صحافة العرب:
2024-06-12@09:37:35 GMT

موقع 24 : رئيس الكونغو السابق ينفي إيواء دواعش

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

موقع 24 : رئيس الكونغو السابق ينفي إيواء دواعش

صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد رئيس الكونغو السابق ينفي إيواء دواعش، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية السابق جوزيف كابيلا أرشيف الثلاثاء 18 يوليو 2023 19 06رفض .، والان مشاهدة التفاصيل.

رئيس الكونغو السابق ينفي إيواء دواعش

رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية السابق جوزيف كابيلا (أرشيف)

الثلاثاء 18 يوليو 2023 / 19:06

رفض رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية السابق، جوزيف كابيلا، اتهامات من أوغندا المجاورة بأنه وفر ملاذاً لجماعة إرهابية وسمح لها بالتوسع واستغلال الموارد المعدنية.

وتولى كابيلا رئاسة الكونغو من 2001 إلى 2019 قبل أن يخلفه الرئيس الحالي فليكس تشيسكيدي. وقال رئيس أوغندا يوويري موسيفيني الأسبوع الماضي إن كابيلا سمح لجماعة القوات الديمقراطية المتحالفة التي أعلنت الولاء لتنظيم داعش الإرهابي بإقامة معسكرات كبيرة وكذلك تعدين الذهب وبيع الأخشاب وأنشطة اقتصادية أخرى.

45 قتيلاً بهجوم في الكونغو https://t.co/zmfYqi2ewu

— 24.ae (@20fourMedia) June 12, 2023 وقال كابيلا في بيان لرويترز: "الاتهامات الكاذبة التي لا مبرر لها من جانب الرئيس موسيفيني الذي يعد أحد عوامل زعزعة الاستقرار الرئيسية في المنطقة سخيفة وتهدف إلى تشتيت انتباه الشعب الكونغولي وتقسيمه". وكثيراً ما يرتكب أفراد من الجماعة الإرهابية جرائم قتل في الكونغو تستهدف مدنيين وعسكريين، كما يشنون أحياناً هجمات في أوغندا. وفي واحدة من أكثر الهجمات المروعة، عبر متشددون من القوات الديمقراطية المتحالفة الشهر الماضي الحدود إلى أوغندا واقتحموا مدرسة ثانوية وقتلوا 42 شخصاً معظمهم من الطلاب. وأحرق المتشددون بعض الضحايا وهم أحياء.

داعش الإرهابي يرتكب مذبحة في #الكونغو_الديمقراطيةhttps://t.co/fT0mVNa5st

— 24.ae (@20fourMedia) July 15, 2023 وقال كابيلا في البيان إن حكومة الكونغو التي قادها أعلنت أن الجماعة منظمة إرهابية وأطلعت المجتمع الدولي بما في ذلك الأمم المتحدة على "الانتهاكات التي ارتكبتها القوات الديمقراطية المتحالفة وعلى ضرورة التدخل". وأشار إلى أن "هذه المنظمات الدولية رفضت تصنيف "الإرهابية: الذي أطلقته الحكومة الكونغولية. لقد حان الوقت للاعتراف بأن جوزيف كابيلا كان على حق وأنه كان من الضروري التدخل بشكل عاجل".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ديمقراطية وشفافية ام احزاب سلطويه !

آخر تحديث: 12 يونيو 2024 - 9:40 صبقلم:طارق الجبوري بعد اكثر من عشرين عاماً على احتلال العراق بحجج وذرائع اثبتت السنوات زيفها ، صارت احلامنا مجرد سراب ليس الا .. وبصراحة ،وبرغم ماسبق الاحتلال وما رافقه من وعود بتحويل العراق الى واحة ديمقراطية في المنطقة ، لم اكن في يوم من الايام من المطبلين للمحتل ولم اثق بكل ما كانوا يطلقونه من وعود .. فتجارب الشعوب وحتى في الدول الرأسمالية التي تدعي الديمقراطية وحقوق الانسان ، علمتنا ان المحتل لايجازف بارسال جيوشه وطائراته ومعداته العسكرية ويتحمل الخسائر البشرية والمادية من اجل سواد عيون اي شعب ، فالمصالح هي التي تدفع الادارة الاميركية الى شن الحروب وتغيير الانظمة وارتكاب مختلف الجرائم ..هذا هو ما حصل في العراق بعد نيسان 2003 والى اليوم حيث كانت الديمقراطية المخدر الذي سعت فيه اميركا الى تضليل المواطن وخداعه . فادراة الاحتلال ومن وقف معها في الوقت الذي رفعوا شعار تأسيس تظام حكم ديمقراطي في العراق عمدوا الى تأسيس مجلس حكم على اساس محاصصاتي عرى وفضح ادعاءاتهم البائسة فولدت العملية السياسية كسيحة بل ميتة سريرياُ بفعل المحاصصة التي استمرت حتى بعد استلام الاحزاب الاسلامويه الحكم فاختزلت الديمقراطية وما يفترض ان يصاحبها من مساواة وعدالة وشفافية الى احزاب سلطويه لا تعترف عملياً بالرأي والرأي الاخر ولم توفر الحد الادنى من الخدمات الضرورية واشاعت الفساد ونهب المال العام فازداد الفقير فقراً وطافت على السطح طبقة سياسية مترفة ملياريدريه تهيمن على كل مفاصل السلطة بما امتلكت من سلطة وفرت لها القوة والمال .. وصحى البعض ليجد نفسه في دوامة الازمات والمشاكل ليعلن ندمه بعد فوات الاوان ليدرك ان الديمقراطية ليست مجرد انتخابات تسيطر عليها احزاب السلطة .. انتخابات غير متكافئة بين من يمتلك السلطة والمال العام وبين تيار مدني ديمقراطي لايملك غير مباديء وطنية واهداف انسانية .. بعد اكثر من عشرين عاماً ومازالت احزاب السلطة تتوهم انها قادرة على خداعنا بشعارات الديمقراطية والحياة الكريمة في وقت نشاهد فيه عراقيون يبحثون عن لقمة عيشهم في مكبات النفايات وفي وقت ما زال الالاف مغيبون لايعرف احد مصيرهم واخرون يخشون ابداء راي معارض خوفاً من التهم الجاهزة من دون ان ننسى القمع المفرط للتظاهرات واخرها ما حصل في ذي قار والمثنى والبصرة كما لايفوتنا الاشارة الى مئات لجان التحقيق عن قضايا فساد كبيرة لم تعرف نتائجها الى الان فاية ديمقراطية واية شفافية !!اخيراً لا نملك الا امنية متواضعة بان يتوحد خطاب القوى والاحزاب الوطنية وان تنجح في رسم خطوات عملية للتغيير الجذري المنشود .. امنية ليست مستحيلة اذا امتلكت هذه الاحزاب شجاعة مراجعة قراراتها وتخلت عن روح الانا القاتلة ووقفت لدراسة موضوعية للتظاهرات التي فشلت في تحقيق اهدافها ومنها اتنفاضة تشرين 2019 .. فالعراق يمر بمنعطف خطير فهل تتحمل الاحزاب الوطنية مسؤلياتها فعلاً ؟

مقالات مشابهة

  • ديمقراطية وشفافية ام احزاب سلطويه !
  • سودانيّ يتحدّى الحرب والنزوح ويتزوّج في مركز إيواء
  • الجزيرة نت تقف على قصص لجوء في رواندا
  • سفير الكونغو في زيارة لمكتبة الإسكندرية
  • عاجل.. مشجع غاضب ينهي حياة حكم في مباراة بالكونغو الديمقراطية.. ماذا حدث؟
  • ريال مدريد ينفي تصريح أنشيلوتي ويؤكد مشاركته في كأس العالم للأندية
  • الكونغو الديمقراطية: "داعش" يقتل ما لا يقل عن 72 شخصا في 4 أيام
  • الكونغو الديمقراطية تحبط توجو وتلاحق السودان
  • جيش الكونغو يستعيد 3 قرى
  • الجيش الكونغولي يستعيد السيطرة على 3 قرى بشرق البلاد