قالت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، إن 27 يناير يوافق تاريخ صدور أول قانون للبيئة في 1994، منوهة لأول مرة في حكومة مصطفى مدبولي عام 2020 تقرر أن 27 يناير هو اليوم الرسمي للاحتفال باليوم الوطني للبيئة.

جهود تحسين البيئة

وأشارت فؤاد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأحد، إلى أن مصر تعمل منذ فترة على تطوير القطاع البيئي وربطه بالاقتصاد والاستثمار، لافتة إلى أنه تم دعم القطاع الخاص بمشروعات تدعم القطاع الخاص من خلال قروض ميسرة.

احذروا من الإثنين.. الأرصاد تكشف تحولا جديدة في حالة الطقس (فيديو) "نشتري عربية ولا نستنى؟".. شعبة السيارات تجيب

وأضافت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزير البيئة، أنه تم توقيع ثاني نموذج للاستثمار في المحميات الطبيعية، وهى محمية وادي دجلة بالمعادي، ودور الحكومة هنا وضع السياسات والمراقبة فقط، لافتة إلى أن التحول للأخضر ليس مسئولية الحكومة وحدها، ولكن كل أطياف المجتمع عليها المشاركة.

وعن مواجهة التغيرات المناخية، أوضحت وزيرة البيئة، أن انبعاثاتنا هى أقل انبعاثات، حيث إنها أقل من 1%، وهناك حزمة من المشروعات لمواجهة التغيرات المناخية والتحول للطاقة النظيفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد فضائية ten مصر

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: التغيرات المناخية يدفع مزيدًا من اليمنيين نحو النزوح

كشف تقرير أممي أن تغيّر المناخ أصبح أحد المحرّكات الرئيسية للنزوح الداخلي في اليمن.

 

وقالت المنظمة الدولية للهجرة في تقرير حديث لها إن الظواهر البيئية الحادة، مثل الجفاف والفيضانات، أدّت إلى تهجير آلاف الأسر سنويًّا، وسط ضعف البنية التحتية وغياب السياسات البيئية الشاملة.

 

وأوضح التقرير أن شحّ المياه وتدهور الأراضي الزراعية قد دفعا كثيرًا من المجتمعات الزراعية إلى الهجرة نحو المناطق الحضرية، في ظلّ تراجع الإنتاج الزراعي وتزايد انعدام الأمن الغذائي.

 

المجتمعات المتأثّرة في المناطق الساحلية والوديان افادت بتكرار فيضانات مفاجئة تسببت في تهدّم منازلهم وتشريد مئات العائلات، فضلًا عن تعقيد حركة التنقل والوصول إلى المساعدات.

 

ولفت التقرير إلى أن بعض النازحين الذين فرّوا من مناطق النزاع وجدوا أنفسهم محاصرين من جديد بسبب كوارث بيئية متلاحقة.

 

وأظهرت البيانات أن وصول نازحين متأثرين بالتغيرات المناخية إلى مناطق أخرى قد يؤدّي إلى زيادة الضغط على الموارد والخدمات المحدودة، مما يخلق توترات مجتمعية جديدة، خصوصًا في المناطق التي تستضيف بالفعل أعدادًا كبيرة من النازحين بسبب النزاع.


مقالات مشابهة

  • التغيرات المناخية المفاجئة.. رئيس مركز المعلومات يكشف عن الأسباب
  • وزيرة البيئة: نصف الشعب المرجانية في منطقة البحر الأحمر معلنة كمحمية طبيعية
  • وزيرة البيئة: أفريقيا بحاجة إلى زيادة في التمويل لمكافحة التصحر
  • منازل صديقة للبيئة.. وزيرة البيئة: تطوير قرية الغرقانة في محمية نبق
  • وزيرة البيئة: البحر الأحمر أقل تلوثا من البحر الأبيض المتوسط
  • وزيرة البيئة: محمية نبق بها نباتات نادرة وغنية بأشجار المانجروف
  • خبير بيئي يوضح أسباب التغيرات المناخية وأضرار تجاهل الانبعاثات الكربونية
  • مدبولي: «نعمل على تنفيذ رؤية شاملة لتهيئة البيئة الاستثمارية وتمكين القطاع الخاص»
  • وزيرة التخطيط: توقيع أول تمويل لمصر مرتبط بالاستدامة بـ 100مليون دولار
  • تقرير أممي: التغيرات المناخية يدفع مزيدًا من اليمنيين نحو النزوح