صحيفة الاتحاد:
2025-07-04@02:19:14 GMT

قميص موراي على الجدار!

تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT

 
لندن (رويترز)

أخبار ذات صلة «الشبح 23» يهدد سابالينكا في ويمبلدون! ألكاراز ينهي رحلة تارفيت في ويمبلدون


أصبح من الممكن أن يزيّن قميص آندي موراي الذي ارتداه خلال فوزه التاريخي بلقب بطولة ويمبلدون للتنس عام 2013، جدار منزل أحد مشجعيه المحظوظين، وذلك بعد طرحه في مزاد، بجانب قطع أخرى تذكارية من البطولة.


وفاز موراي (38 عاماً) باثنين من ألقابه الثلاثة في البطولات الأربع الكبرى في ويمبلدون، وأنهى تعطش بريطانيا الذي دام 77 عاماً لبطل محلي في فردي الرجال في البطولة التي تقام على الملاعب العشبية في عام 2013، عندما هزم نوفاك ديوكوفيتش بثلاث مجموعات في المباراة النهائية.
وأصبح أحد قمصان أديداس الثلاثة التي ارتداها اللاعب الأسكتلندي في تلك المباراة معروضاً للبيع في مزاد عبر الإنترنت تنظمه دار جراهام بود للمزادات بالشراكة مع مؤسسة العصر الذهبي للتنس، ومن المقرر أن يختتم المزاد في 13 يوليو الجاري.
ومن المتوقع بيع قميص موراي، الذي وقّع عليه اللاعب، وتأكد كبير العاملين في ملعب ويمبلدون من كونه أصلياً، بما يصل إلى ثمانية آلاف جنيه إسترليني (10928 دولاراً)، في حين قد تجتذب قبعة البيسبول التي ارتداها في نفس المباراة عروضاً تقترب من 3500 جنيه إسترليني.
وقال ديفيد كونفيري، رئيس قسم التذكارات الرياضية في دار جراهام بود للمزادات، في بيان «لا يوجد وقت أفضل من أسابيع ويمبلدون للاحتفال بتاريخ التنس».
وأضاف «يضم هذا المزاد قطعاً أيقونية حقاً، كل قطعة تمثل رابطاً قوياً بأفضل لحظات هذه الرياضة».
ويستطيع المشجعون أيضاً اقتناء الشبكة التي استُخدمت في المباراة الملحمية من عام 2010 والتي جمعت بين جون إيسنر ونيكولاس ماهوت، وهي أطول مباراة تنس احترافية في التاريخ والتي استمرت 11 ساعة وخمس دقائق على مدار ثلاثة أيام.
ووقّع إيسنر وماهوت على حبل الشبكة.
وتتوفر أيضاً كرات تنس من ويمبلدون تحمل توقيع رافائيل نادال، وروجر فيدرر، وديوكوفيتش، وموراي، بسعر يتراوح بين 300 و500 جنيه إسترليني.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس لندن إنجلترا ويمبلدون بطولة ويمبلدون موراي رافاييل نادال نوفاك ديكوفيتش

إقرأ أيضاً:

ألكاراز ينهي رحلة تارفيت ويصل إلى الدور الثالث في ويمبلدون

لم يكن كارلوس ألكاراز في مزاج يسمح له بتحمل أكبر مفاجأة في تاريخ بطولة ويمبلدون للتنس بعدما أنهى آمال أوليفر تارفيت المصنف 733 عالميا في تحقيق فوز خيالي وبلغ الدور الثالث في البطولة بفوز حاسم 6-1 و6-4 و6-4 اليوم الأربعاء.

وبفضل حماس الجماهير المحلية التي لم تكتف من ركضه المتواصل ومقاومته العنيدة، كان البريطاني أكثر من مجرد شريك قادر على التدريب مع ألكاراز، الذي كانت ضرباته القوية في النهاية أكثر من كافية لتجاوز اللاعب الأقل تصنيفا في بداية منافسات فردي الرجال.

وكان منافس تارفيت، المتأهل من التصفيات، في الدور الأول قد وصفه بأنه مثل الجدار، لكن ألكاراز حامل اللقب مرتين لا يكترث كثيرا لمثل هذه العوائق.

واضطر اللاعب الفائز بخمسة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى إلى إنقاذ ثماني نقاط لكسر إرساله في المجموعة الأولى، لكنه خسر شوطا واحدا فقط وكسر إرسال منافسه مرتين ليتقدم في المباراة.

وكسر تارفيت (21 عاما)، الطالب الجامعي في سان دييجو، إرسال اللاعب الإسباني أخيرا ليتقدم 2-صفر في المجموعة الثانية لكن ذلك بدا وكأنه أيقظ ألكاراز ليفوز بالنقاط الأربع التالية ليرد الكسر لمنافسه فورا.

وكان كسر آخر للإرسال في الشوط التاسع كافيا لفوز ألكاراز في المجموعة الثانية، لكن المباراة لم تنته.

وكسر المصنف الثاني عالميا إرسال منافسه ليتقدم 3-2 في المجموعة الثالثة لكن تارفيت، الذي لم يكن ينوي الاستسلام لمصيره، نجح في العودة في الشوط التالي.

وعاد ألكاراز إلى العمل مرة أخرى وفاز مرة أخرى بالنقاط الأربع التالية ليحصل على الكسر الذي مهد له الفوز بالمباراة.

وأثار إرسال ساحق عند نقطة حسم المباراة حماس الجماهير، التي أشادت بجهود تارفيت بنفس القدر الذي احتفت به بفوز ألكاراز (22 عاما) السهل في المباراة.

وربت ألكاراز على ظهر اللاعب البريطاني أثناء مغادرته للملعب قبل الإشادة بأداء منافسه.

وقال ألكاراز “بصراحة، أحببت أسلوب لعبه. كنت أعلم منذ البداية أنني يجب أن أقدم أفضل ما لدي

 

مقالات مشابهة

  • النصر يغري مارتينيلي بـ85 مليون جنيه إسترليني
  • ألكاراس بسهولة الى الدور الثالث وسابالينكا بصعوبة في بطولة ويمبلدون
  • ألكاراز ينهي رحلة تارفيت ويصل إلى الدور الثالث في ويمبلدون
  • ألكاراز ينهي رحلة تارفيت في ويمبلدون
  • سابالينكا تجتاز «معركة بوزكوفا» في ويمبلدون
  • شاهد.. أسرع إرسال في تاريخ بطولة ويمبلدون للتنس
  • ٣٠/ يونيو، ليلة القبض علی جَمْرَة!!
  • جوكوفيتش: "حبوب المعجزة" ساعدتني في بطولة ويمبلدون
  • زفيريف يودع ويمبلدون في «مباراة اليومين»!