منتخبنا طيب.. تعليق قوي من هاني حتحوت بعد خروج منتخب مصر من كأس أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
فتح الإعلامي هاني حتحوت النيران على البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر، بعد خروج الفراعنة من كأس أمم أفريقيا من الدور ثمن النهائي بركلات الجزاء الترجيحية على يد الكونغو الديمقراطية.
قال هاني حتحوت في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»:" ودعنا أمم أفريقيا مبكرا، إذا نظرنا لوضع المنتخب تجد أننا لم نستحق المرور للدور التالي، لكننا كنا نواجه منتخب بنفس ظروفنا، كان عندنا طموحات وأمل ومستوى تحسن نسبيا، قدمنا ربع ساعة أولى جيدة للغاية أمام الكونغو الديمقراطية، أهدرنا فرصتين عن طريق حجازي وتسديدة النني، وبدأ الكونغو الديمقراطية مسيارتنا في المباراة مع استغلال اللياقة البدنية".
أضاف هاني حتحوت:" منتخب الكونغو الديمقراطية استفاق علينا، وانتهى الشوط الأول بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، كل الأهداف التي نستقبلها من سرحان".
تابع هاني حتحوت:" أسوء هدف سكن شباكنا هو هدف اليوم من سرحان 5 لاعبين في المنتخب ويطالبون برمية تماس لصالحنا وإذا بالمخالفة تنفذ وتسكن الشباك".
أوضح هاني حتحوت:" عندما نتأخر نبحث عن تحقيق التعادل، وهذا ما حدث من المجتهد أحمد حجازي بتقدمه هجوميا وحصوله على ركلة جزاء نفذها مصطفى محمد، منتخب مصر لا يرهب المنافسين إلا عندما نتأخر في النتيجة".
واصل هاني حتحوت:" بدأنا الشوط الثاني بشكل سيئ للغاية، بخروج فتوح الغير مبرر، ونزول محمد حمدي الذي تلقى بطاقة صفراء بسبب التوتر، ثم نال بطاقة أخرى طُرد على أثرها، هذه البطاقة غيرت مجرى المباراة".
أشار هاني حتحوت:" أصبحنا بعد الطرد معتمدين على الدفاع وردة الفعل فقط، لكننا لم نهدد مرمى الخصم، ولا أنسى دور مصطفى فتحي المجتهد، إلى أن وصلنا لركلات الترجيح".
أكمل هاني حتحوت:" وصلنا ركلات الترجيح لكن للأسف خسرنا، بإهدار مصطفى محمد الذي سجل ركلة المباراة، لا أستطيع لومه هو الأفضل وقدم مستوى مميز في البطولة، ومن حسن حظنا إهدار الظهير الأيسر للكونغو وتعادلت الكفة، وسارت الركلات ركلة بركلة، حتى وصلنا إلى إهدار محمد أبو جبل لركلة الجزاء وتسجيل حارس الكونغو الديمقراطية".
وتطرق هاني حتحوت للحديث عن دور فيتوريا في ترتيب لاعبي منتخب مصر في تسديد ركلات الجزاء، قائلًا:" ترتيب تسديد ركلات الجزاء يدل أن فيتوريا كان يسأل اللاعبين عن من يريد التسديد، النني قال في وقت سابق أنه لا يسدد ركلات الجزاء".
أكد هاني حتحوت:" منتخبنا غير هجومي وغير شرس تحت قيادة فيتوريا، رغم أن شعار فيتوريا أننا نسعى للفوز، لكننا ظهرنا منتخبنا مرهق ويرضى بالقليل، مشكلة منتخبنا المدير الفني، لدينا مشكلة في المدرب، هو المسؤول، ظهرنا بشكل جيد في الثلث الأول من الشوط الأول، لكن شراستنا تظهر فقط عندما نتأخر في النتيجة".
أتم هاني حتحوت:" الشرس في مباراة اليوم هو الكونغو الديمقراطية، منتخبنا طيب وودع الطيبون البطولة، حظ أوفر للمنتخب الوطني والقادم أفضل بتعديلات كثيرة".
اقرأ أيضاًعاجل.. اتحاد الكرة يقرر إقالة فيتوريا عقب توديع منتخب مصر أمم إفريقيا (خاص)
نهاية المشوار.. لعنة ركلات الترجيح تسقط منتخب مصر في مواجهات الحسم
بعد وداع كأس الأمم الأفريقية.. قرار عاجل من اتحاد الكرة بشأن فيتوريا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر بث مباشر مباراة مصر مصطفى محمد الكونغو الكونغو الديمقراطية منتخب الكونغو مشاهدة مباراة مصر مصر بث مباشر مصر اليوم منتخب مصر اليوم منتخب منتخب مصر بث مباشر منتخب مصر مباشر مباراة مصر اليوم تشكيلة منتخب مصر تشكيل منتخب مصر اليوم مباراة منتخب مصر اليوم مصر والكونغو القنوات الناقلة لمباراة منتخب مصر القنوات الناقلة لمباراة مصر اليوم بث مباشر منتخب مصر مصر مباشر مباراة مصر مباشر مشاهدة مباراة مصر بث مباشر مباراة مصر اليوم بث مباشر مباراة مصر اليوم مباشر مباراة مصر بث مباشر مصر منتخب مباراه مصر ماتش منتخب مصر مباشر مصر القنوات الناقلة لمباراة مصر مشاهدة مباراة مصر اليوم بث مباشر ماتش مصر مباراة مصر الان مباراة مصر والكونغو موعد مباراة مصر والكونغو مصر ضد الكونغو مصر والكونغو الديمقراطية مباراة مصر و الكونغو ماتش مصر والكونغو مصر و الكونغو مباراة مصر والكونغو الديمقراطية مشاهدة مباراة مصر والكونغو مشاهدة مباراة مصر والكونغو بث مباشر مباراة مصر والكونغو بث مباشر بث مباشر مباراة مصر والكونغو بث مباشر مصر والكونغو مصر والكونغو بث مباشر مصر والكونغو مباشر نتيجة مباراة مصر والكونغو مصر الكونغو الکونغو الدیمقراطیة رکلات الجزاء هانی حتحوت منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس الكونغو الديمقراطية يتهم رواندا بانتهاك اتفاق واشنطن
اتهم رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي يوم الاثنين رواندا بانتهاك التزاماتها في اتفاق سلام توسطت فيه الولايات المتحدة بهدف إنهاء سنوات من الصراع في شرق البلاد الغني بالمعادن، وذلك بعد أيام قليلة من حضوره مراسم توقيع الاتفاق في واشنطن.
وجه تشيسيكيدي هذه الاتهامات في خطاب أمام المشرعين في كنشاسا، مؤكداً أن ذلك يقوض الجهود المبذولة لإنهاء القتال في شرق البلاد.
ولم يصدر رد فوري من رواندا. وحثت وزارة الخارجية الأميركية رواندا على منع التصعيد.
وقد أعاقت اشتباكات دامية جهود الشروع في تنفيذ الاتفاقات التي رعتها الولايات المتحدة وقطر خلال الأشهر الماضية بين الكونغو ورواندا وحركة التمرد "إم 23".
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، تقدمت قوات حركة "إم 23" في منطقة قريبة من الحدود مع بوروندي وسيطرت على قرية لوفونغي، بحسب إفادات سكان محليين تحدثوا إلى وكالة رويترز وقدموا مقطع فيديو يوثق اجتماعًا للمتمردين هناك، في حين تواصل رواندا نفيها تقديم أي دعم للحركة.
وقال مسؤولون إن بعض جنود الجيش الكونغولي انسحبوا من البلدة ولجؤوا إلى بلدة سانغي المجاورة.
وتعرضت سانغي لاحقًا لقصف أو لهجمات بالقنابل اليدوية، مما أدى إلى سقوط ما يصل إلى 36 قتيلًا، وفقًا لمسؤول محلي ومصادر أخرى يوم الاثنين، بينما لم يتضح على الفور الطرف المسؤول عن إطلاق النار.
لم يرد الجيش الكونغولي على الفور على طلب للتعليق، كما لم ترد حركة "إم 23" على طلب مماثل.
والأسبوع الماضي، أكدت رواندا والكونغو التزامهما باتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة ووقع في يونيو/ حزيران، ووقعتا اتفاقات جديدة في واشنطن يوم الخميس الرابع من ديسمبر/كانون الأول 2025، برعاية الرئيس دونالد ترامب.
إعلانوقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "تشعر الولايات المتحدة بقلق بالغ إزاء العنف المستمر في شرق الكونغو الديمقراطية، الذي يتسبب في نزوح السكان ويُلحق المعاناة بعدد لا يُحصى من الأسر. رواندا، التي تواصل تقديم الدعم لحركة إم 23، يجب أن تمنع المزيد من التصعيد".
وقال مسؤول رفيع في إدارة ترامب إنهم يراقبون الوضع "بما في ذلك المناطق التي لا تزال فيها الأفعال على الأرض لا تتماشى مع الالتزامات التي تم التعهد بها".
وأضاف المسؤول أن الإدارة تعمل مع كل من الكونغو ورواندا، وأن "الرئيس أوضح للطرفين أن التنفيذ هو ما سيحكم عليه، وكما قال، فإنه يتوقع نتائج فورية".
حركة إم 23 ترسخ وجودهاويكشف تقرير استقصائي لوكالة رويترز أن حركة إم 23 تواصل ترسيخ سلطتها في شرق الكونغو عبر إدارة موازية وبرامج تعبئة مدنية.
في بلدة روتشورو بإقليم شمال كيفو، شارك مئات المدنيين في دورة "إعادة تثقيف" استمرت أسبوعين تحت إشراف قائد الحركة سُلطاني ماكينغا، حيث تضمنت تدريبات بسيطة على السلاح إلى جانب محاضرات عن التاريخ الوطني ورؤية الحركة لبناء مؤسسات بديلة.
وتصف تقارير ميدانية الحياة تحت حكم الحركة بأنها أقرب إلى "دولة بوليسية"، حيث تركز على الأمن وتفرض سيطرة على الأنشطة الاقتصادية والموارد المحلية، في حين يعيش السكان تحت سلطة جديدة تدير تفاصيل حياتهم اليومية من التعليم إلى التجارة، في ظل غياب فعلي لمؤسسات الدولة المركزية.
ورغم تأكيد إدارة ترامب أن السلام تحقق في شرق الكونغو، تكشف الوقائع أن الحركة توسع نفوذها وتبني مؤسساتها الخاصة.