العثور على جثة رضيعة لفظتها الأمواج على شاطئ إسباني بعد غرقها بـ 3 أشهر
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن العثور على جثة رضيعة لفظتها الأمواج على شاطئ إسباني بعد غرقها بـ 3 أشهر، قالت الشرطة الإسبانية اليوم الثلاثاء إن جثة رضيعة لفظتها المياه إلى أحد الشواطئ الإسبانية بالقرب من مدينة طركونة المطلة على البحر المتوسط .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العثور على جثة رضيعة لفظتها الأمواج على شاطئ إسباني بعد غرقها بـ 3 أشهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت الشرطة الإسبانية اليوم الثلاثاء إن جثة رضيعة لفظتها المياه إلى أحد الشواطئ الإسبانية بالقرب من مدينة طركونة المطلة على البحر المتوسط الأسبوع الماضي هي جثة ابنة مهاجريْن لقيا حتفهما في غرق قارب أودى بحياة جميع من على متنه، وعددهم 15، في أبريل.
وكانت الرضيعة التي لم تتجاوز من العمر ثمانية أشهر مبحرة مع والديها على متن القارب الذي غادر الجزائر يوم 21 مارس قبل أن يغرق قبالة جزر البليار الإسبانية في السادس من أبريل.
وبعد العثور على الجثة يوم 11 يوليو في رودا دي بيرا، حللت الشرطة عينة وراثية وحددت أنها مطابقة للمرأة التي انتُشلت جثتها بعد غرق القارب في أبريل.
ورودا دي بيرا بلدة مطلة على الساحل الذهبي الإسباني الواقع على بعد نحو 200 كيلومتر إلى شمال الغرب من جزيرة مايوركا.
وعُثر على ثماني جثث لمهاجرين غرقوا في الحادث منها جثتا الطفلة ووالدتها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفد إعلامي إسباني يزور مدينة البترا ويطّلع على مقوماتها السياحية
صراحة نيوز ـ زار وفد إعلامي إسباني ، اليوم الخميس، مدينة البترا الأثرية للاطلاع على مقوماتها السياحية وتسليط الضوء على الأردن كوجهة آمنة وغنية بالتجارب الثقافية والتاريخية.
وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور فارس البريزات، خلال استقباله الوفد، أهمية الإعلام الدولي في نقل صورة واقعية عن الأردن كمقصد سياحي مستقر وآمن، مشيرا إلى أن البترا تعد من أبرز الوجهات التي تحظى بإقبال واسع من السياح الأوروبيين، خاصة الإسبان الذين يمثلون واحدة من أكبر الجنسيات الزائرة للمدينة الوردية.
وأشار إلى أن البترا لا تقتصر على إرثها التاريخي كإحدى عجائب الدنيا السبع، بل تسعى السلطة باستمرار إلى تطوير منتجات وتجارب سياحية جديدة تثري تجربة الزوار، مثل مسارات المشي، والتجارب الثقافية، ومنتج “بيت الشعر البدوي”، الذي يمنح الزائر فرصة فريدة للتعرف على نمط الحياة التقليدية في المنطقة.
وأضاف أن التنوع السياحي الذي يتمتع به الأردن، من السياحة الثقافية والدينية إلى سياحة المغامرة والاستشفاء والبيئة، يجعل منه متحفا طبيعيا وأثريا مفتوحا قادرا على تلبية تطلعات الزوار من مختلف الاهتمامات.
ونوه البريزات، إلى أن الثقافة البدوية الأردنية في البترا ووادي رم مدرجة على قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي منذ عام 2008، ما يعكس عمق الموروث الشعبي الأردني وأهمية الحفاظ عليه وتعزيزه ضمن التجربة السياحية.
وفي سياق تعزيز التعاون الدولي، أشار إلى أن سلطة إقليم البترا أبرمت عدة اتفاقيات توأمة مع مدن سياحية عالمية تشترك معها في الانتماء لقائمة عجائب الدنيا السبع، وتسعى لتوسيع هذه الشراكات بما يسهم في تبادل الخبرات وتطوير العمل السياحي والثقافي، ومن هذه المدن قصر الحمراء وجنة العريف في إسبانيا.
وتجول الوفد الإعلامي الإسباني في أبرز معالم المدينة الوردية، واطلع على خطط السلطة لتطوير البنية التحتية السياحية، التي تهدف إلى الارتقاء بالخدمات وتحسين تجربة السائح، في ظل رؤية شاملة لتعزيز حضور الأردن على خارطة السياحة العالمية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي 2023-2033.
وتأتي هذه الزيارة ضمن الجهود المشتركة بين السلطة وهيئة تنشيط السياحة، ضمن سلسلة من المبادرات الترويجية التي تستهدف الأسواق الأوروبية والعالمية، في وقت يواجه فيه القطاع السياحي الإقليمي تحديات عدة نتيجة الظروف السياسية في المنطقة، وعلى رأسها تداعيات الحرب على غزة.
وكانت سلطة إقليم البترا قد استقبلت وفودا إعلامية من عدة دول مثل فرنسا، وبولندا، وألمانيا، وآخرها الوفد الإسباني، كما تعمل دوما على استقطاب عدد من الوكالات والقنوات الدولية بما يساهم في الترويج للمدينة والمقومات السياحية فيها