الركراكي ينهي الجدل ويكشف حقيقة ما حدث مع قائد الكونغو الديمقراطية “مبيمبا”
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كشف الناخب الوطني وليد الركراكي، حقيقة ما حدث بينه وبين قائد منتخب الكونغو الديمقراطية، شانسيل مبيمبا، الذي أثار ضجة بتصريحاته، عقب نهاية المباراة ضد المنتخب المغربي، أمس الأحد.
ووضع الركراكي، حدا للجدل، من خلال تصريحات أدلى بها لصحيفة ‘ليكيب’ الفرنسية، وقال: “لم يعجبني تصريحه، لأنه يلمح إلى الكثير من الأشياء.
وأضاف: “ما حدث، هو أنه هاجمني أنا ومساعدي، على خط التماس، وتحدث إلينا بشكل سيء، وديسابر يعرف ذلك. بعد نهاية المباراة، على الرغم من ذلك، ذهبت لأصافحه وقلت له: “لكن لماذا تتحدث معي بهذه الطريقة؟” حينها كان ينظر إلى مكان آخر، كأنه يقول “لن أصافحك”. أمسكت بيده، كما يظهر في الصور، وبدأ يصرخ”.
قبل أن يختتم وليد حديثه قائلا: “قال لي: ‘لقد وصفتني بالغبي!’، لا توجد مشكلة في أنه سمع ذلك، على الرغم من أنني لم أقل ذلك أبدا، ولكن من خلال التحدث كما فعل، فإنه يشير إلى أن كلماتي عنصرية. بما أنه يتحدث فقط عن الدين في خطابه، دعه فليكن صادقا قليلا مع نفسه”.
وكان مبيمبا، قد ادعى أن وليد الركراكي، قال له كلمات، لا يمكنه التلفظ بها، وهو ما نفاه الناخب الوطني.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: ما حدث
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..