الوطن:
2025-12-12@23:17:03 GMT

طرق بسيطة للكشف عن الذهب المزيف.. اعرفها

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

طرق بسيطة للكشف عن الذهب المزيف.. اعرفها

يعد الذهب من أغلى المعادن ذات القيمة عالميا، ويتميز بخصائص فيزيائية وكيمائية فريدة، منها صلابته وكثافته وقابليته للطرق والسحب والتشكيل، بالإضافة إلى لونه الأصفر المميز.

وقبل الشراء يرغب الأشخاص في التأكد من جودة الذهب، خاصة وان هناك بعض الأشخاص الغير مضمونين الذين قد يتجهوا لغش الذهب لتحقيق مكاسب.

المغناطيس والمياه أبرز طرق الكشف

وأوضح موقع «إنديا تايم»، أنه يمكن اختبار جودة الذهب والتأكد من صحته عن طريق العديد من الطرق البسيطة من المنزل، منها اختبار المغناطيس وهو أسهل طريقة للتحقق من نقاء الذهب وهو غير مكلف أيضًا، حيث ان الذهب معدن غير تفاعلي وغير مغناطيسي، في حين أن المعادن الأخرى لها خصائص مغناطيسية، وبالتالي، إذا وضعت الذهب الحقيقي بالقرب من المغناطيس، فلن تلاحظ أي تغيير، وإذا كان مزيفًا، فسوف ينجذب على الفور إلى المغناطيس.

ويعتبر الذهب معدن صلب ذو كثافة عالية، وبالتالي فإن اختبار الطفو يعمل بشكل أفضل في تحديد أصالة المشغولات الذهبية، كما أنها من أسهل الطرق للتحقق من نقاء الذهب في المنزل، حيث يمكنك وضع مجوهراتك الذهبية في دلو من الماء وإذا غرقت فهي مصنوعة من الذهب الخالص، نظرًا لأن الذهب الخالص كثيف وبالتالي لن يطفو بينما تحوم المعادن الأخرى أو على الأقل فوق الماء.

ملاحظة ختم الذهب، وهو الفحص الأولي لاختبار نقاء الذهب، إذ إن كل عيار لديه علامة مميزة مختومة فإنها تشهد على نقائها، ويحدد لختم عيار الذهب، الذي يجب أن يكون معتمدًا من قبل بنك التسويات الدولية، كما يقوم المصنعون أيضًا بختم علامة هوية على الحلي الخاصة بهم، وبالتالي يمكنك استخدام اختبار الختم المميزة للتحقق من نقاء الذهب دون إنفاق أي شيء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الذهب شراء الذهب عيار الذهب

إقرأ أيضاً:

5 عادات يومية بسيطة للوقاية من مرض باركنسون.. نصائح تدعم صحة الدماغ

يُعد مرض باركنسون أحد الاضطرابات العصبية المزمنة التي تؤثر على الحركة بشكل تدريجي، نتيجة تضرر الخلايا العصبية المسؤولة عن إنتاج مادة الدوبامين في الدماغ، وهو ما يؤدي إلى أعراض تظهر ببطء مثل تيبّس العضلات، وبطء الحركة، ومشكلات التوازن، إضافة إلى مجموعة أخرى من الاضطرابات المصاحبة.

ومع توقعات بزيادة عدد المصابين حول العالم، يتجه العلماء اليوم نحو التركيز على العوامل البيئية وأسلوب الحياة باعتبارها عناصر مهمة يمكن أن تساهم في تقليل مخاطر الإصابة.

ووفقًا لتقرير نشره موقع CNN، تشير توقعات الصحة العامة إلى أن عدد المصابين بمرض باركنسون قد يتجاوز 25 مليون شخص بحلول عام 2050، وهو رقم يسلط الضوء على أهمية تبني عادات يومية تساهم في حماية الدماغ والوقاية من تأثير السموم البيئية.

أسباب الإصابة بمرض باركنسون

تُظهر الأبحاث أن العوامل الوراثية تمثل بين 10% و15% فقط من إجمالي الحالات، بينما يرتبط الجزء الأكبر من الإصابة بعوامل بيئية قد يتعرض لها الإنسان يوميًا دون أن يشعر بها، مثل تلوث الهواء والمياه، والمواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة والتنظيف والصناعة.

هذه السموم يمكن أن تصل إلى الدماغ وتؤثر تدريجيًا على الخلايا المسؤولة عن الحركة، مما يجعل الوقاية وتقليل التعرض لها خطوة أساسية في حماية الجهاز العصبي.

5 عادات يومية تقلل خطر الإصابة بباركنسون1. شرب مياه نظيفة ونقية

تُعد المياه الملوثة أحد أهم المصادر التي قد تحمل مواد كيميائية ضارة تصل مباشرة إلى الجسم. ويساعد استخدام فلتر كربوني بسيط في المنزل على تقليل نسبة السموم الدقيقة التي قد لا تُرى بالعين المجردة، لكنها تُجهد الجهاز العصبي على المدى الطويل.

المياه النظيفة تخفف العبء الكيميائي الذي تتعامل معه الأمعاء والدماغ يوميًا، وتساهم في تحسين وظائف الجسم الحيوية وتقليل تأثير العوامل البيئية الضارة.

2. التنفس في بيئة خالية من الملوثات

تلوث الهواء يُعد أحد أكبر المخاطر البيئية المرتبطة بمرض باركنسون، إذ يمكن للجسيمات الدقيقة أن تدخل عبر الأنف وتصل إلى الدماغ مباشرة. ولهذا يُنصح باستخدام أجهزة تنقية الهواء في المنزل ومكان العمل.

تنقية الهواء الداخلي تساهم في حماية المسار العصبي الممتد من الأنف حتى الدماغ، مما يقلل تراكم المحفزات والمواد السامة التي قد تسبب تلفًا عصبيًا بمرور الوقت.

3. غسل الطعام جيدًا قبل تناوله

حتى الأطعمة العضوية قد تحمل بقايا من المبيدات والمواد الكيميائية. لذا يُنصح بغسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها، مع فرك القشرة الخارجية لإزالة أي بقايا ضارة.

تعمل هذه الخطوة البسيطة على تقليل تراكم السموم داخل الجسم، ما يخفف الضغط على الخلايا العصبية والميتوكوندريا المسؤولة عن إنتاج الطاقة داخل الجسم.

4. ممارسة الحركة والنشاط البدني يوميًا

تُظهر الأبحاث أن النشاط البدني يساعد بشكل مباشر على الوقاية من مرض باركنسون، ويقلل من سرعة تقدّم الأعراض لدى المصابين بالفعل. 

الرياضة تعمل على تنشيط الدورة الدموية وتحسين مرونة العضلات وتحفيز الدماغ على إنتاج الدوبامين.

حتى 30 دقيقة من المشي السريع يوميًا قد تُحدث فرقًا كبيرًا في حماية صحة الدماغ على المدى الطويل.

5. الحصول على قدر كافٍ من النوم

النوم العميق ليس مجرد راحة للجسد، بل هو وقت إصلاح وتجديد للدماغ. خلال ساعات النوم الجيد، يعمل الجسم على تنشيط نظام “التنظيف الداخلي” الذي يطرد السموم المتراكمة في الخلايا العصبية.

يساعد النوم المنتظم وعالي الجودة على حماية الدماغ من التلف، ويقلل من مخاطر الإصابة بمرض باركنسون، كما ثبت أن تحسين النوم يسهم في تخفيف الأعراض لدى المصابين بالمرض.

القهوة والشاي.. حماية إضافية للدماغ

تشير الدراسات الحديثة إلى أن تناول القهوة أو الشاي المحتوي على الكافيين قد يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون؛ ويرجع ذلك إلى قدرة الكافيين على حماية الخلايا العصبية المسؤولة عن إنتاج الدوبامين من التأثيرات السامة البيئية، مما يساهم في تعزيز صحة الدماغ على المدى البعيد.

مقالات مشابهة

  • سقوط «طبيب سيلا المزيف».. ضبط عاطل انتحل صفة طبيب وأدار مركزًا وهميًا للعلاج بالحجامة في الفيوم
  • الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له في 7 أسابيع
  • أنواع عديدة للحرائق تندلع بشكل متكرر فى المنشآت.. اعرفها
  • كواشف إشعاعية. منتجات الطاقة الذرية للتحقق من معالجة الأغذية
  • وزير الكهرباء يزور جناح هيئة الطاقة الذرية
  • لماذا يُطلب من السيّاح مسح أحذيتهم قبل زيارة أنقى بحيرة في العالم؟
  • 5 عادات يومية بسيطة للوقاية من مرض باركنسون.. نصائح تدعم صحة الدماغ
  • خطوات بسيطة للحفاظ علي الهيكل الخارجي للسيارة ؟
  • الصين تهيمن وتعيد رسم خارطة المعادن الحيوية في أفريقيا
  • بالفيديو .. ممر ثلاثي الأبعاد… فكرة بسيطة تنقذ حياة