للتعامل معه

يعتبر القرش الحوتي البهلول الذي ظهر أمس الأول، الاثنين، على شواطئ دهب من الأسماك الضخمة، ولكنه طيب ومسالم وصديق للإنسان ولا يتغذى إلا على الهائمات من الطحالب والأعشاب البحرية.

ولذلك عندما ظهر على شواطئ دهب، لم يخف بعض الغواصين والعاملين في الأنشطة البحرية منه، بل ذهبوا نحوه لالتقاط الصور التذكارية.

وقال مصدر مسئول بمحميات جنوب سيناء، إن سمكة القرش التي ظهرت بمنطقة اللاجونا بمدينة دهب يطلق عليها "القرش الحوتي"، وهذا النوع من أسماك القرش لا يشكل أي خطورة على الإنسان كونه من الأسماك غير المسننة، ويعتمد في غذائه على تصفية المياه من الكائنات البحرية صغيرة الحجم، مشيرًا إلى أنه يعد من أكبر أنواع الأسماك بالبحر من حيث الحجم، إذ يبلغ طوله نحو 18 مترا.

وأوضح المصدر أنه لا بد أن يتعامل الإنسان مع هذا النوع من أسماك القرش بحذر وبطريقة منضبطة، ويجري التنبيه على الصيادين والغطاسين بعدم لمسه، أو الاقتراب منه، والحفاظ على ترك مسافة لا تقل عن 10 أمتار بينهم ويبن القرش الحوتي.

وأكد أن رصده في دهب طبيعي جدًا في مثل هذا التوقيت، كونه يعد من الأسماك المهاجرة التي تتحرك مئات الكيلو مترات بحثًا عن الطعام والتزاوج، ومعروف أنه يعيش في البحر الأحمر ويتحرك في خليج العقبة في موسم الهجرة فقط وسرعان ما يعود مرة أخرى لموطنه.

وأضاف أنه يجرى رصد هذا النوع من القرش على العديد من الشواطئ في مصر بشكل دوري على مدار سنوات عدة، ولم يحدث في التاريخ أنه أذى أي إنسان بشكل من الأشكال.

وأشار إلى أن القرش الحوتي يعد من أهم مكونات السلسلة الغذائية في البحر التي تتغذى على الهائمات "كائنات دقيقة"، والتغذية على الهائمات تعد إحدى أهم العمليات المرتبطة بنتظام واستقرار النظم البيئية.

وأثار ظهور سمكة قرش على شاطئ اللاجونا مدينة دهب حالة من الزعر بين المواطنين والزائرين.

وقال مصدر مسئول بمدينة دهب، إن سمكة القرش الذي ظهرت تسمى  "ويل شارك"، وهذا النوع صديق الإنسان، ولا يوجد أي خطورة منه، وإنه ظهر على شواطئ منطقة اللاجونا، واعتاد الغواصون رؤيته تحت الماء.

وذكر أنه لم يتم غلق أي من شواطئ المدينة، وجميعها مفتوحة للسائحين والزائرين،  ويمارسون فيها جميع الأنشطة السياحية، مشيرًا إلى أن وزارة البيئة أصدرت بيانا وتعليمات وتحذيرات للتعامل مع القرش في البحر الأحمر، وذلك بسبب زيادة الزوار خلال فصل الصيف.

وأشار إلى أن وزارة البيئة أكدت في البيان الذي جرى توزيعه على المنشآت الفندقية ومراكز الغوص، بالقيام بعدة إجراءات ملزمة لإدارة الشواطئ والفنادق والمصطافين ومشغلي السفن السياحية .

وقال أحد الغطاسين بمدينة دهب، إن سمكة القرش التي ظهرت من النوع المسالم، ومن فصيلة القرش الحوتي صديق الغطاسين والسائحين أيضًا، ولم يسبق أن هاجم أحد من قبل، طالما لم يتعرض للإيذاء.

ونوه إلى أن ظهور سمك القرش في البحر الأحمر طبيعي، ويعد القرش مصدر دخل للسياحة، خاصة سياحة الغطس، مؤكدًا أنه يوجد قوانين دولية لحماية القرش وعدم صيده، وهناك عدة دول وقعت على ذلك ومن بين هذه الدول مصر.

ونشرت وزارة البيئة بيانا على صفحتها الرسمية أمس، الثلاثاء، للتأكيد أن القرش الحوتي لا يشكل خطراً على الإنسان عقب بيان آخر أصدرته محافظة جنوب سيناء للتوضيح أيضا صور تناقلتها وسائل إعلام عربية للاقتراب من سمكة قرش وهو ما لم يحدث في شرم الشيخ ونشرت الصورة الحقيقة القرش الحوتي.

وقالت وزارة البيئة إنها تابعت ما نشر فى المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بدهب.

 وعلى الفور، وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء.

وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسئولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله، حيث إن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته.

وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. 

ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام.

وأضافت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر.  ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة.

كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر.

وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق.

كما شددت وزيرة البيئة  على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.

في السياق نفسه، أصدرت محافظة جنوب سيناء بيانا آخر أمس للتأكيد أن ما تم رصده مؤخرًا في منطقة اللاجونا بمدينة دهب بجنوب سيناء هو القرش الحوتي، وهو نوع مسالم تمامًا وغير مؤذٍ للإنسان، ويُعرف عالميًا باسم “صديق الإنسان” نظرًا لطبيعته الهادئة وسلوكه غير العدائي وكونه يتغذى على الطحالب، ومن أجمل الكائنات البحرية التي تجذب هواة الغطس لمشاهدته وتصويره لتميز ألوانه وصعوده لسذح الماء لتناول الأعشاب التي تحتاج لنور الشمس لتنمو. 

يُعد ظهور هذا النوع من الكائنات البحرية ظاهرة طبيعية وموسمية تحدث أحيانًا في المياه المصرية، لا سيما في بيئات غنية بالشعاب المرجانية مثل دهب، ما يعكس ثراء التنوع البيولوجي البحري في المنطقة.

وطمأنت محافظة جنوب سيناء الزوار والمواطنين بأن الأنشطة السياحية والغوص مستمرة بشكل طبيعي وآمن، وتتم تحت إشراف الجهات المختصة ووفقًا للتعليمات الصادرة من وزارة البيئة التي أصدرت مؤخرًا توجيهات واضحة للتعامل مع مثل هذه الظواهر بما يضمن سلامة الزوار وحماية الحياة البحرية.


 

طباعة شارك جنوب سيناء القرش الحوتي مسالم مهدد بالانقراض

مقالات مشابهة

  • "6 شهور" لـ نور النبوي يتصدر قائمة الأكثر مشاهدة عبر watch IT
  • ظهور القرش «بهلول» في دهب.. ونصائح للتعامل معه
  • بين المفيد والضار.. أسماك يُفضل تناولها وأخرى عليكِ تجنبها فورًا
  • ضبط ومصادرة 144 كيلوجرامًا من أسماك الناجل والطرادي خلال فترة الحظر
  • مشاهدة مباراة الزمالك وبيراميدز في الدوري الممتاز بث مباشر اليوم
  • بعد صراخ ومشادات في الجو.. شركة طيران تطالب راكبا بتعويضات مالية ضخمة
  • مشاهدة مباراة الأهلي ضد سيراميكا في الدوري الممتاز بث مباشر اليوم
  • 33 مليون مشاهدة..عبير الصغير تتصدر التريند بعد ساعات من إعلان عقد قرانها
  • مقطع فيديو يكشف غضب رحمة محسن من تصرفات الشباب في حفل زفاف
  • أسماك غير صالحة للأكل في لبنان.. والزراعة تتحرك