إعلامي مصري شهير يرد على منتقدي حصوله على الجنسية السعودية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
في حسابه على منصة "إكس"، رد الإعلامي المصري الشهير عمرو أديب على منتقدي حصوله على الجنسية السعودية.
وكتب عمرو أديب في "إكس": "تاني حتقولولي سعودي..أيوه سعودي وأفتخر..هو أنا أخدت الجنسية الإسرائيلية؟"
وأضاف أديب: "أنا واخد جنسية بلد الحرمين..جنسية الدولة اللي محتضنة ملايين المصريين..جنسية الحكم اللي ما اتخلى عن مصر أو أي بلد عربى".
وأردف الإعلامي المصري: "وبعدين الجنسية مالها ومال الحق؟ مالها ومال الوفاء؟ مالها ومال التقدم والرقي؟" متابعا: "سعودي مصري عربى مسلم وأفتخر، وكفاية تضييع وقت في أمور احنا فى غنى عنها..عالمنا العربي محتاجنا وأوطانا كمان محتاجانا".
تانى حتقولولى سعودى ايوه سعودى وافتخر . هو انا اخدت الجنسيه الاسرائيليه انا واخد جنسيه بلد الحرمين جنسيه الدوله اللى محتضنه ملايين المصريين جنسيه الحكم اللى ما اتخلى عن مصر او اي بلد عربى . وبعدين الجنسيه مالها ومال الحق مالها ومال الوفاء مالها ومال التقدم والرقى . سعودى مصري…
— Amr Adib (@Amradib) January 23, 2024وفي وقت سابق، أعلن الإعلامي المصري عمرو أديب، خلال برنامجه "الحكاية" المذاع على قناة "أم بي سي مصر" عن حصوله على الجنسية السعودية.
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook وسائل الاعلام على الجنسیة السعودیة عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر بحاجة لتربية سياسية والمشاركة الفعلية في الانتخابات
قال الإعلامي عمرو أديب إن مصر بحاجة لتطوير التربية السياسية، مشيرًا إلى أنه من الصعب توقع تحسن ملموس خلال السنوات الخمس القادمة إذا لم يتم الاهتمام بهذا الجانب.
الوضع بالنسبة للمشاركةوأضاف أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «ما حدث في الانتخابات كان فارقًا، حيث قال الرئيس إن ما حصل لا يجوز أن يستمر، ولكن الوضع بالنسبة للمشاركة البسيطة يحتاج أيضًا إلى تحسين».
وأكد الإعلامي: «أنا عاوز بلدي تبقى أحسن، وهذا البلد الآن قوي، يا بلد ما يهزك ريح».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».