أفادت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب، بأن إجمالي مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغ 12.084 وحدة خلال شهر يناير الماضي، بنمو نسبته 6,63 في المائة مقارنة بالشهر ذاته من السنة الماضية.

وأوضحت الجمعية في الإحصائيات الشهرية الصادرة عنها بخصوص سوق السيارات المغربي، أنه حسب الصنف، بلغ عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص 11.

074 وحدة بارتفاع بنسبة 5,54 في المائة، بينما ارتفع العدد بالنسبة للسيارات النفعية الخفيفة بنسبة 20,24 في المائة إلى 1010 وحدات.

وأورد المصدر ذاته، أن علامة “داسيا” هيمنت على صنف السيارات الخاصة، بحصة سوق بلغت 34,22 في المائة، أي ما يعادل 3790 وحدة مباعة خلال شهر يناير الماضي، متبوعة بعلامة “رونو” التي باعت 1522 وحدة (أي 13,74 في المائة من حصة السوق)، ثم علامة “هيونداي” (1051 وحدة وبنسبة 9,49 في المائة من حصة السوق).

وبخصوص صنف السيارات النفعية الخفيفة، حققت علامة “رونو” مبيعات بلغت 273 وحدة (أي 27,03 في المائة من حصة السوق)، متقدمة على علامة “دونغ فينغ سوكون” (DFSK) التي باعت 148 سيارة (أي 14,65 في المائة من حصة السوق) وعلامة “فورد” بما مجموعه 141 وحدة (أي 13,96 في المائة من حصة السوق).

وفي صنف السيارات الفاخرة، رفعت علامة “أودي” حصتها من السوق إلى 3,31 في المائة بـ 366 سيارة، متقدمة بذلك على علامة “بي إم دبليو” (180 وحدة و1,63 في المائة من حصة السوق)، تليهما “مرسيدس-بنز” (249 وحدة و2,25 في المائة من حصة السوق).

من جهتها، باعت علامة “بورش” 56 وحدة في شهر يناير الماضي، بزيادة نسبتها 0,51 في المائة على أساس سنوي، في حين ارتفعت مبيعات علامة “جاغوار” بنسبة 0,1 في المائة إلى 11 سيارة.

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: شهر ینایر الماضی

إقرأ أيضاً:

أكثر من 265 مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو الماضي

سجّلت السيولة المحلية في الاقتصاد السعودي (عرض النقود - ن3) نموًّا سنويًّا ملحوظًا بنهاية شهر مايو 2025م، بلغت قيمته نحو (265.4) مليار ريال، بزيادة نسبتها (9.4%) مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024م، لتصل إلى مستوى تاريخي هو الأعلى على الإطلاق عند (3.09) تريليونات ريال، مقابل (2.82) تريليون ريال في مايو من العام الماضي.

وأظهرت النشرة الإحصائية الشهرية الصادرة عن البنك المركزي السعودي "ساما" أن السيولة نمت أيضًا على أساس شهري بقيمة (39.1) مليار ريال، بما يعادل (1.3%)، مقارنة بمستواها في شهر أبريل الماضي البالغ نحو (3.05) تريليونات ريال.

وبتحليل مكونات عرض النقود (ن3)، تصدّرت "الودائع تحت الطلب" المكونات بنسبة مساهمة بلغت (48.6%)، وبقيمة (1.5) تريليون ريال، تلتها "الودائع الزمنية والادخارية" التي سجلت (1.1) تريليون ريال، بنسبة (35.2%).

وبلغت "الودائع الأخرى شبه النقدية" نحو (256) مليار ريال، بنسبة مساهمة (8.3%)، في حين بلغ "النقد المتداول خارج المصارف" (246.2) مليار ريال، بنسبة (8%).

يُشار إلى أن "الودائع شبه النقدية" تشمل ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع المخصصة للاعتمادات المستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو) المنفذة بين المصارف والقطاع الخاص.

ويُعرّف عرض النقود بمفهومه الضيق (ن1) بأنه مجموع النقد المتداول خارج البنوك مضافًا إليه الودائع تحت الطلب، بينما يشمل (ن2) كلًا من (ن1) والودائع الزمنية والادخارية، ويُعد (ن3) المفهوم الأوسع، إذ يضم كذلك الودائع الأخرى شبه النقدية.

السيولةالاقتصاد السعوديقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ
  • هواتف Google Pixel تتقدم في السوق الأمريكية وتشهد نمواً 13%
  • صندوق النقد: الاقتصاد في مصر ينمو 4% العام الماضي وبنسبة 4.1% خلال 2026/2025
  • ارتفاع أرباح تاكسي دبي خلال الربع الثاني من 2025 بنسبة 32.7%
  • تراجع الأورو ومؤشر الدولار يواصل مكاسبه
  • التحول الرقمي الحكومي يُسجل ارتفاعًا بالأداء العام بنسبة 80%
  • هيئة النقل: تأجير السيارات يسجّل أكثر من 1,5 مليون عقد خلال الربع الثاني
  • أكثر من 265 مليار ريال نموّ السيولة المحلية بنهاية مايو الماضي
  • العجز التجاري الإسرائيلي يزداد 25% في النصف الأول من 2025
  • 125 مليون جنيه مبيعات الحديد والصلب للمناجم خلال يونيو الماضي