الدعوة عامة.. مسرح 23 يوليو بالمحلة يعلن برنامج احتفالاته بعيد الشرطة وذكرى افتتاحه
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يشهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى، عددا من الفعاليات الفنية التي تأتي في إطار أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وضمن البرنامج المعد من وزارة الثقافة للاحتفال بعيد الشرطة وذكرى افتتاح المسرح.
وقال وائل شاهين مدير المسرح أن برنامج الاحتفال بذكرى عيد الشرطة والذي سيقام يوم غداً الخميس، يتضمن العديد من الفقرات، تبدأ بعرض فيلم تسجيلي عن دور وتضحيات رجال الشرطة المصرية في حفظ أمن المواطن والتصدي للعمليات الارهابية، بجانب استعراض للسيرة الذاتية لعدد من شهداء الشرطة من محافظة الغربية، فيما تشهد الاحتفالية عرض فني لفرقة كورال الأطفال، بقيادة المايسترو حسام الشريف، وعرض فني آخر لفرقة أوبريت المحلة، بقيادة سيد الحسيني.
هذا ومن المقرر أن يحتفل مسرح 23 يوليو بذكرى افتتاحه، وذلك مساء يوم السبت القادم 27 يناير الجاري، من خلال باقة منوعة من الفقرات الثقافية والفنية، تأتي في مقدمتها تكريم لعدد كبير من أدباء وشعراء ومثقفي مدينة المحلة الكبرى اللذين ساهموا في عودة المسرح للحياة الفنية بمحافظة الغربية، فيما تختتم الفعاليات بعرض فني لفرقة الأنفوشي للموسيقى العربية.
جدير بالذكر أن احتفالات ثقافة الغربية بذكرى افتتاح مسرح 23 يوليو وعيد الشرطة، والتي تقام بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، سوف تشهد حضور لفيف من القيادات الشعبية والتنفيذية بمحافظة الغربية، بجانب حضور عدد من ضباط وجنود قوات الأمن المركزي بالمحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة مسرح 23 يوليو بالمحلة ذكرى افتتاحه مسرح 23 یولیو
إقرأ أيضاً:
متحدث حركة فتح: مصر وقفت دومًا بجانب فلسطين ولم تتراجع عن موقفها يومًا
أكد المتحدث باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة، أن مصر وقفت دومًا بجانب فلسطين ولم تتراجع عن موقفها يوما.
وقال «دولة» في مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إن مصر تناضل من أجل الحفاظ على الوجه السيادي لدولة فلسطين.
وأشاد بالدور المصري الذي وقف في وجه التهجير القسري إلى جانب الشعب الفلسطيني وأعاق هذا التهجير وعمل بكل جهد لإيصال المساعدات، مشيرًا إلى أن مصر تناضل سياسيا ودبلوماسيا لإعادة التعافي والإعمار والحفاظ على الوجه السيادي الفلسطيني كجزء من دولة فلسطين.
وأوضح أن نتنياهو يعلم بأن أي مرحلة قادمة سيكون أمام استحقاق سياسي لا يريده، حيث تدفع مصر للوصول إلى هذه المرحلة التي يتوقف فيها العدوان، وتنتهي فيها الحرب، وينسحب الاحتلال من قطاع غزة، ونبدأ في مرحلة تجسيد السيادة الفلسطينية والدولة، وهذا ما لا يريده نتنياهو.