ولي عهد الفجيرة يشهد أولى جلسات «مجلس محمد بن حمد الشرقي»
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأكد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية قطاع ريادة الأعمال في تطور المجتمعات اقتصادياً ومعرفياً، ودور الشباب في دعم المجالات الإبداعية وتطويرها للوصول إلى أعلى المستويات.
جاء ذلك خلال حضور سموه أولى جلسات مجلس محمد بن حمد الشرقي تحت عنوان: «ريادة الأعمال ومستقبل المشاريع الناشئة» التي استضافت رائد الأعمال الكويتي خالد العتيبي، مؤسس شركة طلبات.
وأشار سموه إلى دعم صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة للشباب ورواد الأعمال، لدورهم الكبير في تطوير قطاع الاقتصاد، ودعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة في الدولة.
وتحدث رائد الأعمال خالد العتيبي عن رحلته في تأسيس تطبيق طلبات من الفكرة إلى التنفيذ، وعدد من المشاريع الناجحة التي ترأسها وعمل فيها، وسلط الضوء على التحديات والفرص التي واجهت المشروع خلال جميع مراحله، وقدّم عدداً من النصائح والتوجيهات للحضور للوصول إلى النجاح. وتطرق العتيبي إلى الفرص المتنوعة التي يحظى بها رواد الأعمال والمهتمون ببدء مشاريعهم وأعمالهم الخاصة، وأهمية خوض التجارب الجديدة والأفكار النوعية التي تستقطب الجمهور، وتوفر خدمات جديدة في سوق العمل.
وحضر الجلسة، مجموعة من رؤساء الجامعات، وعدد من المسؤولين والشباب ورواد الأعمال.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفجيرة ولي عهد الفجيرة محمد بن حمد الشرقي حمد الشرقی حمد بن
إقرأ أيضاً:
غدا أولى جلسات محاكمة أحد الإرهابيين بتنظيم ولاية سيناء بمجمع محاكم وادي النطرون
تنظر محكمة الجنايات وأمن الدولة، المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، الدائرة الأولى إرهاب برئاسة المستشار سامح عبد الحكم رئيس المحكمة، وعضوية كلا من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي والمستشار محمد مرعي والمستشار وائل محمد مكرم، وأمانة سر أشرف حسن، غدا محاكمة أحد الارهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش.
وكانت النيابة قد أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن إنضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية، وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه، وتغيير نظام الحكم بالقوة والإعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة وإستهداف منشآتها والمنشآت العامة وإستباحة دماء المسيحين وإستحلال أموالهم وممتلكاتهم، ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.