ماذا يحدث عند وضع الذهب في الخل والليمون؟.. نتيجة صادمة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يعد الذهب من السلع التي يسعى البعض لامتلاكها، لأسباب مختلفة سواء للزينة، أو للاستثمار والحصول على أرباح مالية، لذا فإن هناك طريقتين للتأكد إذا كانت المشغولات ذهبًا حقيقيًا أم مزيفًا، حتى لا تتعرض للنصب والاحتيال.
يشعر بعض الأشخاص بالقلق تجاه المشغولات أو السبائك الذهبية التي يمتلكونها، ويبحثون عن طريقة للاطمئنان، إذا كانت مشغولاتهم أصلية أم مزيفة، لذا أوضح نادي نجيب، سكرتير عام شعبة المعادن الثمينة والمصوغات والمجوهرات بالغرفة التجارية سابقًا، لـ«الوطن»، طريقة عملية للقضاء على هذا الشك.
يتوفر الخل والليمون في كل منزل، ويمكن استخدامهما في الكشف عن الذهب، ومعرفة إذا كان أصليًا أم مزيفًا، إذ توضع القطعة الذهبية سواء كانت خاتم أو سلسلة أو «غويشة» في الخل والليمون، وملاحظة ما يحدث من تفاعل عليه، وفقًا لـ«نجيب»: «مش أي خل نستخدمه، لازم يكون مركز وتقيل، عشان نقدر نعرف دا دهب حقيقي ولا لأ».
حالات تفاعل الذهب مع الخليعتبر التفاعل الذي سينتج من الذهب في الخل أو الليمون، بمثابة اختبار حقيقي، فإذا تفاعل الخل مع المشغولات الذهبية، يشير ذلك إلى أن الذهب مخلوط بمواد أخرى كثيرة، أي ليس ذهبًا خالصًا، بل يدخل في تكوينه معدن النحاس بنسبة كبيرة، وإذا ظلت المشغولات كما هي ولم يحدث أي تفاعل، يدل على أنه خالصًا.
وبشكل عام ليس شرطًا التأكد من حقيقة الذهب، ففي جميع الأحوال يحصل الشخص على فاتورة، بالمشغولات الذهبية التي قام بشرائها من المحل، بحسب «نجيب»: «أهم حاجة نشتري من محل موثوق، وناخد فاتورة بكل حاجة، وأي غلط صاحب المحل اللي هيتحمل المسئولية، مش الزبون لأن معاه فاتورة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب مشغولات ذهبية حلق أموال
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يوجه رسالة لـ محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.. ماذا يحدث؟
وجه مصطفى يونس، نجم الأهلي السابق، رسالة للنادي الأهلي ومجلس إدارته برئاسة محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.
وقررت نيابة النزهة إخلاء سبيل الكابتن مصطفى يونس، عضو النادي الأهلي ومدافع الفريق السابق، بضمان محل إقامته في البلاغ المقدم ضده من الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، ومجلس إدارة النادي، على خلفية تصريحات وصفوها بـ"المسيئة والمخالفة للقانون".
وقال مصطفى يونس في فيديو عبر قناته على يوتيوب: “أنا الحقيقة بقالي كتير قوي ما بتكلمش والتزمت بكل حاجة اتقالتي، وبعدين بيطلع كلام باسمي لم ولن يحدث في أي وقت من الأوقات”.
وأضاف: “عمري ما هبقى زملكاوي، لإني عاشق لتراب النادي الأهلي، وهناك ناس بتسيء ليا على أساس أن أنا في خلاف مع النادي الأهلي، ولكن القلعة الحمراء دي حياتي، وإذا كان هناك خلاف فالخلاف مابين اخوات، والخطيب بالنسبالي أنا، وكل الاخوات والأهل بينتخانقوا أو بيزعلوا ده شيء طبيعي، ولكن يبقى الخطيب في القلب”.
وتابع: “يوم ما الخطيب قال إنه عيان في المستشفى أنا فضلت أبكي كإن أبويا وأمي ماتوا مع بعض، مشيرًا إلى الخطيب أخذ عزاء والدته عندما كان يونس في مهمة بـ السودان”.
وقال مصطفى يونس: اللي بيشكك في أهلاويتي، أنا دايمًا بقول إن اتنين بيفرحوني في مصر وهما الأهلي ومحمد صلاح".
وتابع: “بحب الأهلي زي ابني، وإذا كنت بنتقد فأنا لا أقصد الإهانة أو الإساءة، ولكني عشان عايزه يكون أحسن نادي في الدنيا، وهو المتنفس للشعب المصري، ولما بيكسب بيكون الشعب في حالة روقان”.
واختتم: “الناس بتاخد كلامي وبتحرفه، زي اللي بيكتبوا ويقولوا إني زملكاوي، وهكتب قصة حياتي عشان الناس تعرف العلاقة بيني وبين الخطيب”.