مسابقة بورسعيد الدولية للقرآن الكريم: قيمة الجوائز تزيد عن مليون جنيه|فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
كشف عادل المصيلحي المنساق العام مسابقة بورسعيد الدولية للقرآن الكريم، تفاصيل المسابقة بمشاركة 50 دولة، قائلا: "نحتفل بالدورة السابعة التي تنطلق غدا، ويتم تنظيمها في محافظة بورسعيد، وخرجت من رحم التلفزيون المصري في عام 2003".
وأضاف عادل المصيلحي في مداخلة هاتفية على القناة الأولى والفضائية المصرية، : «في البداية، كانت هذه المسابقة محلية، ثم أصبحت إقليمية في عام 2018، ثم تحولت إلى مسابقة دولية تذاع في شهر رمضان من خلال 30 حلقة»، لافتًا إلى أن المتسابقين يتنافسون في أكثر من فرع، الأول هو حفظ القرآن للرجال والنساء، على ان يكون الحفاظ بالأحكام، والفرع الثاني هو الأصوات الحسنة في تلاوة القرآن أو القرآن المجود، ثم الفرع الثالث وهو الإنشاد والابتهال، والفرع الرابع هو الاهتمام بالنشء حتى 12 سنة في حفظ القرآن الكريم كاملا وفي الابتهال والإنشاد أيضا، وجرى رصد جوائز بأكثر من مليون جنيه للفائزين.
وتابع: «كل التحية للهيئة الوطنية للإعلام لأنها تساهم بشكل كبير في نقل فعاليات هذا الحدث، ويشارك معنا في هذا العام متسابقون من أمريكا والبحرين والكويت والبرازيل، ولأول مرة ينعقد مجلس خاص برؤساء المسابقات الدولية على مستوى العالم في بورسعيد، وهو أول اجتماع خارج دول الكويت التي يقع فيها مقر المجلس التنسيقي للمسابقات الدولية».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد قرآن الكريم محافظة بورسعيد التلفزيون المصري الكويت البحرين
إقرأ أيضاً:
خلال ساعات.. ناشطتان سودانيتان تجمعان 30 مليون جنيه لسد جوع أطفال الفاشر
متابعات- تاق برس – نجحت ناشطتان سودانيتان في جمع مبلغ 30 مليون جنيه لدعم تكايا مدينة الفاشر غربي السودان. وذلك خلال ساعات قليلة فقط من إطلاقهما النداء.
وكانت الناشطتان السودانيتان سوهندا عبدالوهاب ومهاد عصام قد أطلقتا نداء عاجلا سلطتا فيه الضوء على المأساة التي يمر بها أطفال ومواطنو مدينة الفاشر المحاصرة من قبل قوات الدعم السريع، منذ أكثر من عام.
وكشفتا عن توقف التكايا عن إعداد الطعام بسبب نقص الدعم والغذاء.
وأوضحت مهاد عصام أن مدينة الفاشر تمر بمجاعة حقيقية بسبب الحصار الكامل وعدم توفر السلع الغذائية، وأن الناس يضطرون إلى أكل الأمباز (مخلفات السمسم والفول) لسد جوعهم.
من جانبها، أشارت سوهندا عبدالوهاب إلى أن الأوضاع في الفاشر تحولت إلى كارثة إنسانية، حيث وصل سعر جوال الذرة إلى 4 مليارات و200 مليون جنيه، وجالون الزيت إلى 2 مليار و600 مليون جنيه.
وأكد والي شمال دارفور، الحافظ بخيت أن الوضع الإنساني داخل مدينة الفاشر لا يطاق، وشدد على أن فك حصار الفاشر ضرورة قصوى.
وأضاف أن كل ما يتم تداوله في وسائل الإعلام هو حقيقة وأن الغلاء واقع وليس مبالغًا فيه.
وجاءت استجابة الناس سريعة لدعوة سوهندا ومهاد، حيث تم جمع المبلغ المطلوب في وقت وجيز.
وقالت سوهندا إن المبلغ وصل إلى 12 مليون و220 ألف جنيه في أربع ساعات فقط، بينما قالت مهاد إن التبرعات وصلت إلى 20 مليون جنيه في أقل من 24 ساعة.
الفاشردعم تكايا الفاشرسوهندا عبد الوهاب