عضو بـ«الحوار الوطني»: وضع سقف للدين أبرز التوصيات الاقتصادية لجلسات المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشف الدكتور علاء علي، أستاذ الاقتصاد وعضو اللجنة الاقتصادية بالحوار الوطني، أن المرحلة الأولى من الحوار الوطني ناقشت أمورا مهمة مثل عجز الموازنة والتضخم وغلاء الأسعار والدين الداخلي والخارجي.
المرحلة الأولى من الحوار الوطني خرجت بتوصياتوأوضح أستاذ الاقتصاد، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المرحلة الأولى من الحوار الوطني خرجت بتوصيات منها دمج الاقتصاد الرسمي بغير الرسمي، ووضع سقف للدين واستخدامه في المجالات التي تدر عائدا.
وأكد أن المرحلة الأولى من الحوار الوطني انتهت وتوقفت لأجل الانتخابات الرئاسية المصرية، مشيرًا إلى أن من ضمن التوصيات عدم التوسع في القروض الداخلية وضبط عجز الموازنة لأنه أصبح كبير ويزيد كل فترة وعمل حوافز للاستثمار وتفعيل وثيقة ملكية الدولة وزيادة دور القطاع الخاص في الاقتصاد.
وشدد على أن تفعيل وثيقة ملكية الدولة والسير في إجراءات الطرح لمستثمر محلي أو أجنبي من أهم الإجراءات التي ناقشها الحوار الوطني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني اللجنة الإقتصادية الاقتصاد الإقتصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: تطرف إسرائيل يتجاوز القتل إلى انتهاك المقدسات وتفريغ غزة
أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، أن الممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين لا تقتصر على عمليات القتل، بل تمتد إلى "تطرفهم في عدم احترام المقدسات والتوقيتات المتعلقة بالمقدسات الدينية الإسلامية".
وشدد عاشور على أن اليمين المتطرف الإسرائيلي "لا يرى إلا أهدافه فقط" ويسعى لإيصال رسالة بأنه "لا يوجد شيء سيعطلهم عن تحقيق أهدافهم".
أوضح عاشور خلال مداخلة هاتفية ، عبر قناة “إكسترا نيوز” أن الاحتلال يسعى لإرسال رسالة لكل فلسطيني مضمونها "أنه لا يوجد أي بديل أمامه إلا ترك الأرض حفاظا على الحياة".
وأشار إلى أن هذا التوجه يرسخ بعد الفيتو الأمريكي الأخير، والذي يعطي الاحتلال انطباعًا بأنه "لا يوجد أحد سيوقفهم عن تحقيق أهدافهم"مؤكدا أن "هدف إسرائيل الأسمى هو تفريغ قطاع غزة".
ووصف الدكتور عاشور "مؤسسة غزة الإنسانية" أو مراكز إنفاذ وتوزيع المساعدات التابعة للاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية بأنها “بمثابة أضحوكة”مبررا ذلك بأن "الجاني هو الذي يقوم بإيصال المساعدات"، وأنه "ليس من مصلحة إسرائيل أن يكون هناك أي منظمة إغاثية أو أي جهة تقوم بإيصال المساعدات، لأنه هو أصلًا بيستهدف قطع المساعدات".