في مشهد صادم.. مصرع رئيس شركة خلال احتفال "اليوبيل الفضي" بطريقة مأساوية (فيديوهات)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو "صادم" يظهر اللحظات الأخيرة لرئيس شركة تكنولوجيا وهو يسقط من ارتفاع 15 قدما ويلقى مصرعه خلال حفل الذكرى السنوية لشركته.
وأبان مقطع الفيديو، الرئيس التنفيذي لشركة "Vistex" لإدارة الإيرادات، "سانجاي شاه"، وهو يسقط على خشبة المسرح من صندوق معلق كان قد ركبه ضمن عرض احتفالي بمرور 25 عامًا على تأسيس فرع لشركته في الهند.
وأفادت شبكة NDTV بأن سانجاي شاه توفي جراء الحادث الغريب الذي وقع عندما انهار قفص حديدي كان يحمله هو ورئيس الشركة فيشواناث راجو داتلا، أثناء عرض غير تقليدي.
وركب كل من شاه وداتلا فيما يبدو القفص الحديدي المخصص للعروض والمعلق على ارتفاع كبير، ولسوء الحظ، انكسرت السلسلة الحديدية التي تدعم القفص من جانب واحد، مما أدى إلى سقوطهما ووفاة سانجاي شاه، بينما لا يزال داتلا في حالة خطيرة.
Tragedy Strikes #Vistex Silver Jubilee: CEO #SanjayShah dies, president injured as iron cage collapses at celebrations pic.twitter.com/vVwk11X0Wz
— The Times Of India (@timesofindia) January 20, 2024pic.twitter.com/XKQSYQeUcz
— HDRCRD (@hdrcrd2023) January 21, 2024 إقرأ المزيدالمصدر: NDTV + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث تويتر غوغل Google فيسبوك facebook وفيات
إقرأ أيضاً:
موتى بلا أكفان.. صورة مأساوية صادمة في الفاشر
الفاشر- متابعات تاق برس- وجه المدير التنفيذي للتأمين الصحي بشمال دارفور، الدكتور كرم الدين أحمد كرم الدين، نداءً إنسانيًا لإنقاذ الأوضاع في مدينة الفاشر بغرب السودان، المحاصَرة من قبل قوات الدعم السريع منذ أكثر من عام.
وقال إن الموتى يُدفنون بلا أكفان بسبب انعدام الأقمشة.
ورسم كرم الدين في تصريحات له لراديو دبنقا صورة مأساوية للوضع الإنساني في المدينة من خلال استعراض أسعار السلع والاحتياجات الأساسية، وانعدام بعضها تمامًا.
ولفت إلى الارتفاع الحاد في أسعار الاحتياجات الصحية والعلاجية، موضحًا أن لفة الشاش بطول 90 ياردة، والتي تُستخدم لتضميد الجروح، بلغ سعرها 160 ألف جنيه، ما يعادل حوالي 60 دولارًا، ما اضطر البعض إلى غسل الشاش المستخدم وإعادة استعماله، فيما استُخدمت الناموسيات كبديل له.
وذكر أن الموتى يُدفنون بلا أكفان نتيجة انعدام الأقمشة، وقال: “لا توجد حتى دمورية لاستخدامها كبديل، حتى الشهداء لا يُوجد لهم كفن”.
وأشار كرم الدين إلى انعدام جميع أنواع الأدوية بشكل كامل في الفاشر، وأن ما يُهرَّب من بعض القرى والمحليات المجاورة يُباع بأثمان باهظة، في حين يعجز مرضى الأمراض المزمنة عن الحصول على أدويتهم، وإن وُجدت فهي منتهية الصلاحية، حيث إن معظم الأدوية المتوفرة كانت من إنتاج عام 2022.
وأوضح – بحسب راديو دبنقا- أن السكان اضطروا إلى استخدام أطلال المباني كمستشفيات بديلة بعد تدمير جميع المستشفيات في المدينة، وأن المصابين جراء القصف يُنقلون عبر عربات الكارو أو الدرداقات أو حتى الأيدي.
كما أشار إلى أن من يعملون على علاج المرضى هم كوادر طبية حديثة التخرّج، بعضهم درس عبر الإنترنت ولم يُكمل فترة الامتياز، لكنهم وجدوا أنفسهم مضطرين للعمل داخل المستشفيات.
وأضاف: “لن أتحدث عن التعقيم، فهذه مرحلة لا نحلم بالوصول إليها أصلًا”
الدعم السريعحصار الفاشرمدينة الفاشر