بوابة الوفد:
2025-07-05@13:39:55 GMT

نجوى كرم تخرج عن المألوف في حفل  joy awards

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

تملك النجمة اللبنانية نجوى كرم ذوق متمرد يبحث عن كل ما هو جديد ومختلف في عالم الموضة مما جعلها تتربع على عرشها بجاذبية خاصة وتخطف الأضواء لإطلالاتها إينما ظهرت وهذا ما فعلته خلال حضورها حفل joy awards الذي أقيم على مسرح بكر الشدي، ضمن فعاليات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية، مساء أمس.

 

وتألقت نجوى كرم بإطلالة ناعم، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بلياقة طويلة وعريضة صمم من قماش الكريب باللون الأبيض ونسقت عليه جوانتي جلد طويل، لتواكب موضة 2024.

وتزينت بإكسسوارات لافته على نقشة جلد الأفعى.

واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع فوق كتفيها ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024

 

انطلق حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024 على خشبة مسرح أبوبكر الشدي، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية، وقدم الحفل الفنانة كارمن بصيبص ووسام بريدي، بحضور نخبة مميزة من نجوم الفن في العالم والوطن العربي.

وتضم قائمة ضيوف حفل توزيع جوائز صناع الترفيه joy awards لعام 2024 النجوم سوزان نجم الدين، وطارق العريان، وسيد رجب، وسلافة معمار، وشيرين رضا، وشيماء سيف، وصبا مبارك، ورنا رئيس، ورامي صبري، وراغب علامة، ورامي إمام، ورامز جلال، ونيكول سابا.

بالإضافة إلى النجوم نجوى كرم، ونادين نسيم نجيب، ومصطفى خاطر، ومريم فارس، ومنى زكي، ومصطفى خاطر، ومحمد رمضان، ومحمد سعد، وأُس أُس، ومحمد ثروت، ومحمد حماقي، ومحمد أنور، ومحمد عبدالرحمن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموضة حفل joy awards موسم الرياض المملكة العربية السعودية الفن نجوى کرم

إقرأ أيضاً:

كيان الاحتلال في مواجهة خصم لا يُرى.. المعركة مع اليمن تخرج عن السيطرة

يمانيون | تحليل
في الوقت الذي يتخبّط فيه الكيان الصهيوني على أكثر من جبهة، تعود الجبهة اليمنية إلى واجهة الاهتمام الاستراتيجي الصهيوني، بعدما تحوّلت من ساحة يُستخف بها في الحسابات الأمنية، إلى مصدر تهديد فعلي ومباشر على العمق الإسرائيلي.. ووفقًا لتحليلات بثّتها القناة 12 العبرية، فإن “إسرائيل” باتت تتعامل مع اليمن باعتباره جبهة منفصلة، معقّدة، وقابلة للاشتعال في أي لحظة.

هذه الجبهة التي ظلت لسنوات في هامش الاهتمام العسكري الصهيوني، أظهرت في الأشهر الأخيرة فاعلية غير مسبوقة، سواء على المستوى البحري أو من خلال الضربات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي تخترق العمق الصهيوني، وتفرض معادلات جديدة لا يستطيع الاحتلال القفز فوقها.

ما يثير القلق أكثر لدى صانع القرار الإسرائيلي أن هذه الجبهة لا تعمل بردود أفعال مؤقتة، بل تتصرف وفق استراتيجية استنزاف طويلة الأمد، تثبت فعاليتها يومًا بعد يوم.

وضع عملياتي معقّد وخيارات مفتوحة.. قراءة في تكتيك الغموض اليمني
أشار محللون عسكريون صهاينة عبر القناة 12 إلى أن “الوضع العملياتي الذي تحتفظ به إسرائيل تجاه اليمن لا يقل تعقيدًا عن ساحات أخرى، وربما يفوقها غموضًا وصعوبة”..

التقديرات الاستخباراتية تشير إلى أن الجيش الصهيوني يحتفظ بخطط وأدوات كان أُعدّت في الأصل لمواجهة إيران، لكنها قد تُستخدم أو يُعاد توظيفها في مواجهة القوات المسلحة اليمنية، إذا ما تم اتخاذ القرار السياسي بذلك.

غير أن المعضلة الحقيقية، كما تعكسها التحليلات، لا تتعلق بغياب الخطط، بل بعدم جدوى هذه الخطط أمام خصم لا يُظهر نقاط ضعف واضحة، ولا يعتمد على منظومات عسكرية تقليدية يمكن استهدافها.

ولذلك يقول أحد المحللين الصهاينة: “إذا شهدنا غدًا عملية إسرائيلية كبيرة في اليمن، فهذا لم يعد مستبعدًا من الناحية التقنية، لكننا لا نضمن إطلاقًا أن تكون نتائجها مضمونة أو حاسمة”.

المرونة اليمنية، وقدرتها على توزيع مصادر القوة بين البحر والجو، وإخفاء مراكز القيادة والقرار، جعلت من أي ضربة إسرائيلية مغامرة محفوفة بالردود النوعية، وربما المفاجآت التي لم تُحتسب.

كيان الاحتلال تحت الحصار.. استنزاف اقتصادي وأمني وارتباك في العمق
مع استمرار الضربات اليمنية البحرية والصاروخية، باتت الجبهة الداخلية الصهيونية تعاني من حالة استنزاف مزمنة.

فقد أظهرت تقارير القناة 12 أن شركات الطيران العالمية، وحتى تلك التي كانت قريبة من استئناف رحلاتها إلى تل أبيب، لا تزال مترددة، بسبب غياب الضمانات الأمنية واستمرار التهديد الجوي القادم من اليمن.

الرسالة التي يحملها هذا التردد واضحة: العدو فقد سيطرته الجوية، ولم يعد بمقدوره حماية مجاله الحيوي.. وقد عبّر أحد المحللين عن ذلك بقوله: “الضربات اليمنية تجاوزت الرمزية، وأثرت مباشرة في الثقة بالنظام الأمني الإسرائيلي”.

وهذه الخسارة لا يمكن تعويضها بسهولة، لأنها تمس صورة “الدولة الحامية” التي طالما تاجر بها العدو أمام مستوطنيه.

الولايات المتحدة تتراجع… والكيان يُترك وحيدًا في مواجهة اليمن
من أكثر النقاط حساسية في النقاشات داخل الكيان، بحسب تغطية القناة 12، هو غياب الدور الأمريكي المباشر في ملف المواجهة مع اليمن. وبرز سؤال محوري على لسان أحد المحللين: “أين الولايات المتحدة؟ لقد تُركنا وحدنا في مواجهة اليمن، بينما تنشغل واشنطن بأولويات أخرى”.

وقد أثار هذا الغياب الكثير من التساؤلات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، خاصة بعد التطورات الأخيرة التي كشفت عن استمرار قدرات اليمن في إطلاق الصواريخ البعيدة المدى.

ويقول محلل في القناة 12: “كنا نظن أننا أنهينا مرحلة تحديث الصواريخ اليمنية، لكنهم فاجأونا مجددًا، وهذا يعكس خللًا في التقديرات الاستخباراتية التي نُبني عليها خياراتنا”.

في هذا السياق، نقلت القناة 12 عن اللواء احتياط إلي عازر شاين ميروم، الذي كان من أوائل المحذّرين من تصاعد التهديد اليمني، تأكيده أن “إسرائيل لا يمكنها تجاهل هذه الجبهة أكثر، وإذا لم نتحرك سنجد أنفسنا نتلقى الضربات بشكل يومي”.

مأزق جيش متطور أمام خصم غير تقليدي
تطرّق المحللون في القناة 12 إلى مفهوم أسموه بـ”قوة الضعيف”، وهو مصطلح يلخّص المأزق الذي يواجهه جيش الاحتلال أمام خصم لا يمتلك تقنيات متقدمة، لكنه يملك الإرادة والقدرة على إيلام الخصم بطرق غير متوقعة.

أحد المحللين لخّص هذه المفارقة بقوله: “عندما يكون خصمك ضعيفًا، من الصعب جدًا الانتصار عليه. هو لا يملك نقاط ضعف تقليدية، ولا يخضع لقواعد الاشتباك التي درّبنا أنفسنا عليها. نحن أمام خصم لا يُظهر نفسه، لكنه يضربك في أكثر أماكنك هشاشة”.

هذا النمط من المواجهة، بحسب المحللين، يشل قدرة الجيش الإسرائيلي على المبادرة، ويجعله في موقع الدفاع الدائم، ما يؤدي إلى تآكل الردع وضرب هيبة الاحتلال في عيون الرأي العام الداخلي والخارجي.

بنك أهداف يتشكّل… لكن النصر لا يُرى في الأفق
بحسب التقارير العبرية، فإن إسرائيل بدأت بالفعل بتجميع بنك أهداف في اليمن، تحضيرًا لضربات مستقبلية، إذا ما توفرت التغطية السياسية والإقليمية لذلك.. إلا أن محللي القناة 12 لا يبدون حماسًا كبيرًا لهذا الخيار، حيث أكد أحدهم أن “تحقيق نصر حاسم في اليمن غير وارد حاليًا، لأن طبيعة المعركة تختلف جذريًا عما اعتدناه”.

ويضيف محلل آخر: “أولئك الذين يرون المشهد بشكل أبيض وأسود، ويعتقدون بإمكانية القضاء على التهديد اليمني بضربة واحدة، يعيشون في وهم كبير. نحن أمام عدو راكم خبرة قتالية، ويعرف كيف يستثمر صبره وموارده المحدودة لإنتاج نتائج كبيرة”.

 جبهة لا يمكن تجاوزها بعد اليوم
بات واضحًا أن الكيان الصهيوني يواجه جبهة يمنية متماسكة، تملك إرادة سياسية وعسكرية حرة، وتتمتع بقدرة متزايدة على توجيه الضربات الدقيقة والمؤثرة في عمق الكيان. ورغم التهديدات المتصاعدة، تبدو إسرائيل عاجزة عن الحسم، لأنها ببساطة تواجه خصمًا لا يشبه أي عدو واجهته سابقًا.

اليمن لم يعد مجرد طرف في المقاومة، بل تحوّل إلى فاعل إقليمي مستقل، يفرض حضوره على المعادلات الكبرى، ويغيّر حسابات العدو بشكل يومي. وفي هذا السياق، لم تعد المسألة متعلقة بصواريخ أو طائرات مسيّرة، بل بمنظومة صمود استثنائية، تُعيد تعريف معنى النصر والهزيمة في الشرق الأوسط.

في الخلاصة، ساحة اليمن لم تعد جبهة يمكن تجاهلها، أو اختصارها في توصيفات عابرة. إنها جبهة باتت تُحسب ألف حساب، وتفرض على المحتل معادلة جديدة: “اضربني إن استطعت، لكنك ستتلقى الرد من حيث لا تحتسب”.

مقالات مشابهة

  • في هذا الموعد.. نجوى كريم تحيي حفلًا غنائيًا في عمان
  • وفد طلابي من جامعة طنطا يشارك في فعالية ملتقى صناع التأثير بإعداد القادة
  • معهد إعداد القادة يشهد ختام فعاليات صناع التأثير
  • معهد إعداد القادة يختتم برنامج «صناع التأثير» لطلاب الإعلام.. .زيارة لاستوديوهات مدينة الثقافة والعلوم
  • حرائق “مادري” تخرج عن السيطرة: كاليفورنيا تحترق
  • وزيرة السياحة تشرف على تخرج طلبة المدرسة الوطنية للفندقة والاطعام
  • مشاريع تخرج مبتكرة لطلاب المعهد التقاني للصناعات التطبيقية بحمص
  • مهرجان العلمين الجديدة يعود في نسخته الثالثة 18 يوليو.. الترفيه والسياحة يجتمعان على أرض مصر
  • كيان الاحتلال في مواجهة خصم لا يُرى.. المعركة مع اليمن تخرج عن السيطرة
  • لفتيت يشرف على تخرج فوج جديد من رجال السلطة على بعد سنة من الإنتخابات