"يوتيوب" تختبر ميزة جديدة لجعل مستوى الصوت أكثر اتساقًا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن يوتيوب تختبر ميزة جديدة لجعل مستوى الصوت أكثر اتساقًا، كاليفورنيا في 18 يوليو العُمانية تختبر منصة يوتيوب YouTube قريبًا ميزة جديدة ستساعد في الحفاظ على صوت مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مستوى .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "يوتيوب" تختبر ميزة جديدة لجعل مستوى الصوت أكثر اتساقًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كاليفورنيا في 18 يوليو /العُمانية/ تختبر منصة "يوتيوب" (YouTube) قريبًا ميزة جديدة ستساعد في الحفاظ على صوت مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مستوى أكثر اتساقًا.
يأتي ذلك بعد الكشف عن إعداد جديد بعنوان "الصوت المستقر" (Stable Volume)، الذي أكدت منصة "يوتيوب" (YouTube) أنه قيد التجربة الآن مع المستخدمين العالميين.
وإعداد "الصوت المستقر" (Stable Volume) يهدف إلى زيادة حجم الصوت عبر مقاطع الفيديو على "يوتيوب" (YouTube)، والتي قد يكون بعضها أعلى من البعض الآخر.
وتُتَاح ميزة "تسوية الصوت" (Volume Leveling) على مزودي الوسائط الأخرى أيضًا، بدايةً من أجهزة التلفزيون الذكية إلى أنظمة الصوت إلى مشغلي الوسائط، التي لديها ميزة "تسوية الصوت تلقائيًّ ا" (Automatic Volume Leveling) الخاصة بها، والتي تستهدف الإعلانات التجارية الصاخبة، على سبيل المثال.
/العُمانية/
شيخة الفليتية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ميزة سرية على فيسبوك تثير الذعر.. هل صورك في خطر؟
بدأ “فيسبوك” باختبار ميزة جديدة بهدوء، تتيح له الوصول إلى صور المستخدمين الخاصة وتحميلها سحابياً، حتى تلك التي لم يتم نشرها على المنصة، ما أثار موجة من القلق حول الخصوصية، في وقت تتزايد فيه المخاوف من الاستخدامات غير الشفافة لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
الميزة التي تظهر على شكل نافذة منبثقة عند محاولة رفع “قصة” جديدة، تقترح تفعيل “المعالجة السحابية”، ما يسمح بنقل منتظم لمحتوى الصور والفيديوهات من جهاز المستخدم إلى خوادم شركة “ميتا” تلقائياً. ويُبرر “فيسبوك” ذلك بالسعي إلى تقديم تجارب مخصصة وفلاتر ذكاء اصطناعي للمناسبات المختلفة.
لكن خبراء الخصوصية انتقدوا الميزة بشدة، مشيرين إلى أن مجرد النقر على “سماح” يمنح “ميتا” إذناً واسعاً بالوصول إلى كامل معرض الصور، بما في ذلك الوسائط الشخصية وغير المنشورة، والتي قد تتضمن وثائق حساسة ولقطات خاصة.
وتُظهر الأدلة أن النظام بإمكانه تحليل البيانات الوصفية للصور مثل التواريخ والمواقع وملامح الوجه، مما قد يُستخدم لتحسين قدرات الذكاء الاصطناعي، وربما في المستقبل لتدريب النماذج التوليدية، رغم أن الشركة نفت استخدامها لهذا الغرض حالياً، دون استبعاد ذلك مستقبلاً.
اللافت أن “ميتا” لم تُصدر إعلاناً رسمياً أو توضح تفاصيل الاستخدام عبر مدوناتها، بل اكتفت بصفحة مساعدة مختصرة لمستخدمي “أندرويد” و”iOS”، ما زاد من حدة الانتقادات حول غياب الشفافية.
وفي ظل القلق من إمكانية استخدام هذه البيانات لأغراض تجارية أو تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، تبقى الحقوق الممنوحة للشركة على هذه الصور غامضة، لا سيما أن الشروط المحدثة لخدمات الذكاء الاصطناعي لا تتضمن استثناء واضحاً للصور غير المنشورة.
ورغم تأكيد “ميتا” أن الميزة اختيارية ويمكن تعطيلها من الإعدادات، مع وعد بحذف الصور غير المنشورة خلال 30 يوماً من الإلغاء، إلا أن خبراء يؤكدون أن الضرر قد يقع بمجرد منح الإذن الأولي، خاصة أن كثيرين قد يوافقون دون إدراك كامل لطبيعة الخدمة.
وتجري اختبارات الميزة حالياً في دول مثل الولايات المتحدة وكندا، وسط توقعات بأن تثير جدلاً عالمياً إذا تم تعميمها، ما قد يعيد النقاش حول حدود أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وحقوق المستخدمين في العصر الرقمي.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي