حرص الفنان خالد سليم، على مشاركة جمهوره مجموعة من الصور له من داخل منزل العندليب عبد الحليم حافظ.

وكتب عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" قائلا: تشرفت اليوم بزيارة عزيزة على قلبي للمرة الثانية.. بعد 20 سنة من أول زيارة.. بيت العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ .. إحساس رائع إني كنت في بيته وبين الجدران إللي كانت شاهدة على كل حياته وإبداعاته و لقاءاته بعمالقة الملحنين والشعراء والموسيقيين .

. وإبداعاته وبروفاته و ضحكاته وحزنه ومرضه.. وإني أشوف كل أدواته ومقتنياته وادخل غرفة نومه..حقيقةً .. هو كان وسيظل رائد المشاعر والإحساس والرومانسية و التجديد و الإبداع .. العندليب .. حليم" .

 

خالد سليم 

 

وكان طرح النجم خالد سليم أغنيته الجديدة "مين ده"، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

والأغنية  كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع توما.

 

خالد سليم آخر اعمال الفنان خالد سليم

وكانت آخر اعمال الفنان خالد سليم، مسلسل "حكايات الماميز" الذي شارك فيه بالتعاون مع الفنانة دينا فؤاد، وليد فواز، هبه عبد الغني، نورهان، رباب ممتاز، أماني كمال، والإخراج ل أحمد صالح، وسيناريو وحوار مى سعد، ريم يوسف، سمر طاهر، ودعاء عبد الوهاب أشرفت على الكتابة، ويتكون المسلسل من 15 حلقة في إطار إجتماعي.

وكان فاجئ النجم خالد سليم جمهوره بأغنيته الجديدة “في طريق الهوى” على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وذلك بعد فترة غياب طويلة عن تقدين أعمال غنائية.

«في طريق الهوى» عمل غنائي طربي - رومانسي باللهجة المصرية، وجاء اللحن طربياً في نقلاته وتقسيماته إضافة إلى بعض الُجمل اللحنية التي حملت بعداً رومانسياً في أبعادها الموسيقية.

نجم خالد سليم من تسجيل أغنيته الجديدة “مين ده”، وذلك بالتعاون مع الشاعر والملحن عزيز الشافعى والموزع توما، والمقرر طرحها خلال الفترة المقبلة خاصة في موسم الصيف.

وكان طرح الفنان خالد سليم أغنية جديدة تحمل إسم "مين دا" من كلمات وألحان عزيز الشافعى وتوزيع توما وهندسة صوتية ماهر صلاح وتم تسجيلها في ستوديو هانى محروس، ومن المقرر طرحها خلال الفترة المقبلة وتحمل عدد من المفاجآت.

ويعود خالد سليم إلى الساحة الغنائية مرة أخرى، بعدما طرح آخر أغانيه في سبتمبر الماضى بعنوان "يا جميل" من كلمات خالد فيرناس، وألحان عمرو الشاذلى، و توزيع محمد مجدى، ميكس وماستر أمير محروس.

أسرة أغنية مين ده 

وكان تصدر الفنان خالد سليم التريند خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تصريحاته فى برنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، وتقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، الذي كشف خلالها عن تعرضه للتنمر من أصدقائه بعد إصابته بمرض خطير.

الفنان خالد سليم

وكشف خالد سليم عن وعكته الصحة التي كان لها عامل كبير في تدهور نفسيته، قائلًا: "أنا نفسيًّا تعبت بشكل كبير كان عندي مشاكل في أحبالي الصوتية ما كنتش عارف هي إيه ما كنتش عارف أغني ولا أتنفس ولا أنام مرتاح ورحت لأكتر من دكتور وأخدت كرتيزون لمدة كبير جدًّا لأنه أسهل حاجة عمل احتباس للمياه في الجسم"، وأضاف أنه كان مصاب بورم في أحباله الصوتية وقام باستئصاله.

خالد سليم 

وأضاف خالد سليم: "وزني زاد بشكل كبير جدًّا لدرجة إني ما كانش فيه هدوم بتدخل في وكنت بلبس ملابس رياضية وفي الفترة دي ما كانش بيتعرض علي أي حاجة تمثيل لأني طويل وكنت ممثل عندي عضلات كويسة فجأة العضلات مع المية بقت ضخمة والناس كانت بتخاف مني".

خالد سليم 

وعانى خالد سليم من التنمر من أقرب الناس إليه بعد إصابته بالمرض، موضحًا: "صحابي المقربين جدًّا مني سابوا كل تاريخي فجأة بقوا يتريقوا ويتنمروا عليَّ على سبيل الهذار بس دا كان بيأثر فيَّ بالنسبة لي كانت سكاكين، ورُحت البيت دخلت المطبخ فتحت التلاجة كنت باكل وبعيط صعبت عليَّ نفسي جدًّا وتعبت وحاولت أرجع إني أخس والكرتيزون مش عاوز ينصرف والضغط النفسي خلاني أعيط".

أسرة أغنية مين ده خالد سليم عن تامر حسني: وجهة نظر خاطئة

وعن رأيه في تامر حسني قال خالد سليم أن: "الاستحواذ على جميع الأدوار وجهة نظر خاطئة"، مضيفًا: "الجمهور هو من سيحكم على تامر حسني.. والموضوع غلط، بطل واحد للعمل خاطئ ".

وأشار خالد سليم إلى أنه والفنان تامر حسني ليسا صديقين وكانت علاقتهما لطيفة في البداية، متابعًا: "تامر حسني عايز يبقى لوحده.. وعايز يؤكد أنه نجم الجيل"، منوهًا بأنه يرفض هذه الألقاب، وتامر حسني يعمل بذكاء ويستحق أن يكون في مكانة جيدة جدًا.

 

خالد سليمما لا تعرفه عن خالد سليم

خالد محمد سليم سمارة، من مواليد 6 نوفمبر 1975، المعروف باسم خالد سليم، هو مغني مصري من المطربين الشباب، يقدم النوع الطربي والشبابي، ويغني بعدة لهجات كالخليجية واللبنانية بالإضافة إلى المصرية، وقد حصل على لقب "مطرب أول جامعة القاهرة" في الأعوام 97/98/99، كما لقب "مطرب أول شباب جامعات مصر لعام 99"، وقد تم تكريمه كأحسن صوت صاعد لعام 2000 في حفل "نجوم 2000" في قناة النيل للمنوعات، كما قدم حفلات على مسرح دار الأوبرا بالقاهرة والإسكندرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد سليم عبد الحليم حافظ العندليب فيس بوك الفنان خالد سلیم تامر حسنی مین ده

إقرأ أيضاً:

«التالتة تابتة» في جمعة الذكريات بـ(العلمين).. تامر حسني يربط الماضي بالحاضر ويكتشف نجوم المستقبل

في صيف مزدحم بالألوان، تتنوع حفلات مهرجان العلمين، وفعالياته، من فنانين قادرين على صياغة أنفسهم من جديد في كل مرة، ومطربين يتلون رواياتنا الذاتية، بين أغنية وأغنية، فحفلات العلمين ليست مجرد مواعيد متفق عليها مع الموسيقى والغناء، وإنما تلاقٍ وتوحد جماهيري مع أصوات طازجة في زمن المعلبات، طقوس جمعية للتحرر من الملل والتكرار، رحلة بحث عن الذات المنصهرة في بوتقة الحياة، رغبة في التنفيس عن مشاعر مكبوتة بفعل الضغوط، دعوة للتأمل والاسترخاء في عصر متلاحق لا يهدأ، حالة شعورية تستمر طويلاً، ففي مهرجان العلمين لكل حفل بداية، ولكن بلا نهاية.

لم تكن لحظة صعود تامر حسني على خشبة مسرح "يو آرينا" بالعلمين، مجرد إشارة بداية لحفل غنائي استعراضي تتراقص معه أحلام الشباب، وإنما كانت "وقفة مع الحلم"، حيث عرضت لقطات من أفلامه ممزوجة بـ"نسخة معدلة بالذكاء الاصطناعي" لتامر حسني وهو "عجوز"، كأنه يشاهد نسخته القديمة الشابة تصول وتجول، ليدغدغ مشاعر الجمهور بـ"نوستالجيا الحنين"، في لحظة تلاقٍ لكل شخص مع نفسه، وكأن تامر أراد أن يقول: "أنا تعبت عشان أبقى موجود"، رسالة ضمنية لعدد من الأجيال، منها مَن كبرت فجأة، ووجدت نفسها "أربعينية"، ومنها مراهقون أنهوا موسمهم الدراسي وهرعوا إلى بحر العلمين لاصطياد المتعة في أشهر الإجازة، وبين كل هؤلاء، وقف (تامر)، الملقب بـ"نجم الجيل"، ليثبت أنه "متجدد لكل الأجيال"، وليس فقط المغني المفضل لشباب الألفية ممن عرفوه باسم "تامر وشيرين"!!

حين وقف تامر ليغني، بدأ بتوجيه الشكر للكينج محمد منير لمشاركته دويتو "الذوق العالي" الذي طرح مؤخراً، ثم دخل في وصلة غناء تفاعل معها الجمهور، حتى أن البحر خلفهم بدا وكأنه يتمنى الغناء، أو أن أمواجه رغبت في الرقص على إيقاعات أغانيه المرحة، والتوحد مع موسيقاه الرومانسية في أغاني الشجن والفراق، ففي قلب العلمين الجديدة، اجتمعت الأفكار وتشابكت القلوب في سلسلة لؤلؤية من الشغف والشوق لاقتناص وقت ممتع خفيف لذيذ يقتات به الجمهور في مواسم الشتاء الثقيلة، وكأنما استعانوا بصوت "تامر"، كخلفية ذكريات تروى عن الأمل والتكوين، عن الانكسارات والانتصارات، سرد حي شارك به آلاف البشر في حيز واحد من الحياة.

ذلك الحيز الرملي الأصفر، الذي تظلله زرقة السماء، ويتصدره البحر كـ"راوي الأيام"، شهد حفلاً يوم "الجمعة" الماضي، ولم تكن كأي "جمعة"، كانت جمعة الذكريات والأحلام، اجتمعت فيها أجيال متعاقبة، منها مَن نضج، ومنها ما زال في طور التكوين، منها مَن واجه صعوبات الظروف، ومنها ما زال يتلمس أولى خطواته بمشوار الحياة، ووسط تضارب المشاعر واختلاف الأعمار واللهجات، استطاع تامر أن يطرب الجميع، فإحساسه الداخلي حينما يغني، يمكنه أن يخلق مشهداً صادقاً مؤثراً، يكون الجميع أبطاله.

أعاد تامر حسني مفهوم ابتكار "الحفل الحي"، في خلطة من الحميمية والاحتراف، من العفوية والتقنية، من الدفء الجماهيري والإبهار، وبدت أغانيه مزيجاً تفاعلياً من الحوار الداخلي، والبكاء المكتوم، والقبلات المؤجلة، والجراح الغائرة التي لم تندمل بمرور الزمن، وانطلق بباقة من أشهر أغانيه، سواء التي طرحت في ألبومات، أو أغاني أفلامه التي شكلت جزءاً من وجدان جمهور السينما في الوطن العربي.

ولأن تامر حسني من الذكاء بمكان، قرر أن يواصل مسيرته في مشاركة نجوم الشباب عروضه وأغانيه، وبرغم أن مطرباً سورياً يدعى "الشامي"، يبلغ من العمر "نصف عمر تامر"، إلا أن الأرواح ليس لها عمر محدد، وقف الاثنان معاً على خشبة مسرح مهرجان العلمين، لأول مرة، يتشاركان دويتو "ملكة جمال الكون"، الذي طرح مؤخراً، وحقق مشاهدات تخطت "92" مليون مشاهدة، عبر يوتيوب، في توليفة مصرية سورية تجمع بين الدبكة والمقسوم الشرقي، تشاركا تأليفها وتلحينها، وقف "الشامي"، بخلفيته الشبابية الأقرب إلى موسيقى "أندر جراوند"، وتفاعل معه الجمهور الذي يراه "لايف" لأول مرة، وهو الشاب العشريني الذي هاجر من بلده منذ صباه، ليرتحل في عدد من البلدان، ويستقر في تركيا، حيث ذابت موسيقاه العربية مع الأوروبية في مزيج خاص من الحكاية والأغنية، محققاً شعبية بين فئة عمرية يحاكي طموحاتها كشباب صغير السن، تاهت أحلامه على قارعة الأيام، فاستطاع من خلال تجربة "الشامي"، أن يصرخ معه معبراً عن آلامه وأفراحه، نطق بصوته الذي لم يسمعه أحد من قبل، فإذا بالعالم كله يسمع وينصت.

ومثلما فعل تامر حسني منذ سنوات، بتقديم صوت شاب موهوب اسمه "كريم محسن"، فعلها مرة ثانية ها هنا، بمهرجان العلمين، بـ"كريم" آخر، وقدم موهبة تدعى "كريم أسامة"، شاركه غناء "هو ده بقى"، في لحظة إنسانية فنية (هي دي بقا)، كأنها توصية علنية من تامر لكل النجوم، توصية بالأمل والطموح ودعم المواهب الجديدة، لحظة اعتراف بمستقبل جديد يولد على يديه، في مغامرة فنية تثبت أن تامر لا يكتفي بنجوميته، وإنما يؤمن بـ"عدوى الضوء"، وينشره على الملأ.

حفل تامر في العلمين لم يكن الأول له في تاريخ المدينة، وإنما هي "التالتة تابتة"، حيث ارتبط جمهور المكان بصوت تامر، وكأنه يضرب مثالاً بنفسه كمشروع فني متكامل متعدد البدايات والوجوه، فهو كاتب، ملحن، ممثل، مخرج، صانع دويتوهات عالمية، ومكتشف نجوم، كل هذه الوجوه توحدت على خشبة مسرح العلمين الجديدة، تلك المدينة التي خُلقت من قلب الرمل والماء، وعزفت على أوتار الحلم في ليلة "تامرية" تنبض كل تفاصيلها بالصدق والتجدد، وكأن تامر لم يأتِ للعلمين لكي ينشد أغانيه، بل ليبدأ من جديد، وكأن كل صيف هو أول الطريق المفروش بحماسة البدايات الوردية، وكانت كل تصفيقة وعداً بالمشاركة والاستمرار والدعم، وكانت كل صيحة إعجاب صرخة داخلية من أعماق القلوب، انعكاساً حيّاً لملايين الأحلام المتناثرة على قارعة الرحلة المتعبة.

اقرأ أيضاًتامر حسني في المركز الثالث.. عمرو دياب الأعلى استماعا على أنغامي بعد «ابتدينا»

إيرادات أمس.. «ريستارت» لـ تامر حسني يتذيل قائمة الأفلام المتنافسة على شباك التذاكر

تامر حسني يثير الجدل برسالة لـ عمرو دياب.. ما القصة؟ «صورة»

مقالات مشابهة

  • بعد شهرين من عرضه.. تعرف على إيرادات فيلم ريستارت لـ تامر حسني وهنا الزاهد
  • بعد أزمته مع عمرو دياب.. تامر حسني يعلن تصدره أنغامي والجمهور يعلق: أسطورة أجيال
  • «التالتة تابتة» في جمعة الذكريات بـ(العلمين).. تامر حسني يربط الماضي بالحاضر ويكتشف نجوم المستقبل
  • أغير سكرين موبايلي فين.. خالد سرحان يسخر من خناقة عمرو دياب وتامر حسني
  • بسمة بوسيل عن تامر حسني: تعلمت منه الكثير وشاركت في اختيار أغانيه
  • أول رد من عمرو دياب علي تلميحات تامر حسني .. شاهد
  • تامر حسني في المركز الثالث.. عمرو دياب الأعلى استماعا على أنغامي بعد «ابتدينا»
  • تامر حسني رقم كام؟ منشور جديد من عمرو دياب بعد أزمة الترتيب
  • بعد تذيل إيرادات شباك التذاكر.. فيلم ريستارت يصدم تامر حسني
  • إيرادات أمس.. «ريستارت» لـ تامر حسني يتذيل قائمة الأفلام المتنافسة على شباك التذاكر