تامر عطا الله يضع الموسيقى التصويرية لفيلم «درويلة» بطولة عمرو عبد الجليل
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
انتهى الموزع الموسيقي تامر عطالله توسي، عضو فرقة مسار إجباري، من وضع الموسيقى التصويرية لفيلم «درويلة»، المقرر عرضه في السينمات مطلع فبراير.
ويجمع الفيلم في بطولته عدد من النجوم من بينهم عمرو عبد الجليل وأيتن عامر ومحمود عبد المغني ومحمد علي رزق ومسلم وحسني شتا، والفيلم قصة وسيناريو وحوار محمد دياسطي وعبد الرحمن فتحي، ومن إخراج معوض إسماعيل.
وقال تامر عطالله توسي، إنه متحمس لأولى تجاربه في الموسيقى التصويرية السينمائية عبر فيلم درويلة، موضحا أنه استغرق في تحضير الموسيقى قرابة الشهر، واصفا الفيلم بتوليفة ممتعة بين الدراما والتشويق وخفة الدم.
تامر عطالله، الشهير بلقب «توسي»، عازف درامز وموزع موسيقي في فرقة مسار إجباري، وأحد مؤسسي الفرقة منذ عشرين سنة، ووضع لمسته في عالم الموسيقى التصويرية عبر مسلسل «ممنوع الاقتراب أو التصوير» للنجوم زينة وفتحي عبد الوهاب ومحمد شاهين، بجانب العديد من الأعمال الغنائية مع النجمة أصالة ومسار إجباري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو عبد الجليل فيلم درويلة الموسیقى التصویریة
إقرأ أيضاً:
النائب عطالله الحنيطي ينتقد الموازنة ويطالب إصلاحات اقتصادية عاجلة
صراحة نيوز – قدّم النائب عطالله علي الحنيطي مداخلته خلال مناقشة مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2026، مستهلًا كلمته بالبيت الشعبي: «يا صيتِه… هذي منازلُنا، العام يوم المطر جانا»، في إشارة إلى تكرار معاناة الأردنيين عامًا بعد عام دون حلول جذرية.
وقال الحنيطي إنه بحث في أرقام الموازنة ولم يجد أي جديد، مؤكدًا أن العجز ما يزال سيد الموقف، وأن الحكومة تعتمد على القروض والمنح دون حلول مبتكرة لمعالجة التضخم والاختلالات المالية.
وأضاف أن الأوضاع الاقتصادية للمواطنين لم تتغير، فالفقر والبطالة وتآكل الرواتب ما زالت تتفاقم، فيما يستمر كبار المسؤولين والهيئات المستقلة في زيادة امتيازاتهم على حساب قدرة الدولة والمواطن.
وخاطب الحنيطي رئيس الحكومة مباشرًة قائلاً: “لقد أصبحت الرواتب لا تغطي 40% من احتياجات الأسر… بينما تستمر الحكومة في العطف على الهيئات المستقلة”. وطالب بتفكيك هذه الهيئات، ووقف زيادة رواتب الوزراء وكبار المسؤولين، وإعادة النظر بقانون السير والمخالفات، والحد من التوسع في الكاميرات، وتخفيض أسعار المياه والكهرباء والمشتقات النفطية.
وأشار إلى أن الموازنة الحالية لا تلبي طموحات الأردنيين ولا تحقق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية، داعيًا الحكومة إلى تبني إصلاحات اقتصادية حقيقية تتماشى مع رؤية جلالة الملك في خلق فرص عمل وتحسين معيشة المواطنين.
وختم كلمته بالدعاء للوطن وقيادته الهاشمية وللقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، مؤكدًا أن الأردن سيبقى آمنًا ومستقرًّا كما عهدته الأمة.