السبتي يتوجه إلى جنيف للمشاركة في اجتماع منظمة الصحة العالمية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
مسقط- الرؤية
توجه معالي الدكتور هلال بن علي بن هلال السبتي وزير الصحة إلى جنيف للمشاركة في اجتماع الدورة الـ154 للمجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية الذي سينعقد في الاتحاد السويسري خلال الفترة من 22 إلى 27 من يناير الجاري.
ويشارك وفد سلطنة عمان بمداخلات عدة في برنامج الاجتماع من خلال المواضيع الآتية: متابعة الإعلان السياسي المنبثق عن الاجتماع الرفيع المستوى الثالث للجمعية العامة المعني بالوقاية من الأمراض غير المعدية (غير السارية) ومكافحتها، مسودة خطة العمل العالمية بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها، إستراتيجية القضاء على السل، مقاومة مضادات الميكروبات: تسريع وتيرة الاستجابات الوطنية والعالمية، المبادرة العالمية للصحة من أجل السلام.
ويناقش الاجتماع عبر أيام انعقاده جملة من المواضيع منها استفادة مليار شخص آخر من التغطية الصحية الشاملة، منها: (مسودة خطة العمل العالمية بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها، خطة التمنيع لعام 2030، إستراتيجية القضاء على السل)، تعزيز كفاءة المنظمة وفاعليتها لتزويد البلدان بدعم أفضل على سبيل المثال: التمويل المستدام "الجولة الاستثمارية للمنظمة"، حماية مليار شخص آخر من الطوارئ الصحية على نحو أفضل بما في ذلك: (استئصال مرضي شلل الأطفال والجدري)، تمتع مليار شخص آخر بمزيد من الصحة والعافية من حيث: (المحددات الاجتماعية للصحة، تغذية الأمهات والرضع وصغار الأطفال، تعزيز الصحة والرفاه، تغير المناخ والتلوث والصحة، الاقتصاديات والصحة للجميع)، وغيرها من المواضيع.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يصل نيويورك للمشاركة في ترؤس الاجتماع الوزاري لمؤتمر حل الدولتين على المستوى الوزاري
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اليوم إلى مدينة نيويورك الأمريكية للمشاركة في ترؤس المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع جمهورية فرنسا والمنعقد في مقر الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة، ينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقًا لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة. كما يركز المؤتمر خلال أيام انعقاده على الإجراءات العملية لدعم التسوية السلمية بشكل عاجل، ووضع أسس حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يوقف دائرة العنف المستمرة في المنطقة، ويسهم في استقرار أمنها الإقليمي، وينهي معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، ويعيد له حقوقه المشروعة في تجسيد دولته الفلسطينية المستقلة.