عضو الشعبة: أزمة في قطع غيار السيارات.. وزيادة الأسعار وصلت 300%
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
كشف محمد جابر، عضو شعبة قطع غيار السيارات، أنه لا يوجد ركود في قطع غيارات السيارات، والبضاعة الموجودة تكاد تغطي حاجة الاستهلاك المحلي.
أخبار متعلقة
الغرف التجارية: المستعمل في سوق السيارات أصبح ثروة
بأسعار لا تتخطى 400 ألف جنيه 5 سيارات أوروبية في سوق المستعمل
المنوفية: إقبال كثيف في أول أيام سوق السيارات بشبين الكوم
محافظ المنوفية يتفقد موقع سوق السيارات الجديد
محافظ بنى سويف يطلب وضع تصور لإقامة مشروع سوق للسيارات على غرار «القاهرة»
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، على قناة صدى البلد، مساء الإثنين، أن صاحب السياراة يبحث عن الأولويات في قطع غيار السيارات.
وأوضح محمد جابر، عضو شعبة قطع غيار السيارات، مصر لا تصنع قطاع غيار السيارات ولا حتى التيل بل يتم الاستيراد 102 % منها ولا يتم صناعة سوى فرش السيارة.
وأكد أن تيل الفرامل يتم حساب جودته بالاستخدام والاستهلاك وليس بالمسافة، مشيرا إلى أن التيل الذي يتم صناعته في مصر رديء.
واستطرد محمد جابر، عضو شعبة قطع غيار السيارات، أن الزيادة في قطع غيار السيارات يوميًا ووصلت إلى 300 %، مضيفا أن جودة المنتج يتم تحديدها بناء على الثقة من المكان الذي تشتري منه.
سوق السيارات شعبة قطع غيار السيارات رئيس شعبة السيارات عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية عضو شعبة قطع غيار السياراتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين سوق السيارات سوق السیارات
إقرأ أيضاً:
متابعة تطبيق اللغة الصينية بمدرستين في نزوى
تابع وفد تربوي من جمهورية الصين الشعبية سير تطبيق اللغة الصينية ضمن البرامج التعليمية الداعمة لتعدد اللغات وتنمية المهارات الثقافية لدى الطلبة بمدرستي الشعثاء بنت جابر وحي التراث بولاية نزوى، وخلال الزيارة اطلع أعضاء الوفد على البرامج الصفية والأنشطة اللغوية المقدّمة للطلبة واستمعوا إلى نماذج من مشاركاتهم الشفوية والتطبيقية كما تعرفوا على آليات تدريس اللغة الصينية وطرق توظيفها في أنشطة تفاعلية تعزز مهارات التواصل وفهم الثقافة الصينية. وأشاد الوفد بمستوى الطلبة في مدرستي حي التراث والشعثاء بنت جابر وبالإمكانات التعليمية التي وفرتها المدرسة لبرنامج اللغة الصينية مؤكدين أن هذا النوع من التعاون التربوي يسهم في بناء جسور ثقافية ومعرفية بين البلدين ويفتح آفاقا أوسع أمام الطلبة لاكتساب لغات جديدة والاستفادة من الخبرات العالمية .