بعد خبر انتظار طفله الثالث..نيمار يطالب بفحص الحمض النووي
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
صدمة جديدة تلاحق نجم كرة القدم البرازيلي نيمار، فبعد أشهر من إنجاب طفلته "مافي"، ها هو ينتظر طفله الثالث، وهذه المرة لا علاقة لحبيبته السابقة بالموضوع.
اقرأ ايضاًكشفت مواقع برازيلية أن نيمار ينتظر طفله الثالث من عارضة الأزياء آماندا كيمبرلي، المقرر أن تلد في شهر مايو المقبل، وذلك بعد أشهر من انفصاله عن حبيبته السابقة برونا بيانكاردي التي أنجبت مولودته "مافي"، ما يؤكد أخبار خيانته لها.
ويعتزم نيمار إجراء اختبار الحمض النووي بعد ولادة الطفل، لتأكد من أبوته له، إذ أشار إلى أنه لا يثق بآماندا على الإطلاق. لكن يتوجب على أماندا المواقفة على ذلك.
ويأتي ذلك بعدما أكَّد الصاحفي الشهير ليو دياس شائعات انتظار نيمار لطفل ثالث، حيث كتب في مقال له: "سيكون نيمار أبا للمرة الثالثة، الأم عارضة أزياء برازيلية وهي حامل في شهرها الثالث، لقد حملت أثناء علاقتها الغرامية به، بما في ذلك في فترة تعافي لاعب كرة القدم من إصابة في الركبة".
اقرأ ايضاًوأضاف: "هناك قلق بشأن صحة والدة الطفل، التي اضطرت مؤخرًا إلى الخضوع لبعض العلاجات. لقد كان الحمل مفاجأة، لكنهما كانا يعيشان قصة حب".
ولم يصدر أي رد حتى الآن من نيمار، فيما أكدت برونا بيانكاردي، والدة مافي، أنها واللاعب البرازيلي الدولي لم يعودا معًا في نهاية نوفمبر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نيمار
إقرأ أيضاً:
مشاهد لا تحتمل لأب فلسطيني يحاول إنقاذ طفله من حريق هائل سببه قصف إسرائيلي على خان يونس
#سواليف
سجلت #كاميرات #المراسلين #مشاهد_مؤلمة لأب #فلسطيني يحاول يائسا إنقاذ طفله الذي احترق جراء #قصف_إسرائيلي استهدف #خيام_النازحين في منطقة المواصي غرب #خانيونس.
وضربت غارات إسرائيلية مساء السبت مخيمات النازحين في المواصي، التي يُفترض أنها مناطق “آمنة” وفقا للجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى اندلاع حرائق هائلة في الخيام المكدسة بالعائلات الهاربة من القصف شمال القطاع.
والتقطت الكاميرات مشاهد لأب يحاول إنقاذه طفله المحترق من بين الجثث وسط النيران المحيطة بهم، في صورة تعكس المأساة الإنسانية التي يعيشها المدنيون تحت القصف اليومي.
مقالات ذات صلةمشاهد لا تحتمل لأب فلسطيني يحاول إنقاذ طفله من حريق هائل سببه قصف إسرائيلي على خان يونس pic.twitter.com/NNGlKncLPt
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 18, 2025وأفادت مصادر طبية بانتشال 34 قتيلا بالإضافة إلى عشرات الجرحى المحترقين معظمهم من الأطفال والنساء.
وتتفاقم معاناة النازحين الذين يعيشون في خيام مكتظة دون ماء أو غذاء كاف مع استمرار الحرب الإسرائيلية الدموية، وسط تحذيرات من انهيار كامل للخدمات الطبية.
هذا المشهد هو الأحدث في سلسلة المجازر اليومية التي تطال المدنيين في غزة، حيث تحولت مناطق النزوح نفسها إلى ساحات لمجزرة جديدة، دون أي تحرك دولي فاعل لكبحها.