الرعاية الصحية بالأقصر تعلن فتح باب التقدم بمعهد تمريض حورس.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الرعاية الصحية بالأقصر تعلن فتح باب التقدم بمعهد تمريض حورس اعرف التفاصيل، أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية بمحافظة الأقصر، عن فتح باب التقديم بمعهد رعاية تمريض حورس بنين وبنات لأبناء الشهادة الإعدادية من مراكز .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرعاية الصحية بالأقصر تعلن فتح باب التقدم بمعهد تمريض حورس.
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية بمحافظة الأقصر، عن فتح باب التقديم بمعهد رعاية تمريض حورس "بنين وبنات" لأبناء الشهادة الإعدادية من مراكز المدن غير الملحقة نهائي بأي من المعاهد التمريضية، وهي فقط مركز (الطود - الزينية - القرنة)، على أن يكون التقديم بواقع 260 درجة بشكل مبدئي ووفق الشروط المعلنة والموضحة لحين انتهاء كراسات الشروط، ويتم التقديم يومياً وطوال أيام الأسبوع من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الثانية مساءاً.
وقالت الهيئة، إنه تشمل الشروط المعلنة للتقديم ما يلي:-
- أن يكون المتقدم مصري الجنسية وحسن السير والسلوك.
- حاصل على الشهادة الإعدادية فى ذات عام التقدم .
- أن يكون المتقدم من نفس أبناء المحافظة التي حصل منها على الشهادة الإعدادية.
- ألا تكون الطالبة متزوجة ولا يتم الزواج أثناء فترة الدراسة.
- ضرورة اجتياز الاختبارات التالية:(الإملاء في اللغة العربية ، اللغة الانجليزية ، الحاسب الآلى).
- اجتياز كشف الهيئة والاختبار النفسي بنجاح.
- لياقة الكشف الطبي بواسطة اللجان الطبية بالهيئة العامة للرعاية الصحية ( كشف نظر ، كشف باطنة ، اختبار مخدرات ).
- المصاريف الدراسية 10 آلاف جنيه لكل صف دراسي، ورسوم سحب الملف 750 جنيها (لا ترد).
- يتم تحديد الحد الأدنى بعد الانتهاء من أعمال التنسيق واختبار القبول.
- يتم التنسيق والقبول لكل مركز إداري على حدة بخلاف المراكز المذكورة.
- يتم استلام كراسة الشروط عن طريق ولي الأمر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: قطاع غزة يشهد تحسناً طفيفاً في توافر الرعاية الصحية
قالت منظمة الصحة العالمية إن قطاع غزة يشهد تحسناً طفيفاً في توافر الرعاية الصحية، لكنه ما يزال يعاني من تدهور حاد ونقص كبير في الإمدادات والمعدات الطبية، فيما يفاقم فصل الشتاء مخاطر الأمراض والعدوى.
وأوضح ممثل المنظمة في الأرض الفلسطينية المحتلة، الدكتور ريك بيبركورن، في مؤتمر صحفي من غزة، أن نحو 50% من مستشفيات القطاع تعمل جزئياً، بينما لا يستطيع نحو 37 ألف شخص في شمال غزة الوصول إلى المرافق الصحية.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأشار بيبركورن إلى أن المستشفى الإندونيسي ومستشفى العودة يقعان خارج "خط وقف إطلاق النار"، في حين يقع مستشفى الشهيد كمال عدوان داخله. وكشف أن المنظمة حاولت إنشاء مركز رعاية صحية داخل مستشفى كمال عدوان، لكنها مُنعت من بدء العمل، ما دفعها لتحديد موقع بديل في بيت لاهيا سيُباشر العمل فيه قريباً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادرها داخل الدولة العبرية أن جيش الاحتلال يُخطط لعملية عسكرية ضد حزب الله قد تؤدي إلى التوصل لتسوية مع لبنان.
وأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم، أن أي جيش يخوض معركة ويصل إلى طريق مسدود يلجأ بعد ذلك إلى خيار التفاوض.
وأشار إلى أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُخذ وأن تطبيقه جارٍ بشكل مستمر لضمان سيطرة الدولة على كافة الأراضي اللبنانية.
وأضاف الرئيس أن لبنان مستعد لترسيم حدوده مع سوريا، مع التأكيد على أن مسألة مزارع شبعا ستُترك للنقاش في المرحلة الأخيرة، بما يراعي التوافقات السياسية والأمنية.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بلدتي فقوعة وقباطية في محافظة جنين، وسط حالة توتر ومواجهات محدودة مع المواطنين.
وأكدت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت في فقوعة، وانتشروا في شوارع البلدة الرئيسية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع السكان.
وفي قباطية، نشرت قوات الاحتلال فرق المشاة بالقرب من منطقة المقاهي، فيما لم ترد تقارير عن اعتقالات حتى الآن.
وحذّرت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الجمعة، من أن مئات آلاف النازحين في قطاع غزة يواجهون خطر غرق خيامهم وملاجئهم بمياه الأمطار الغزيرة.
وجاء ذلك في ظل استمرار القيود الإسرائيلية التي تمنع دخول مواد الإيواء ومستلزمات التحصين.
وأوضحت المنظمة أن نحو 795 ألف نازح يعيشون في مناطق منخفضة مليئة بالأنقاض باتوا معرضين لمخاطر السيول، فيما يزيد غياب شبكات الصرف الصحي وإدارة النفايات من احتمالات تفشي الأمراض.
وأضافت أن المواد الضرورية لدعم الملاجئ، مثل الأخشاب والأبلكاش وأكياس الرمل والمضخات، لم يُسمح بدخولها، في حين أن الإمدادات السابقة من الخيام المقاومة للماء والبطانيات والأغطية البلاستيكية غير كافية لمواجهة الظروف