بوابة الوفد:
2025-07-05@13:23:48 GMT

«ابوبتال»: العرب سيتوجون بلقب أمم إفريقيا وآسيا

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

كشف الإعلامي ابو بتال، حقيقة تتعلق بمقارنة مونديال كأس العالم لكرة القدم، ببطولتي أمم إفريقيا وكأس آسيا، الدائرتين حالياً، في كل من كوت ديفوار وقطر على الترتيب.
وقال "ابو بتال" ان المستويات القوية التي يقدمها مننتخبات إفريقيا وآسيا، ترجح كفتي القارتين، عن كأس العالم، مؤكداً ان أمم إفريقيا وكأس آسيا أصعب من المونديال.


وعن حظوظ المنتخبات العربية المشاركة في نهائيات كأس آسيا وأمم أفريقيا، قال الإعلامي ابو بتال، ان منتخبات السعودية قطر والعراق والمغرب ومصر، هم الأوفر حظاً، بالمنافسة على اللقب القاري، مؤكداً انها ستكون محتدمة للغاية خلال النسخة الراهنة التي تقام في ملاعب دولتي قطر و كوت ديفوار، وتستمر حتى يومي 10 و 11 فبراير المقبل على الترتيب.
وقال ابوبتال، إن التكهن بلقب الفائز بالنسخة الحالية من البطولة القارية صعب للغاية إن لم يكن مستحيل، وذلك لعدة اعتبارات موضوعية، من بينها وجود عدة منتخبات قوية قادرة كلها على التتويج باللقب"، لافتاً إلى أن الأمور ستتضح قليلا عقب انتهاء دور المجموعات، وستكون الأدوار الإقصائية على الأرجح شرسة للغاية.
وختم الإعلامي ابو بتال حديثه، بقوله: "المنتخبات العربية تملك كلها حظوظ وافرة، لكن مسألة الفوز باللقب تبقى مرتبطة بعدة عوامل من بينها القدرة على المضي قدماً مع الظروف المناخية المحيطة بالمسابقة، والحالة البدنية، والمحافظة على التركيز طوال البطولة"، مؤكداً ان الوقت قد حان لتجدد المنتخبات العربية العهد مع البطولة الأقوى في القارة الآسيوية الأفريقية، خاصة القارة السمراء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العرب أمم افريقيا آسيا مونديال كأس العالم كرة القدم كوت ديفوار قطر المونديال

إقرأ أيضاً:

«الوحش» يحلم بلقب «مونديال الأندية» مع فلوميننسي!

 
أورلاندو (أ ف ب)

أخبار ذات صلة الاتحاد للطيران تُطلق أولى رحلاتها إلى أتلانتا بونو «جدار كازابلانكا».. لا يوجد ما يمكن قوله أكثر من ذلك


يدرك فلوميننسي الطامح لبلوغ نصف نهائي مونديال الأندية بكرة القدم، أنه يمكنه الاعتماد على «الوحش» المدافع المخضرم تياجو سيلفا، في مواجهة الهلال السعودي الجمعة في ربع النهائي في أورلاندو.
«الرجال لا يبكون»، في أغنية خالدة تعود لعام 1979، شكّك روبرت سميث، قائد فرقة «ذا كيور»، بسخرية في الفكرة القائلة إن الرجال يجب ألا يُظهروا مشاعرهم.
أما النجم البرازيلي السابق، فلم يتردد أبداً في التعبير عن عواطفه على أرض الملعب، ضارباً عرض الحائط بمفهوم «الصلابة الذكورية» الذي يسود في عالم كرة القدم.
دموع سيلفا تحوّلت إلى فصل دائم في سيرته، إذ ذرفها في أكثر من محطة خلال مسيرته اللامعة، الأكثر شهرة منها، والتي لاحقته، تعود إلى كأس العالم 2014 التي أُقيمت في بلاده، حيث كانت الضغوط هائلة.
قبل ركلات الترجيح أمام تشيلي في ثمن النهائي، وبينما تجمع زملاؤه معاً، جلس هو على كرة وحيداً وأجهش بالبكاء. سلوك اعتبره كثيرون غير لائق لقائد منتخب البرازيل.
ظهرت دموع مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي السابق أيضاً في محطات مختلفة، منها حين ودّع نادي العاصمة عام 2020 بعد ثمانية مواسم، ومرة أخرى، وهو يوجه الشكر لجماهير تشيلسي الإنجليزي في آخر مباراة له مع النادي عام 2024، وحتى الأحد الماضي، عقب تأهل فلوميننسي إلى ربع النهائي إثر فوزه على إنتر ميلان الإيطالي 2-0.
لكن هذه المرة، كانت دموع فرح، اختلطت بذكريات ناديه السابق، ميلان، الغريم التقليدي لإنتر، قال بعد اللقاء: «أظن أن جماهير ميلان سعيدة بالنتيجة».
ومن المعروف منذ وقت طويل أن سيلفا عاطفي بطبعه، لكنه قبل كل شيء صخرة دفاعية لا تلين، ومقاتل شرس لا يتراجع، لا يزال يمثل قوة ردع هائلة ضد هجمات الخصوم.
من هنا جاء لقبه «الوحش»، وهو لقب منحه إياه زميله السابق، الحارس فرناندو إنريكي عام 2007 عندما كان في فلوميننسي، عقب تدخل دفاعي مذهل، وسرعان ما تبنّته الجماهير ورافقه في رحلته الأوروبية.
بعد عودته العام الماضي إلى ناديه الأم في ريو دي جانيرو، يعيش تياجو سيلفا ما يشبه «ولادة جديدة» خلال هذه النسخة من كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً، في ظل تواجده مع زملاء مخضرمين في خط الدفاع، مثل الحارس فابيو (44 عاماً) وزميله في قلب الدفاع صامويل شافيير بريتو.
وعلى الرغم من معاناته من آلام عضلية بفخذه والحرارة الخانقة في مدينة شارلوت، قدّم أداءً كبيراً أمام مهاجم إنتر الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز.
قال بعد المباراة: «الطقس كان حاراً جداً، لكنه لا يهم، نحن فلوميننسي، واستحققنا الفوز».
كلمات تعكس فخر القائد الذي لم يعد يملك سرعة العشرينيات، لكنه يعوّضها بتمركز مثالي وقراءة مذهلة للعب، وهو ما يفسّر تلقي فريقه هدفاً وحيداً فقط في آخر ست مباريات.
وكل تلك المزايا ستكون ضرورية في مواجهة هجوم الهلال الذي لم يعد يُستهان به في هذه المسابقة، بعد أدائه المذهل أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، في مباراة مجنونة انتهت 4-3 بعد التمديد.
من المؤكد أن فلوميننسي راقب تلك المباراة باهتمام كبير، ودرس أسلوب المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، الذي يلفت الأنظار منذ بداية المسابقة بقدرته على وضع بصمته في فريق استلمه قبل شهر فقط، ونجح رغم غياب أبرز مهاجميه: سالم الدوسري والصربي ألكسندر ميتروفيتش للإصابة.
أما «الوحش»، فلن يستهين بهذا الخصم، لأنه يعرف جيداً ما يريده «أكثر ما أتمناه في نهاية مسيرتي هو الفوز بلقب بهذا القميص».

مقالات مشابهة

  • 12 لاعباً في قائمة منتخب الناشئين لـ «خليجية السلة»
  • الهلال يودع المونديال وجوائز العرب 75 مليون دولار
  • مصر تهزم نيجيريا وتتوج ببطولة إفريقيا للريشة الطائرة الهوائية
  • تشمل سلعاً من أوروبا وآسيا والأمريكيتين.. واشنطن تطلق أكبر موجة رسوم منذ عقود
  • انطلاق تصفيات كرة الطاولة الوطنية لاختيار لاعبي المنتخبات المقبلة
  • عضو هيئة المحلفين في محاكمة ديدي: الاتهام مهين للغاية
  • الفراج: تأهل الهلال إلى ربع نهائي المونديال لن يمر بسهولة في أوروبا وآسيا
  • منتخب التايكواندو يشارك في بطولة آسيا للناشئين والشباب
  • «الوحش» يحلم بلقب «مونديال الأندية» مع فلوميننسي!
  • منتخب الريشة الطائرة الهوائية يقع في المجموعة الثالثة من بطولة إفريقيا بغانا