تفاصيل ملتقى الفكر بمسجد علي بن أبي طالب بالسويس خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال الشيخ ماجد راضي فرج، مدير مديرية أوقاف السويس، إن المديرية انتهت من الإعداد لملتقى الفكر الرمضاني عام 1445هــ - 2024م الذي يعقد يوميًّا عقب صلاة التراويح بمسجد الجامع الكبير «علي بن أبي طالب»، ويحاضر فيه نخبة من كبار العلماء بالأزهر الشريف ووزارة الأوقاف.
تفاصيل الملتقى الرمضانيوأوضح ماجد راضي، أن المسجد يتواجد فيه كبير للقراء والمٌبتهلين، يأتي ذلك بعد نشر ملتقى الفكر بمسجد الإمام الحسين بالقاهرة، وملتقى الفكر بمسجد ناصر الكبير بالفيوم، وملتقى الفكر بمسجد خاتم المرسلين بالجيزة، ومٌلتقى الفكر بمسجد عمر بن عبدالعزيز بمديرية أوقاف بني سويف، ومٌلتقى الفكر بمسجد السيد يوسف بمديرية أوقاف الأقصر، ومٌلتقى الفكر بمسجد الفتح بمديرية أوقاف الشرقية، ومٌلتقى الفكر بمسجد سيدي أحمد البدوي بمديرية أوقاف الغربية، وملتقى الفكر بمسجد الميناء الكبير بمديرية أوقاف البحر الأحمر، ومٌلتقى الفكر بمسجد ناصر بمديرية أوقاف البحيرة، وملتقى الفكر بمسجد المنشية بمدينة الطور مديرية أوقاف جنوب سيناء، وملتقى الفكر بمسجد فيصل بمديرية أوقاف الإسكندرية، ومٌلتقى الفكر بمسجد الأنصار بشبين الكوم مديرية أوقاف المنوفية، ومٌلتقى الفكر بمسجد ناصر بمدينة بنها – مديرية أوقاف القليوبية، وذلك وفق الجدول التالي:
جاء ذلك في إطار استعدادات وزارة الأوقاف لاستقبال شهر رمضان المبارك، ضمن جهودها لتكثيف النشاط الدعوي والعلمي والتثقيفي خلال الشهر الكريم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف الأوقاف شهر رمضان المساجد بمدیریة أوقاف مدیریة أوقاف
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.