منتخب الكونغو الديمقراطية يتأهل إلى دور 16 من كأس الأمم الإفريقية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
انتهت منذ قليل المباراة التي جمعت بين منتخبي الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ضمن لقاءات الجولة الثالثة من منافسات كأس الأمم الإفريقية بالتعادل السلبي دون أهداف.
شهدت المباراة محاولات من جانب المنتخبين لإحراز أهداف ولكن لم يتقنها من أجل أحراز هدف أول لينتهي بعد ذلك الشوط الأول بالتعادل السلبي دون أهداف.
وفي الشوط الثاني استمرت المحاولات من جانب المنتخبين لإحراز أهداف ولكن لم تسفر عن شيء لتنتهي المباراة بعد ذلك بالتعادل السلبي دون أهداف.
ترتيب المنتخبينوبهذه النتيجة ارتفع رصيد منتخب الكونغو الديمقراطية إلي 3 نقاط في المركز الثاني بينما تجمد رصيد منتخب تنزانيا عند نقطتين في المركز الرابع.
موعد مباراه منتخب الكونغو الديمقراطية القادمة في كأس الأمم الإفريقية
يستعد منتخب الكونغو الديمقراطية لمواجهة مصر ضمن مباريات دور 16 من بطولة كأس الأمم الإفريقية والمقرر إقامتها مساء يوم الأحد القادم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية منتخب المغرب الأمم الأفريقية الافريقية ديمقراطية الكونغو
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر من التأثير السلبي للكافيين على بعض الأشخاص
روسيا – أكدت الدكتورة إيرينا كراشكينا، أخصائية علم النفس، إن الكافيين على الرغم من تأثيره المنشط، يمكن أن يفاقم حالة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق.
وأضافت: “الكافيين منشط يرفع عادة مستوى الطاقة وينعش، ولكن لدى بعض الأشخاص، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق، قد يسبب تدهورا في حالتهم”.
ووفقا لها، يحاصر الكافيين مستقبلات الأدينوزين، ما يؤدي إلى ارتفاع مستوى الدوبامين والنورادرينالين. وهذا يحسن المزاج لدى الأشخاص الأصحاء، ولكنه قد يثير لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق، نوبات الهلع والأرق.
وتشير الطبيبة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من القلق قد يعانون أحيانا من ضعف في مستقبلات الدوبامين. لذلك في مثل هذه الحالات، لا يوفر الكافيين الطاقة المطلوبة، بل يسبب التعب والنعاس.
وتقول: “يختلف رد الفعل تجاه الكافيين من شخص إلى آخر. فقد يشعر بعض الأشخاص بالنشاط حتى مع زيادة القلق، بينما قد يعاني آخرون من آثار سلبية أكثر وضوحا”.
ولذلك وفقا لها، ليس من السهل تحديد ما إذا كانت مستقبلات الدوبامين تعمل. ولكن هناك طرق وأساليب تساعد في تقييم حالة الشخص. فمثلا هناك استبيانات، مثل استبيان GAD-7 أو HAM-A، تساعد في تقييم مستوى القلق. كما يمكن استشارة معالج نفسي أو طبيب نفسي لتحديد مستوى القلق. كما يمكن للطبيب إجراء فحص آلي ووصف اختبارات لاستبعاد أسباب القلق الأخرى، مثل الاضطرابات الهرمونية أو أمراض الغدة الدرقية.
وتشير إلى أن مراقبة الذات يمكن أن تساعد أيضا. فمثلا قد يساعد الشخص تدوين مذكرات بما فيها كمية القهوة التي يتناولها في سجل يومي، على فهم ردود فعله تجاه الكافيين وتأثيره على مزاجه وقلقه.
وتقول: “فعلا للقهوة تأثيرات مختلفة على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق. لذلك من المهم الانتباه إلى ردود الفعل الشخصية. فإذا كان الشخص يعاني من مشكلات قلق خطيرة، فمن الأفضل له استشارة الطبيب للحصول على المساعدة الطبية”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”