بوابة الوفد:
2025-06-24@03:27:26 GMT

الأسود يبرز أناقة درة زروق والأحمر يعكس أنوثتها

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

اعتادت النجمة درة زرزق على مواكبة الموضة واختيار إطلالاتها بعناية خاصة لتتربع على عرش الموضة والأناقة في آن واحد دون تكلف وهذا ما فعلته خلال ظهورها على السجادة الحمراء بمهرجان متلقى التميز والإبداع العربي.

 

نور فتح لله تبدع فى إظهار سحر قوام درة زروق


واستطاعت مصممة الأزياء اللبنانية نور فتح لله عكس سحر قوام درة زروق بتصميم الفستان لها على قصة الأوف شولدر المجسم المصمم من قماش المخمل الأسود، تزين بالدرابية من الأمام  وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس الفاخر.


أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة تتناغم مع قصة الفستان واللوك بشكل عام  ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية لتتناسب مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه لتعكس أنوثتها.

درة 
درة إبراهيم زروق (13 يناير 1980 –) المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر.
حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • أشرف حكيمي يبرز في مباراة باريس سان جيرمان وسياتل ساوندرز بمونديال الأندية.. إليك ما قدم
  • طرق إضافة الكركم إلى الطعام.. نكهة مميزة وفوائد صحية مذهلة
  • أناقة أوروبية وسعر مناسب.. اكتشف مميزات سيارة جيتور داشينج 2025
  • عيد الأب.. متحف المركبات يبرز مقتنيات ترمز لعلاقة الآباء بالأبناء
  • وكيل وزارة التربية تتابع سير امتحانات الثانوية في تاجوراء
  • فستان جريء .. روبي تثير الجدل بظهور لافت
  • الحكم في دعوى التلاعب بوثائق التأمين الدولاري على الحياة.. الأربعاء
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!
  • حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية
  • بفستان مجسم.. تارا عماد تستعرض أنوثتها بإطلاله جذابة