أرخص تويوتا أوتوماتيك جديدة خلال العام الجاري
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ارتفعت أسعار السيارات الجديدة موديل 2024 عالمياً بشكل غير متوقع وسريع، ذلك بسبب الأزمات التي مر بها قطاع صناعة السيارات العالمي وأثرت علي إنتاج السيارات الجديدة بمختلف فئاتها، وأثرت علي عدم توافرها لدي الوكلاء والموزعين، وإذا تواجده يتم بيعها بأسعار باهظة الثمن ولك يعود إلي السعر الإضافي " الاوفر برايس" الذى يتم وضعه علي سعر السيارة الأصلي.
تأتي تويوتا بيلتا موديل 2023 اليابانية بطول 4490 مم، وعرض 1730 مم، وارتفاع 1475 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2650 مم .
- وسائل الأمان بـ تويوتا بيلتا الجديدة :تحتوي سيارة تويوتا بيلتا موديل 2023 علي العديد من وسائل السلامة والأمان منها، نظام توزيع قوة الفرامل، و EBD، و ESP، ووسائد هوائية، وحساسات للركن، ونظام إيموبليزر ضد السرقة، ونظام الفرامل المانع للانغلاق-ABS .
- محرك تويوتا بيلتا الجديدة موديل 2024 :عزم دوران تويوتا بيلتا مويل 2023 الجديدة يصل الي 138 نيوتن/متر، وبها خزان وقود سعه 43 لتر ، وتنقل قوة بيلتا الي العجلات عبر ناقل حركة أوتوماتيك، وبها محرك سعه 1500 سي سي ، وبها قوة 103 حصان .
- أسعار تويوتا بيلتا موديل 2023 الرسمية :الفئة الأولي من تويوتا بيلتا موديل 2023 تباع بسعر 640 ألف جنيه، ويصل سعر الفئة الثانية الي 695 ألف جنيه، بدون زيادات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الجديدة قطاع صناعة السيارات صناعة السيارات اسعار السيارات الجديدة السيارات الجديدة موديل 2024 الاوفر برايس تويوتا بيلتا موديل 2023 بيلتا موديل 2023 اليابانية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75%
أعلنت السلطات الفرنسية اليوم الخميس أن الأعمال المعادية للمسلمين المسجلة حتى منتصف 2025 زادت بنسبة 75% مقارنة بالعام السابق، مع تضاعف الهجمات على الأفراد 3 مرات.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزارة الداخلية قولها إن 145 عملا معاديا للمسلمين تم تسجيلها في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بـ83 خلال الفترة نفسها من عام 2024.
وارتفع عدد الاعتداءات على الأفراد بنسبة 209% ليصل إلى 99 إجمالا، مقارنة بـ32 اعتداء خلال الفترة نفسها من العام 2024، وهي "تمثل أكثر من ثلثي الأعمال المعادية للمسلمين"، بحسب المصدر نفسه.
وفي نهاية أبريل/نيسان الماضي قُتل شاب مالي يدعى أبو بكر في مسجد بجنوب فرنسا، وهذا أثار غضبا شديدا في البلاد.
ويشكل المسلمون ما يقرب من 9% من سكان فرنسا التي تضم أيضا أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يبلغ عدد اليهود حوالي 500 ألف نسمة.
وفي الفترة نفسها، تم تسجيل ما مجموعه 504 أعمال "معادية للسامية"، مقارنة بـ662 خلال الفترة نفسها من العام 2024، بانخفاض بنسبة 24%، في حين تم تسجيل 322 عملا معاديا للمسيحيين في عام 2025، مقارنة بـ284 عملا خلال الفترة نفسها من العام 2024، بزيادة قدرها 13%، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
ومطلع الشهر الماضي، سلّط تقرير لمجلة "جاكوبين" الأميركية الضوء على تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا، وما يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تطال الجالية المسلمة في البلاد.
واستند التقرير إلى نتائج وردت في كتاب بعنوان "فرنسا تحبها ولكنك تغادرها"، من تأليف 3 كُتّاب هم: أوليفييه إستيف، وأليس بيكار، وجوليان تالبان، ويسلط الضوء على أجواء العداء المتزايدة ضد المسلمين، والتي دفعت آلاف المسلمين الفرنسيين إلى الهجرة.
ويقدر المؤلفون أن نحو 200 ألف مسلم فرنسي معظمهم من ذوي المؤهلات التعليمية العالية، قد غادروا البلاد إلى ما سماها دولا متعددة الثقافات مثل بريطانيا وكندا.
إعلانواتهم التقرير قادة سياسيين فرنسيين بلعب دور في تفاقم الإسلاموفوبيا، إذ أقدمت السلطات في ظل رئاسة إيمانويل ماكرون على حل منظمات مناهضة للإسلاموفوبيا، وسنت سياسات تستهدف المسلمين بذريعة محاربة "الانعزالية المجتمعية".
وفي مايو/أيار الماضي شدد آلاف المتظاهرين في باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، مستنكرين حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.