6 إجراءات عليك فعلها في حالة سرقة هاتفك المحمول
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عن الإجراءات التي يجب اتباعها في حالة سرقة هاتفك، مشيرا في فيديو تم بثه على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إلى ضرورة اتباع ما يلي:
- تسجيل الدخول إلى خدمة «find my phone» أو «find my mobile» وانتقل إلى العثور على جهازي.
- أبلغ شركة الاتصالات الخاصة بك عن سرقة هاتفك.
- غير كلمة المرور المهمة الخاصة بك.
- أبلغ الشرطة.
- الاحتفاظ برقم تعريف هاتفك «UNIQ ID NUMBER»، ويمكن معرفته بالاتصال برقم *#06# .
- حافظ على القيام بعمل نسخة احتياطية من الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بك بشكل دوري.
نصائح في حالة سرقة البطاقة الائتمانية الخاصة بكووجه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء بعض النصائح فى حالة سرقة البطاقة الائتمانية الخاصة بك والتى تتمثل في :
- التواصل مع جهة اصدار البطاقة الائتمانية وابلاغهم بالسرقة .
- تغيير الباسورد الخاص بالبطاقة .
مراجعة تقرير الائتمان والابلاغ عن أى عملية احتيال تمت من خلال بطاقة الائتمان .
- مراقبة كشف حساب البطاقة الإئتمانية .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة الاتصالات معلومات الوزراء الهاتف المحمول سرقة الهاتف المحمول الخاصة بک حالة سرقة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: ويتكوف أبلغ ديرمر بضرورة إنهاء حرب غزة
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الاثنين، إن المبعوث الرئاسي الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أبلغ وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة.
ونقلت هآرتس عن مسؤولين قولهم إن الولايات المتحدة الأميركية تمارس ضغوطا كبيرة على إسرائيل لإنهاء الحرب في غزة.
وأضافت أن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة، نقل جزءا من هذه الرسالة المتعلقة بضرورة إنهاء الحرب، وذلك خلال اجتماع له مع وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، ورئيس فريق التفاوض، رون ديرمر في روما نهاية الأسبوع الماضي.
ورفض مكتبا ديرمر ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التعقيب على ذلك، حسب الصحيفة.
تصريح سابق لويتكوف
وفي 11 مايو/أيار الجاري قال ويتكوف خلال لقاء مع عائلات أسرى إسرائيليين، إن واشنطن تريد استعادة المحتجزين لكن إسرائيل غير مستعدة لإنهاء الحرب وتطيل أمدها.
ومنذ فترة تتواتر تقارير إعلامية أميركية وإسرائيلية عن رغبة ترامب في توصل إسرائيل وحركة حماس إلى اتفاق لإنهاء الحرب على غزة وتبادل أسرى.
وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
إعلانوأكدت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب ويصر على إعادة احتلال غزة ونزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وهو ما ترفضه الأخير ما دام الاحتلال الإسرائيلي مستمرا.
والأربعاء، عدّد نتنياهو 3 شروط لإنهاء الحرب قائلا: مستعد لإنهاء القتال وفق شروط واضحة: إعادة جميع المختطفين، ونفي قيادة حماس من غزة، ونزع سلاح حماس.
وسبق أن احتلت إسرائيل قطاع غزة عام 1967 ثم انسحبت منه في العام 1994 بموجب اتفاق أوسلو المبرم مع منظمة التحرير الفلسطينية، وفي العام 2005 فككت إسرائيل مستوطناتها المقامة بالقطاع بموجب خطة فك الارتباط الأحادية.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة.