دراسة: ارتفاع نسبة الأطفال المصابين بطيف التوحد في إسرائيل
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تضاعف معدل انتشار الأطفال الذين تم تشخيص إصابتهم بطيف التوحد في دولة الاحتلال في السنوات الأخيرة، وفقًا لدراسة جديدة نشرتها صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية.
ارتفاع معدل الإصابة بطيف التوحد بين الأطفالوتوصلت الدراسة إلى أن معدل الإصابة بطيف التوحد بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وثلاثة أعوام ارتفع إلى أربعة أضعاف، وأن السبب الرئيس لزيادة التشخيص هو زيادة الوعي بأهمية التشخيص في سن مبكرة، في الوقت الذي يعاني فيه النظام من نقص هائل في المتخصصين، وخاصة في مجال التخاطب، والمعالجين المهنيين، والمعالجين الفيزيائيين، وعلماء النفس التنموي.
وتضاعف معدل انتشار التوحد في الأراضي المحتلة بين الأعوام 2017 و2021، حسب الدراسة التي فحصت معلومات 3.5 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين 1 و 17 عامًا، ووجدوا زيادة كبيرة في انتشار الأطفال المصابين بطيف التوحد، خاصة في سن الثانية إلى الثالثة.
وأكدت الدراسة أنها تجهل تفسير أسباب هذه الزيادة الكبيرة للإصابة بالتوحد في دولة الاحتلال، لافتة لوجود عدد أكبر من الأطفال المصابين بالتوحد منخفض الشدة، أي الذين يعانون من أعراض أخف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال التوحد طيف التوحد الأطفال المصابین التوحد فی
إقرأ أيضاً:
دراسة : أكثر من 79% من المغاربة لا يرغبون في جيران مثليين
زنقة20ا الرباط
كشفت نتائج استبيان حديث تجاه الأشخاص المثليين في المجتمع المغربي، حيث عبر 79.4% من المشاركين عن “كراهية قوية” أو “كراهية طفيفة” لفكرة وجود أشخاص مثليين كمجاورين لهم في السكن.
وتُظهر البيانات اختلافات ملحوظة حسب الوسط الاجتماعي والجنس، حيث بلغت نسبة الرفض في الوسط القروي 82% مقابل 78.1% في الوسط الحضري. كما تبيّن أن الرجال أكثر رفضًا للمثليين بنسبة بلغت 82.5%، مقابل 76.2% في صفوف النساء.
في المقابل، عبّر 7.1% فقط عن موقف “محايد”، في حين قال 2.5% إنهم “يحبون بشدة” أو “يحبون قليلاً” وجود مثليين كمجاورين.
أما نسبة الذين لم يحسموا موقفهم فكانت ضئيلة جدًا، إذ لم تتجاوز 0.7%.