شاومي تطرح Redmi 13C بشعار صُنع في مصر
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت شاومي عن إطلاق هاتفها Redmi 13C في السوق المصرية ، من خلال تقديم تجربة فريدة من نوعها في عالم التكنولوجيا المتقدمة، حيث يأتي الهاتف الجديد بتصميم رائع ومواصفات فائقة الجودة ليلبي احتياجات المستخدمين بشكل متميز.
ولم يقتصر الإعلان اليوم على إطلاق الهاتف فقط، بل يحمل أيضًا إعلانًا مهمًا حيث نفخر بالكشف عن قرار تصنيع هاتف Redmi 13C في مصر حيث يعكس هذا القرار التزامنا العميق بتعزيز الصناعة المحلية وبتحقيق هذه الخطوة، نعمل على تعزيز الاستدامة وتطوير البنية الصناعية لتحقيق تحول إيجابي في المشهد التكنولوجي المصري.
ومع انطلاق هاتف Redmi 13C، نعيش لحظة مهمة في عالم التكنولوجيا في مصر، حيث يأتي الهاتف بمواصفات فائقة وسعر مناسب، مما يوفر فرصة استثنائية للمستخدمين للتمتع بتكنولوجيا عالية الجودة بأصل محلي مدعومًا بمعالج MediaTek Helio G85 ويتميز بشاشة حية بحجم 6.74 بوصة.
يتميز الهاتف بتصميم رفيع للغاية بسمك 8.09 مم، وإطار أمامي مسطح وأنيق بألوان مستوحاة من الطبيعة: Midnight Black، Navy Blue، Clover Green، Glacier White.
يتميز Redmi 13C بشاشة بحجم 6.74 بوصة بمعدل تحديث يصل إلى 90 هرتز، مما يوفر تجربة مشاهدة سلسة ورائعة. يعطي الجهاز اهتمامًا خاصًا لراحة الرؤية من خلال شاشة LCD، وتقديم تقنية DC Viewing وشهادة TÜV للحد من الضوء الأزرق المنخفض وتقليل تقنية Flicker Free للتقليل من إجهاد العين.
يجعل Redmi 13C تجاربك التصويرية لتلبية جميع احتياجات وسائل التواصل الاجتماعي من خلال التحسينات البرمجية والأجهزة الرائعة. يتميز بكاميرا خلفية ثلاثية محسنة بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا أمامية متطورة بدقة 8 ميجابكسل، التي لا تضمن فقط صورًا وسيلفي مثالية حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة، ولكنها توفر أيضًا تحسينًا بنسبة 34.9٪ في سرعة التقاط الصور عند استخدام وضع الليل، سواء للتصوير في ظروف إضاءة منخفضة أو تسجيل الفيديو.
بالإضافة إلى ذلك، يُقدم الهاتف 10 فلاتر متقدمة للكاميرا، مما يساعد المستخدمين على تحقيق رؤية أوسع وإمكانيات إبداعية متجددة في تصويرهم.
يأتي الهاتف مزودًا بمعالج MediaTek Helio octa-core قوي ومحسّن بنظام تشغيل MIUI 14، يوفر Redmi 13C أداءً سلسًا مثاليًا للألعاب ومشاهدة الفيديو مع دعم توسيع التخزين حتى 1 تيرابايت, تصل سعة الذاكرة إلى 8 جيجابايت بالإضافة إلى 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي الممتدة، ليصل إجمالي الذاكرة إلى 16 جيجابايت. البطارية الكبيرة بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة (نمطي) تضمن أداءً عاليًا وطويل الأمد ويحتوي على منفذ USB Type-C المحسن الذي يدعم شحن PD السريع بقوة 18 وات لضمان استمرارية الأداء أثناء التنقل المستمر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل يوجد آيفون من دون كاميرا حقا؟
تغزو مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور التي تعرض أجهزة "آيفون" من دون كاميرا أمامية أو خلفية، إذ تظهر الصور مجموعة من الطرز المختلفة بدءا من "آيفون 10" وحتى "آيفون 13″، وفي بعض الأحيان "آيفون 14″، ولكن ما مدى صحة هذه الصور؟ وهل توجد فعلا أجهزة تنتجها "آبل" من دون كاميرات؟
أجهزة "آيفون" لاستخدامات خاصةتظهر الصور الجزء الخلفي من الهاتف من دون الكاميرا في مكانها المعتاد، وعند محاولة البحث عن هذه الهواتف داخل متاجر "آبل" الرسمية أو حتى لدى بعض التجار المعتمدين من الشركة، لن تستطيع الوصول إليها وشراءها عبر الطرق المعتادة على الإطلاق، وهذا يعني أنها هواتف مزيفة أو صور مزيفة.
ولكن الحقيقة أبعد من ذلك، فهذه الهواتف حقيقية تماما، ولكن لا يمكن شراؤها بالطرق المعتادة، وذلك لأنها تأتي من مزود خارجي يشتري أجهزة "آيفون" المعتادة من "آبل" ثم يعدلها ويعيد بيعها بعد إزالة عدسات الكاميرا الخلفية والأمامية من الهاتف، وهو يؤدي هذه المهمة على نحو جيد يجعلك تظن أن الهاتف مصنوع رسميا في "آبل".
وتعد شركة "نون كام" (NonCam) إحدى الشركات التي تعمل في هذا القطاع، إذ تروج عبر موقعها لعدة طرز من أجهزة "آبل" من دون عدسات للكاميرا، ومن ضمنها "آيفون 8″ و"آيفون إس إي 2020" و"آيفون إس إي 2022″، ورغم أن هذه الطرز من أجهزة "آبل" قديمة بعض الشيء، فإنها تأتي بسعر يتخطى سعر الهواتف التقليدية، إذ يصل سعر "آيفون إس إي 2022" إلى 1680 دولارا، وسعر "آيفون 8" يصل إلى 1380 دولارا.
كما توفر الشركة حزم التعديل الخاصة ببعض طرز الهاتف، التي تساعدك على تحويل هاتفك ليصبح نسخة من دون كاميرا، ويتراوح سعرها بين 170 دولارا و250 دولارا اعتمادا على طراز الهاتف الذي تهدف الشركة لتحويلها، كما تتباهى الشركة بمجموعة من عملائها داخل الإمارات، مثل شركة تطوير حقل زاكوم وشركة أبو ظبي لتكرير النفط، فضلا عن شركة جاسكو.
إعلان لماذا تحتاج الشركات لأجهزة "آيفون" من دون كاميرا؟تقدم أجهزة "آيفون" في العادة ميزتين متعارضتين كثيرا، الأولى وهي التأمين العالي لبرمجيات النظام والعتاد الخاص به، إذ يصعب اختراقه بعد أخذ الاحتياطات اللازمة، كما يمكن حذف المعلومات تلقائيا إذا اخترق الهاتف أو تعرض لهجوم سيبراني عنيف، وفي الوقت ذاته، تحمل الهواتف كاميرات رائدة وعدسات قادرة على التقاط صور بدقة مرتفعة.
وبينما تحتاج الشركات التي تعمل في قطاعات حساسة إلى الميزة الأولى، فإنها تخشى من الميزة الثانية وهي الكاميرات الرائدة، لذا تحتاج إلى إزالة هذه الكاميرات لتزويد موظفيها بهذه الأجهزة والحفاظ على سرية وظائفهم وأسرار الشركة.
ومن هنا، برزت الحاجة إلى أجهزة "آيفون" من دون كاميرات، وكما يلاحظ من موقع "نون كام"، فإن غالبية عملاء الشركة يعملون في قطاع النفط والتكرير ووزارة الدفاع السنغافورية، ويشير منشور "ريديت" الذي أظهر الهاتف إلى أن مالكه يعمل في مصنع للطاقة النووية.
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي